أخبار اليوم - نجحت ثلاثة مصانع للألبسة في محافظة الطفيلة في توفير ما يقرب على 1500 فرصة عمل للفتيات والشباب، ومساهمتها في تحريك الاقتصاد المحلي، وتقليص نسب الفقر والبطالة، خاصة بين الإناث في مناطق المحافظة النائية، حيث أقيمت هذه المصانع بالشراكة مع وزارة العمل ضمن برنامج الفروع الإنتاجية، والتي تعتمد على استثمارات أجنبية، وتبرعات محلية مثل تخصيص أراضٍ لإنشاء المصانع، مما أتاح فرصا مهنية متنوعة تشمل الخياطة، وقص القماش، والتشطيب، والتعبئة، والتغليف، إلى جانب وظائف إدارية مثل المحاسبة، والإشراف على الإنتاج، والسلامة المهنية.
وتدعم المصانع المنتشرة في مناطق بصيرا وارويم والحسا أيضا، الاقتصاد المحلي من خلال توفير فرص عمل غير مباشرة في النقل، والمطاعم، والمحلات التجارية، لتعكس التزاما حكوميا بتمكين المرأة والشباب، وتوزيع مكتسبات التنمية بعدالة في المناطق الأقل حظا.
ويعمل مصنع أرويم تحت مظلة مجموعة كلاسيك للألبسة الجاهزة، ويستوعب أكثر من 500 عامل وعاملة، ويوفر بيئة عمل آمنة وصحية خالية من العقبات، مع رواتب شهرية تتجاوز 125 ألف دينار، وحوافز مالية، وبدلات مواصلات، ووجبات طعام، وضمان اجتماعي، حيث يخضع المصنع لجولات تفتيشية دورية من مديرية العمل لضمان جودة بيئة العمل، ويدعم الحركة الاقتصادية في الطفيلة من خلال تنشيط الأنشطة التجارية المرتبطة مثل المطاعم، والنقل، والمحلات، ويوفر وظائف متنوعة تشمل الإدارة، والمحاسبة، والإشراف على خطوط الإنتاج، مما يتيح للعاملات فرصا مهنية مستقرة، ويحافظ على كفاءة الإنتاج رغم التحديات الاقتصادية العامة.
ويضم مصنع بصيرا، التابع لشركة الأزياء التقليدية لصناعة الألبسة، 500 عاملة في مرحلته الأولى، مع توقعات باستيعاب ألف فرصة عمل في المراحل اللاحقة، ويقدم أجورا شهرية ضمن الحد الأدنى للأجور، مع بدلات مواصلات، ووجبات طعام، وضمان اجتماعي، ويدعم استقرار الفتيات اقتصاديا، فيما يحرك الاقتصاد في لواء بصيرا من خلال تنشيط الأنشطة التجارية، والنقل، والخدمات المرتبطة، كما يوفر فرصا مهنية متنوعة تشمل الخياطة، والتشطيب، والإدارة، مما يساعد على تمكين النساء في المناطق النائية، ويقلل من الفجوات الاقتصادية بين المناطق.
ويمتد النشاط إلى مصنع الحسا، التابع لشركة جرش لصناعة الملابس، بتمويل تجاوز مليون دينار من صندوق التشغيل والتدريب والتعليم المهني، ويقام على أرض مساحتها 20 دونما تبرعت بها بلدية الحسا، ويضم مرافق مثل روضة وحضانة لدعم العاملات، ويوفر 500 فرصة عمل في مرحلته الأولى، مع خطط للوصول إلى ألف فرصة، ويشمل وظائف متنوعة من الخياطة إلى المحاسبة، والإشراف، مما يدعم التنمية الاقتصادية في المنطقة، ويعزز استقرار العاملات من خلال تقديم بيئة عمل داعمة، ومرافق خدمية تلبي احتياجاتهن.
وأكد مدير عمل الطفيلة عثمان المصري على أن هذه المصانع تخضع لمتابعة مستمرة من مديرية العمل لضمان بيئة عمل آمنة، وصحية، وخالية من العقبات، مع التركيز على تقديم مزايا عادلة للعاملين، مما يعكس جهودا حكومية لتقليص البطالة، ودعم الاقتصاد الوطني من خلال الصناعات التحويلية.
أخبار اليوم - نجحت ثلاثة مصانع للألبسة في محافظة الطفيلة في توفير ما يقرب على 1500 فرصة عمل للفتيات والشباب، ومساهمتها في تحريك الاقتصاد المحلي، وتقليص نسب الفقر والبطالة، خاصة بين الإناث في مناطق المحافظة النائية، حيث أقيمت هذه المصانع بالشراكة مع وزارة العمل ضمن برنامج الفروع الإنتاجية، والتي تعتمد على استثمارات أجنبية، وتبرعات محلية مثل تخصيص أراضٍ لإنشاء المصانع، مما أتاح فرصا مهنية متنوعة تشمل الخياطة، وقص القماش، والتشطيب، والتعبئة، والتغليف، إلى جانب وظائف إدارية مثل المحاسبة، والإشراف على الإنتاج، والسلامة المهنية.
وتدعم المصانع المنتشرة في مناطق بصيرا وارويم والحسا أيضا، الاقتصاد المحلي من خلال توفير فرص عمل غير مباشرة في النقل، والمطاعم، والمحلات التجارية، لتعكس التزاما حكوميا بتمكين المرأة والشباب، وتوزيع مكتسبات التنمية بعدالة في المناطق الأقل حظا.
ويعمل مصنع أرويم تحت مظلة مجموعة كلاسيك للألبسة الجاهزة، ويستوعب أكثر من 500 عامل وعاملة، ويوفر بيئة عمل آمنة وصحية خالية من العقبات، مع رواتب شهرية تتجاوز 125 ألف دينار، وحوافز مالية، وبدلات مواصلات، ووجبات طعام، وضمان اجتماعي، حيث يخضع المصنع لجولات تفتيشية دورية من مديرية العمل لضمان جودة بيئة العمل، ويدعم الحركة الاقتصادية في الطفيلة من خلال تنشيط الأنشطة التجارية المرتبطة مثل المطاعم، والنقل، والمحلات، ويوفر وظائف متنوعة تشمل الإدارة، والمحاسبة، والإشراف على خطوط الإنتاج، مما يتيح للعاملات فرصا مهنية مستقرة، ويحافظ على كفاءة الإنتاج رغم التحديات الاقتصادية العامة.
ويضم مصنع بصيرا، التابع لشركة الأزياء التقليدية لصناعة الألبسة، 500 عاملة في مرحلته الأولى، مع توقعات باستيعاب ألف فرصة عمل في المراحل اللاحقة، ويقدم أجورا شهرية ضمن الحد الأدنى للأجور، مع بدلات مواصلات، ووجبات طعام، وضمان اجتماعي، ويدعم استقرار الفتيات اقتصاديا، فيما يحرك الاقتصاد في لواء بصيرا من خلال تنشيط الأنشطة التجارية، والنقل، والخدمات المرتبطة، كما يوفر فرصا مهنية متنوعة تشمل الخياطة، والتشطيب، والإدارة، مما يساعد على تمكين النساء في المناطق النائية، ويقلل من الفجوات الاقتصادية بين المناطق.
ويمتد النشاط إلى مصنع الحسا، التابع لشركة جرش لصناعة الملابس، بتمويل تجاوز مليون دينار من صندوق التشغيل والتدريب والتعليم المهني، ويقام على أرض مساحتها 20 دونما تبرعت بها بلدية الحسا، ويضم مرافق مثل روضة وحضانة لدعم العاملات، ويوفر 500 فرصة عمل في مرحلته الأولى، مع خطط للوصول إلى ألف فرصة، ويشمل وظائف متنوعة من الخياطة إلى المحاسبة، والإشراف، مما يدعم التنمية الاقتصادية في المنطقة، ويعزز استقرار العاملات من خلال تقديم بيئة عمل داعمة، ومرافق خدمية تلبي احتياجاتهن.
وأكد مدير عمل الطفيلة عثمان المصري على أن هذه المصانع تخضع لمتابعة مستمرة من مديرية العمل لضمان بيئة عمل آمنة، وصحية، وخالية من العقبات، مع التركيز على تقديم مزايا عادلة للعاملين، مما يعكس جهودا حكومية لتقليص البطالة، ودعم الاقتصاد الوطني من خلال الصناعات التحويلية.
أخبار اليوم - نجحت ثلاثة مصانع للألبسة في محافظة الطفيلة في توفير ما يقرب على 1500 فرصة عمل للفتيات والشباب، ومساهمتها في تحريك الاقتصاد المحلي، وتقليص نسب الفقر والبطالة، خاصة بين الإناث في مناطق المحافظة النائية، حيث أقيمت هذه المصانع بالشراكة مع وزارة العمل ضمن برنامج الفروع الإنتاجية، والتي تعتمد على استثمارات أجنبية، وتبرعات محلية مثل تخصيص أراضٍ لإنشاء المصانع، مما أتاح فرصا مهنية متنوعة تشمل الخياطة، وقص القماش، والتشطيب، والتعبئة، والتغليف، إلى جانب وظائف إدارية مثل المحاسبة، والإشراف على الإنتاج، والسلامة المهنية.
وتدعم المصانع المنتشرة في مناطق بصيرا وارويم والحسا أيضا، الاقتصاد المحلي من خلال توفير فرص عمل غير مباشرة في النقل، والمطاعم، والمحلات التجارية، لتعكس التزاما حكوميا بتمكين المرأة والشباب، وتوزيع مكتسبات التنمية بعدالة في المناطق الأقل حظا.
ويعمل مصنع أرويم تحت مظلة مجموعة كلاسيك للألبسة الجاهزة، ويستوعب أكثر من 500 عامل وعاملة، ويوفر بيئة عمل آمنة وصحية خالية من العقبات، مع رواتب شهرية تتجاوز 125 ألف دينار، وحوافز مالية، وبدلات مواصلات، ووجبات طعام، وضمان اجتماعي، حيث يخضع المصنع لجولات تفتيشية دورية من مديرية العمل لضمان جودة بيئة العمل، ويدعم الحركة الاقتصادية في الطفيلة من خلال تنشيط الأنشطة التجارية المرتبطة مثل المطاعم، والنقل، والمحلات، ويوفر وظائف متنوعة تشمل الإدارة، والمحاسبة، والإشراف على خطوط الإنتاج، مما يتيح للعاملات فرصا مهنية مستقرة، ويحافظ على كفاءة الإنتاج رغم التحديات الاقتصادية العامة.
ويضم مصنع بصيرا، التابع لشركة الأزياء التقليدية لصناعة الألبسة، 500 عاملة في مرحلته الأولى، مع توقعات باستيعاب ألف فرصة عمل في المراحل اللاحقة، ويقدم أجورا شهرية ضمن الحد الأدنى للأجور، مع بدلات مواصلات، ووجبات طعام، وضمان اجتماعي، ويدعم استقرار الفتيات اقتصاديا، فيما يحرك الاقتصاد في لواء بصيرا من خلال تنشيط الأنشطة التجارية، والنقل، والخدمات المرتبطة، كما يوفر فرصا مهنية متنوعة تشمل الخياطة، والتشطيب، والإدارة، مما يساعد على تمكين النساء في المناطق النائية، ويقلل من الفجوات الاقتصادية بين المناطق.
ويمتد النشاط إلى مصنع الحسا، التابع لشركة جرش لصناعة الملابس، بتمويل تجاوز مليون دينار من صندوق التشغيل والتدريب والتعليم المهني، ويقام على أرض مساحتها 20 دونما تبرعت بها بلدية الحسا، ويضم مرافق مثل روضة وحضانة لدعم العاملات، ويوفر 500 فرصة عمل في مرحلته الأولى، مع خطط للوصول إلى ألف فرصة، ويشمل وظائف متنوعة من الخياطة إلى المحاسبة، والإشراف، مما يدعم التنمية الاقتصادية في المنطقة، ويعزز استقرار العاملات من خلال تقديم بيئة عمل داعمة، ومرافق خدمية تلبي احتياجاتهن.
وأكد مدير عمل الطفيلة عثمان المصري على أن هذه المصانع تخضع لمتابعة مستمرة من مديرية العمل لضمان بيئة عمل آمنة، وصحية، وخالية من العقبات، مع التركيز على تقديم مزايا عادلة للعاملين، مما يعكس جهودا حكومية لتقليص البطالة، ودعم الاقتصاد الوطني من خلال الصناعات التحويلية.
التعليقات