أخبار اليوم - اعترف جيش الاحتلال 'الإسرائيلي'، اليوم الثلاثاء، بمقتل جندي بكمين للمقاومة جنوب قطاع غزة.
وأعلن جيش الاحتلال مقتل الجندي فلاديمير لوزا في في كتيبة 7020، اللواء 5 في معارك جنوب قطاع غزة.
وأمس الاثنين، أعلنت وسائل إعلام عبرية، عن مقتل جندي وإصابة اثنين آخرين في ما وصفته بـ'حدث أمني صعب' وقع داخل قطاع غزة، دون الكشف عن تفاصيل إضافية بشأن طبيعة الحادث أو ظروفه.
كما أفادت مصادر بهبوط مروحيات إجلاء إسرائيلية شمال شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وبشكل شبه يومي، تعلن كتائب القسام إلى جانب فصائل المقاومة الأخرى قتل وإصابة عسكريين إسرائيليين، واستهداف آلياتهم العسكرية خلال المعارك البرية المندلعة في غزة منذ 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023، كما تبث جانبا من عملياتها النوعية ضد جيش الاحتلال بالصوت والصورة.
ومنذ بداية الحرب على غزة، قُتل 893 عسكريا إسرائيليا وأصيب 6108، حسب أحدث الأرقام المعلنة على الموقع الإلكتروني للجيش، التي يرى مراقبون أنها لا تكشف حقيقة خسائره.
وفي وقت سابق، أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي للمرة الأولى باستنزاف كبير في صفوفه، معتبرا أنه صغير مقارنة بنطاق مهامه، وفق إعلام إسرائيلي.
وقالت صحيفة معاريف “للمرة الأولى، يعترف الجيش الإسرائيلي بأن استنزاف قواته كبير، لكنه صغير مقارنة بنطاق مهامه، ويقدّر أنه يفتقر إلى حوالي 7500 جندي”.
وأضافت “يواجه الجيش حاليا نقصا بـ300 ضابط في مناصب قادة فصائل في النظام القتالي للقوات البرية”.
ووفق معاريف “أقر الجيش بأنه من الصعب إقناع الجنود الجيدين بالالتحاق بدورة الضباط، ومن أجل التغلب على الفجوة تم تعيين رقباء مخضرمين في منصب قادة الفصائل بالنيابة”.
وتابعت الصحيفة “هناك فجوة أخرى هي توظيف قادة السرايا، إذ اضطر الجيش خلال الأشهر الماضية إلى تعيين ضباط في مناصب في الوحدات النظامية ووحدات الاحتياط، لم يخضعوا لدورة قادة السرايا”.
كما يتحدث قادة الكتائب -وفق الصحيفة- عن عبء العمل الثقيل، وأعلن العديد منهم أنهم مهتمون بالتقاعد.
ومنذ استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة في 18 مارس/آذار الماضي، كثّفت المقاومة الفلسطينية من عملياتها النوعية، عبر تنفيذ سلسلة من الكمائن المحكمة التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف جيش الاحتلال، مستخدمة تكتيكات تعتمد على المفاجأة والتفجير المتسلسل وكمائن إطلاق النار داخل مناطق مدمّرة وصعبة الرصد.
فلسطين أون لاين
أخبار اليوم - اعترف جيش الاحتلال 'الإسرائيلي'، اليوم الثلاثاء، بمقتل جندي بكمين للمقاومة جنوب قطاع غزة.
وأعلن جيش الاحتلال مقتل الجندي فلاديمير لوزا في في كتيبة 7020، اللواء 5 في معارك جنوب قطاع غزة.
وأمس الاثنين، أعلنت وسائل إعلام عبرية، عن مقتل جندي وإصابة اثنين آخرين في ما وصفته بـ'حدث أمني صعب' وقع داخل قطاع غزة، دون الكشف عن تفاصيل إضافية بشأن طبيعة الحادث أو ظروفه.
كما أفادت مصادر بهبوط مروحيات إجلاء إسرائيلية شمال شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وبشكل شبه يومي، تعلن كتائب القسام إلى جانب فصائل المقاومة الأخرى قتل وإصابة عسكريين إسرائيليين، واستهداف آلياتهم العسكرية خلال المعارك البرية المندلعة في غزة منذ 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023، كما تبث جانبا من عملياتها النوعية ضد جيش الاحتلال بالصوت والصورة.
ومنذ بداية الحرب على غزة، قُتل 893 عسكريا إسرائيليا وأصيب 6108، حسب أحدث الأرقام المعلنة على الموقع الإلكتروني للجيش، التي يرى مراقبون أنها لا تكشف حقيقة خسائره.
وفي وقت سابق، أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي للمرة الأولى باستنزاف كبير في صفوفه، معتبرا أنه صغير مقارنة بنطاق مهامه، وفق إعلام إسرائيلي.
وقالت صحيفة معاريف “للمرة الأولى، يعترف الجيش الإسرائيلي بأن استنزاف قواته كبير، لكنه صغير مقارنة بنطاق مهامه، ويقدّر أنه يفتقر إلى حوالي 7500 جندي”.
وأضافت “يواجه الجيش حاليا نقصا بـ300 ضابط في مناصب قادة فصائل في النظام القتالي للقوات البرية”.
ووفق معاريف “أقر الجيش بأنه من الصعب إقناع الجنود الجيدين بالالتحاق بدورة الضباط، ومن أجل التغلب على الفجوة تم تعيين رقباء مخضرمين في منصب قادة الفصائل بالنيابة”.
وتابعت الصحيفة “هناك فجوة أخرى هي توظيف قادة السرايا، إذ اضطر الجيش خلال الأشهر الماضية إلى تعيين ضباط في مناصب في الوحدات النظامية ووحدات الاحتياط، لم يخضعوا لدورة قادة السرايا”.
كما يتحدث قادة الكتائب -وفق الصحيفة- عن عبء العمل الثقيل، وأعلن العديد منهم أنهم مهتمون بالتقاعد.
ومنذ استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة في 18 مارس/آذار الماضي، كثّفت المقاومة الفلسطينية من عملياتها النوعية، عبر تنفيذ سلسلة من الكمائن المحكمة التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف جيش الاحتلال، مستخدمة تكتيكات تعتمد على المفاجأة والتفجير المتسلسل وكمائن إطلاق النار داخل مناطق مدمّرة وصعبة الرصد.
فلسطين أون لاين
أخبار اليوم - اعترف جيش الاحتلال 'الإسرائيلي'، اليوم الثلاثاء، بمقتل جندي بكمين للمقاومة جنوب قطاع غزة.
وأعلن جيش الاحتلال مقتل الجندي فلاديمير لوزا في في كتيبة 7020، اللواء 5 في معارك جنوب قطاع غزة.
وأمس الاثنين، أعلنت وسائل إعلام عبرية، عن مقتل جندي وإصابة اثنين آخرين في ما وصفته بـ'حدث أمني صعب' وقع داخل قطاع غزة، دون الكشف عن تفاصيل إضافية بشأن طبيعة الحادث أو ظروفه.
كما أفادت مصادر بهبوط مروحيات إجلاء إسرائيلية شمال شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وبشكل شبه يومي، تعلن كتائب القسام إلى جانب فصائل المقاومة الأخرى قتل وإصابة عسكريين إسرائيليين، واستهداف آلياتهم العسكرية خلال المعارك البرية المندلعة في غزة منذ 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023، كما تبث جانبا من عملياتها النوعية ضد جيش الاحتلال بالصوت والصورة.
ومنذ بداية الحرب على غزة، قُتل 893 عسكريا إسرائيليا وأصيب 6108، حسب أحدث الأرقام المعلنة على الموقع الإلكتروني للجيش، التي يرى مراقبون أنها لا تكشف حقيقة خسائره.
وفي وقت سابق، أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي للمرة الأولى باستنزاف كبير في صفوفه، معتبرا أنه صغير مقارنة بنطاق مهامه، وفق إعلام إسرائيلي.
وقالت صحيفة معاريف “للمرة الأولى، يعترف الجيش الإسرائيلي بأن استنزاف قواته كبير، لكنه صغير مقارنة بنطاق مهامه، ويقدّر أنه يفتقر إلى حوالي 7500 جندي”.
وأضافت “يواجه الجيش حاليا نقصا بـ300 ضابط في مناصب قادة فصائل في النظام القتالي للقوات البرية”.
ووفق معاريف “أقر الجيش بأنه من الصعب إقناع الجنود الجيدين بالالتحاق بدورة الضباط، ومن أجل التغلب على الفجوة تم تعيين رقباء مخضرمين في منصب قادة الفصائل بالنيابة”.
وتابعت الصحيفة “هناك فجوة أخرى هي توظيف قادة السرايا، إذ اضطر الجيش خلال الأشهر الماضية إلى تعيين ضباط في مناصب في الوحدات النظامية ووحدات الاحتياط، لم يخضعوا لدورة قادة السرايا”.
كما يتحدث قادة الكتائب -وفق الصحيفة- عن عبء العمل الثقيل، وأعلن العديد منهم أنهم مهتمون بالتقاعد.
ومنذ استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة في 18 مارس/آذار الماضي، كثّفت المقاومة الفلسطينية من عملياتها النوعية، عبر تنفيذ سلسلة من الكمائن المحكمة التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف جيش الاحتلال، مستخدمة تكتيكات تعتمد على المفاجأة والتفجير المتسلسل وكمائن إطلاق النار داخل مناطق مدمّرة وصعبة الرصد.
فلسطين أون لاين
التعليقات