أخبار اليوم - كشفت دراسة متخصصة صادرة عن نقابة المهندسين الأردنيين، أن سوق العمل الهندسي في المملكة العربية السعودية يشهد تحولات كبيرة مدفوعة برؤية المملكة 2030، ما يتيح فرصًا استراتيجية للمهندسين الأردنيين للمساهمة في المشاريع العملاقة التي تشهدها السعودية، وتحقيق مكاسب مهنية واقتصادية واعدة.
وأوضحت الدراسة أن السعودية تمضي قدمًا في تنفيذ مشاريع كبرى غير مسبوقة مثل 'نيوم'، 'القدية'، 'البحر الأحمر'، و'ذا لاين'، إلى جانب مشروعات ضخمة في مجالات الإسكان والطاقة المتجددة والتكنولوجيا والبنية التحتية، وهي مشاريع تحتاج إلى كوادر هندسية مؤهلة من مختلف التخصصات، وتفتح المجال أمام المهندسين الأردنيين لما يتمتعون به من سمعة جيدة وخبرة إقليمية.
وبحسب الدراسة، تشهد المملكة طلبًا متزايدًا على تخصصات الهندسة المدنية، الكهربائية، الميكانيكية، وهندسة الطاقة والذكاء الاصطناعي، مع وجود فجوة واضحة في الكفاءات المحلية، ما يعزز من فرص المهندس الأردني في سد هذه الفجوات، خاصة في ظل توافق المناهج الأردنية مع متطلبات السوق السعودي.
وفي هذا السياق، قال نقيب المهندسين الأردنيين المهندس عبدالله غوشة:
'إن العلاقات الأخوية المتينة بين الأردن والمملكة العربية السعودية الشقيقة تهيئ بيئة مثالية لتوسيع حضور المهندس الأردني في المشاريع الكبرى هناك، حيث يحظى بكفاءة عالية وسمعة طيبة، ونؤمن أن هذا الحضور سيعزز من فرص التعاون الاقتصادي ويعود بالنفع على اقتصادنا الوطني.'
وأكدت الدراسة أن تعزيز حضور المهندسين الأردنيين في السعودية يمثل فرصة مهمة لدعم الاقتصاد الأردني من خلال رفع مستوى تحويلات العاملين في الخارج، وزيادة صادرات الخدمات الهندسية، وتوفير فرص عمل جديدة في ظل تزايد معدلات البطالة محليًا.
وأوصت الدراسة بضرورة التنسيق بين الجهات الأردنية المعنية والنقابات المهنية لتسهيل وصول الكفاءات الأردنية إلى السوق السعودي، وتوفير برامج تدريب وتأهيل تواكب التحولات التكنولوجية التي تشهدها المشاريع السعودية، ولا سيما في قطاعات الذكاء الاصطناعي، المدن الذكية، والطاقة المستدامة.
وشددت على أهمية التحرك الرسمي والمهني لوضع استراتيجية وطنية للاستفادة من الحراك الهندسي في السعودية، واستثمار العلاقات التاريخية بين البلدين لتعزيز الشراكات في مجالات البنية التحتية والتحول الرقمي والطاقة.
أخبار اليوم - كشفت دراسة متخصصة صادرة عن نقابة المهندسين الأردنيين، أن سوق العمل الهندسي في المملكة العربية السعودية يشهد تحولات كبيرة مدفوعة برؤية المملكة 2030، ما يتيح فرصًا استراتيجية للمهندسين الأردنيين للمساهمة في المشاريع العملاقة التي تشهدها السعودية، وتحقيق مكاسب مهنية واقتصادية واعدة.
وأوضحت الدراسة أن السعودية تمضي قدمًا في تنفيذ مشاريع كبرى غير مسبوقة مثل 'نيوم'، 'القدية'، 'البحر الأحمر'، و'ذا لاين'، إلى جانب مشروعات ضخمة في مجالات الإسكان والطاقة المتجددة والتكنولوجيا والبنية التحتية، وهي مشاريع تحتاج إلى كوادر هندسية مؤهلة من مختلف التخصصات، وتفتح المجال أمام المهندسين الأردنيين لما يتمتعون به من سمعة جيدة وخبرة إقليمية.
وبحسب الدراسة، تشهد المملكة طلبًا متزايدًا على تخصصات الهندسة المدنية، الكهربائية، الميكانيكية، وهندسة الطاقة والذكاء الاصطناعي، مع وجود فجوة واضحة في الكفاءات المحلية، ما يعزز من فرص المهندس الأردني في سد هذه الفجوات، خاصة في ظل توافق المناهج الأردنية مع متطلبات السوق السعودي.
وفي هذا السياق، قال نقيب المهندسين الأردنيين المهندس عبدالله غوشة:
'إن العلاقات الأخوية المتينة بين الأردن والمملكة العربية السعودية الشقيقة تهيئ بيئة مثالية لتوسيع حضور المهندس الأردني في المشاريع الكبرى هناك، حيث يحظى بكفاءة عالية وسمعة طيبة، ونؤمن أن هذا الحضور سيعزز من فرص التعاون الاقتصادي ويعود بالنفع على اقتصادنا الوطني.'
وأكدت الدراسة أن تعزيز حضور المهندسين الأردنيين في السعودية يمثل فرصة مهمة لدعم الاقتصاد الأردني من خلال رفع مستوى تحويلات العاملين في الخارج، وزيادة صادرات الخدمات الهندسية، وتوفير فرص عمل جديدة في ظل تزايد معدلات البطالة محليًا.
وأوصت الدراسة بضرورة التنسيق بين الجهات الأردنية المعنية والنقابات المهنية لتسهيل وصول الكفاءات الأردنية إلى السوق السعودي، وتوفير برامج تدريب وتأهيل تواكب التحولات التكنولوجية التي تشهدها المشاريع السعودية، ولا سيما في قطاعات الذكاء الاصطناعي، المدن الذكية، والطاقة المستدامة.
وشددت على أهمية التحرك الرسمي والمهني لوضع استراتيجية وطنية للاستفادة من الحراك الهندسي في السعودية، واستثمار العلاقات التاريخية بين البلدين لتعزيز الشراكات في مجالات البنية التحتية والتحول الرقمي والطاقة.
أخبار اليوم - كشفت دراسة متخصصة صادرة عن نقابة المهندسين الأردنيين، أن سوق العمل الهندسي في المملكة العربية السعودية يشهد تحولات كبيرة مدفوعة برؤية المملكة 2030، ما يتيح فرصًا استراتيجية للمهندسين الأردنيين للمساهمة في المشاريع العملاقة التي تشهدها السعودية، وتحقيق مكاسب مهنية واقتصادية واعدة.
وأوضحت الدراسة أن السعودية تمضي قدمًا في تنفيذ مشاريع كبرى غير مسبوقة مثل 'نيوم'، 'القدية'، 'البحر الأحمر'، و'ذا لاين'، إلى جانب مشروعات ضخمة في مجالات الإسكان والطاقة المتجددة والتكنولوجيا والبنية التحتية، وهي مشاريع تحتاج إلى كوادر هندسية مؤهلة من مختلف التخصصات، وتفتح المجال أمام المهندسين الأردنيين لما يتمتعون به من سمعة جيدة وخبرة إقليمية.
وبحسب الدراسة، تشهد المملكة طلبًا متزايدًا على تخصصات الهندسة المدنية، الكهربائية، الميكانيكية، وهندسة الطاقة والذكاء الاصطناعي، مع وجود فجوة واضحة في الكفاءات المحلية، ما يعزز من فرص المهندس الأردني في سد هذه الفجوات، خاصة في ظل توافق المناهج الأردنية مع متطلبات السوق السعودي.
وفي هذا السياق، قال نقيب المهندسين الأردنيين المهندس عبدالله غوشة:
'إن العلاقات الأخوية المتينة بين الأردن والمملكة العربية السعودية الشقيقة تهيئ بيئة مثالية لتوسيع حضور المهندس الأردني في المشاريع الكبرى هناك، حيث يحظى بكفاءة عالية وسمعة طيبة، ونؤمن أن هذا الحضور سيعزز من فرص التعاون الاقتصادي ويعود بالنفع على اقتصادنا الوطني.'
وأكدت الدراسة أن تعزيز حضور المهندسين الأردنيين في السعودية يمثل فرصة مهمة لدعم الاقتصاد الأردني من خلال رفع مستوى تحويلات العاملين في الخارج، وزيادة صادرات الخدمات الهندسية، وتوفير فرص عمل جديدة في ظل تزايد معدلات البطالة محليًا.
وأوصت الدراسة بضرورة التنسيق بين الجهات الأردنية المعنية والنقابات المهنية لتسهيل وصول الكفاءات الأردنية إلى السوق السعودي، وتوفير برامج تدريب وتأهيل تواكب التحولات التكنولوجية التي تشهدها المشاريع السعودية، ولا سيما في قطاعات الذكاء الاصطناعي، المدن الذكية، والطاقة المستدامة.
وشددت على أهمية التحرك الرسمي والمهني لوضع استراتيجية وطنية للاستفادة من الحراك الهندسي في السعودية، واستثمار العلاقات التاريخية بين البلدين لتعزيز الشراكات في مجالات البنية التحتية والتحول الرقمي والطاقة.
التعليقات