أخبار اليوم -رغم فقدانها للبصر، رفضت فاطمة حسن عيسى أن يكون ذلك حاجزًا أمام أحلامها، بل حولت التحدي إلى وقود دفعها نحو التميز، حتى أصبحت واحدة من الأسماء اللامعة في رحاب الجامعة الأردنية، حيث تخرجت مؤخرًا من كلية الآداب – قسم اللغة العربية، بمعدل جيد جدًا مرتفع (3.52)، بعد مسيرة أكاديمية غنية امتدت لثلاث سنوات ونصف.
فاطمة التي آمنت أن البصيرة أقوى من البصر، خاضت تجربة جامعية متكاملة جمعت بين التحصيل العلمي والعمل التطبيقي، إذ كان لها حضور بارز في إذاعة الجامعة الأردنية من خلال برنامج 'زوايا مضيئة'، حيث قدّمت فقرتها على الهواء، وتعلمت أصول الإعداد والإلقاء والتفاعل مع الجمهور.
كما التحقت بدورة تدريبية في عمادة شؤون الطلبة حول صناعة البودكاست، ما زاد من خبرتها التقنية ومهاراتها الإعلامية الحديثة. وكان للدكتور عبدالله عنبر، أستاذ مادة العربية والإعلام، أثر كبير في دعمها، إذ مثلت الكلية في مناسبات رسمية وورش عمل متعددة، عبر كلمات ترحيبية ألقتها أمام عمداء وأساتذة وضيوف الجامعة.
كتبت فاطمة في كل زاوية من 'الأردنية' قصة كفاح، وزرعت في أركانها بذور الريادة والتميز، بدعم من عائلتها التي كانت سندًا دائمًا، فكانت والدتها 'نور عينها'، ووالدها 'نبض قلبها'، وإخوتها ومعلّموها شركاء في بناء الحلم.
وتؤكد فاطمة أن هذه اللحظة ليست نهاية الطريق، بل هي بداية رحلة جديدة نحو الإعلام المسؤول، قائلة: 'هدفي أن أكون إعلامية ذات رسالة، تحاكي الواقع بصوت الحق، وتحمل مشعل التغيير في زمن يتعطش للوعي والحقيقة'.
أخبار اليوم -رغم فقدانها للبصر، رفضت فاطمة حسن عيسى أن يكون ذلك حاجزًا أمام أحلامها، بل حولت التحدي إلى وقود دفعها نحو التميز، حتى أصبحت واحدة من الأسماء اللامعة في رحاب الجامعة الأردنية، حيث تخرجت مؤخرًا من كلية الآداب – قسم اللغة العربية، بمعدل جيد جدًا مرتفع (3.52)، بعد مسيرة أكاديمية غنية امتدت لثلاث سنوات ونصف.
فاطمة التي آمنت أن البصيرة أقوى من البصر، خاضت تجربة جامعية متكاملة جمعت بين التحصيل العلمي والعمل التطبيقي، إذ كان لها حضور بارز في إذاعة الجامعة الأردنية من خلال برنامج 'زوايا مضيئة'، حيث قدّمت فقرتها على الهواء، وتعلمت أصول الإعداد والإلقاء والتفاعل مع الجمهور.
كما التحقت بدورة تدريبية في عمادة شؤون الطلبة حول صناعة البودكاست، ما زاد من خبرتها التقنية ومهاراتها الإعلامية الحديثة. وكان للدكتور عبدالله عنبر، أستاذ مادة العربية والإعلام، أثر كبير في دعمها، إذ مثلت الكلية في مناسبات رسمية وورش عمل متعددة، عبر كلمات ترحيبية ألقتها أمام عمداء وأساتذة وضيوف الجامعة.
كتبت فاطمة في كل زاوية من 'الأردنية' قصة كفاح، وزرعت في أركانها بذور الريادة والتميز، بدعم من عائلتها التي كانت سندًا دائمًا، فكانت والدتها 'نور عينها'، ووالدها 'نبض قلبها'، وإخوتها ومعلّموها شركاء في بناء الحلم.
وتؤكد فاطمة أن هذه اللحظة ليست نهاية الطريق، بل هي بداية رحلة جديدة نحو الإعلام المسؤول، قائلة: 'هدفي أن أكون إعلامية ذات رسالة، تحاكي الواقع بصوت الحق، وتحمل مشعل التغيير في زمن يتعطش للوعي والحقيقة'.
أخبار اليوم -رغم فقدانها للبصر، رفضت فاطمة حسن عيسى أن يكون ذلك حاجزًا أمام أحلامها، بل حولت التحدي إلى وقود دفعها نحو التميز، حتى أصبحت واحدة من الأسماء اللامعة في رحاب الجامعة الأردنية، حيث تخرجت مؤخرًا من كلية الآداب – قسم اللغة العربية، بمعدل جيد جدًا مرتفع (3.52)، بعد مسيرة أكاديمية غنية امتدت لثلاث سنوات ونصف.
فاطمة التي آمنت أن البصيرة أقوى من البصر، خاضت تجربة جامعية متكاملة جمعت بين التحصيل العلمي والعمل التطبيقي، إذ كان لها حضور بارز في إذاعة الجامعة الأردنية من خلال برنامج 'زوايا مضيئة'، حيث قدّمت فقرتها على الهواء، وتعلمت أصول الإعداد والإلقاء والتفاعل مع الجمهور.
كما التحقت بدورة تدريبية في عمادة شؤون الطلبة حول صناعة البودكاست، ما زاد من خبرتها التقنية ومهاراتها الإعلامية الحديثة. وكان للدكتور عبدالله عنبر، أستاذ مادة العربية والإعلام، أثر كبير في دعمها، إذ مثلت الكلية في مناسبات رسمية وورش عمل متعددة، عبر كلمات ترحيبية ألقتها أمام عمداء وأساتذة وضيوف الجامعة.
كتبت فاطمة في كل زاوية من 'الأردنية' قصة كفاح، وزرعت في أركانها بذور الريادة والتميز، بدعم من عائلتها التي كانت سندًا دائمًا، فكانت والدتها 'نور عينها'، ووالدها 'نبض قلبها'، وإخوتها ومعلّموها شركاء في بناء الحلم.
وتؤكد فاطمة أن هذه اللحظة ليست نهاية الطريق، بل هي بداية رحلة جديدة نحو الإعلام المسؤول، قائلة: 'هدفي أن أكون إعلامية ذات رسالة، تحاكي الواقع بصوت الحق، وتحمل مشعل التغيير في زمن يتعطش للوعي والحقيقة'.
التعليقات