أخبار اليوم - يواصل الجريح والأسير المحرر سليم علي أبو سمرة في دوقية لوكسمبورغ الكبرى اعتصامه وإضرابه عن الطعام لليوم التاسع على التوالي تضامنًا مع الأسرى ورفضًا للإبادة في غزة
حيث أعلن الفلسطيني سليم علي أبو سمرة إضرابه عن الطعام واعتماده على الماء والملح فقط بالإضافة إلى اعتصامه المفتوح أمام مبنى الأمم المتحدة في دوقية لوكسمبورغ الكبرى تضامنًا مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، واحتجاجًا على الإبادة الجماعية والمجاعة التي يتعرض لها أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
الأسير المحرر والجريح سليم أبو سمرة ، من مواليد 1970 من مدينة أريحا بالضفة الغربية، وهو من جرحى انتفاضة الأقصى ويعاني من صعوبة في المشي نتيجة تأثير أصابته بعدة رصاصات في الأطراف السفلية من جسمه ، وكان قد أمضى 9 سنوات من حياته في سجون الاحتلال وخاض الإضراب عن الطعام خلال فترة سجنه مرتين ، يقول ” أنه يجد في اعتصامه وإضرابه وسيلة للتضامن مع رفاقه الأسرى الذين يتعرضون للتنكيل والتجويع لا سيما منذ إندلاع هذه الحرب ، وكذلك تضامناً مع قطاع غزة الذي يتعرض لجريمة إبادة جماعية وحرب تجويع على مرأى ومسمع من العالم أجمع” .
الفلسطيني أبو سمرة وهو ممثل رابطة أصدقاء الأسير الفلسطيني في لوكسمبورغ أكد في حديثه مع عدد من المتضامنين والإعلاميين أن اعتصامه “هو أقل ما يمكن فعله في وجه الصمت الدولي واللامبالاة تجاه معاناة الأسرى، والجريمة الممنهجة التي تُرتكب في غزة من تجويع وقتل وتشريد”، مطالبًا الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بالخروج من حالة الشلل الأخلاقي، واتخاذ مواقف حازمة لوقف العدوان ورفع الحصار.
ودعا أبو سمرة أبناء الجالية والمناصرين للقضية الفلسطينية إلى الانضمام لاعتصامه كوسيلة احتجاجية لتفعيل قضية الأسرى ورفضاً لحالة الصمت والخذلان المطبق الذي تتعرض لها القضية الفلسطينة وقطاع غزة .
أخبار اليوم - يواصل الجريح والأسير المحرر سليم علي أبو سمرة في دوقية لوكسمبورغ الكبرى اعتصامه وإضرابه عن الطعام لليوم التاسع على التوالي تضامنًا مع الأسرى ورفضًا للإبادة في غزة
حيث أعلن الفلسطيني سليم علي أبو سمرة إضرابه عن الطعام واعتماده على الماء والملح فقط بالإضافة إلى اعتصامه المفتوح أمام مبنى الأمم المتحدة في دوقية لوكسمبورغ الكبرى تضامنًا مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، واحتجاجًا على الإبادة الجماعية والمجاعة التي يتعرض لها أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
الأسير المحرر والجريح سليم أبو سمرة ، من مواليد 1970 من مدينة أريحا بالضفة الغربية، وهو من جرحى انتفاضة الأقصى ويعاني من صعوبة في المشي نتيجة تأثير أصابته بعدة رصاصات في الأطراف السفلية من جسمه ، وكان قد أمضى 9 سنوات من حياته في سجون الاحتلال وخاض الإضراب عن الطعام خلال فترة سجنه مرتين ، يقول ” أنه يجد في اعتصامه وإضرابه وسيلة للتضامن مع رفاقه الأسرى الذين يتعرضون للتنكيل والتجويع لا سيما منذ إندلاع هذه الحرب ، وكذلك تضامناً مع قطاع غزة الذي يتعرض لجريمة إبادة جماعية وحرب تجويع على مرأى ومسمع من العالم أجمع” .
الفلسطيني أبو سمرة وهو ممثل رابطة أصدقاء الأسير الفلسطيني في لوكسمبورغ أكد في حديثه مع عدد من المتضامنين والإعلاميين أن اعتصامه “هو أقل ما يمكن فعله في وجه الصمت الدولي واللامبالاة تجاه معاناة الأسرى، والجريمة الممنهجة التي تُرتكب في غزة من تجويع وقتل وتشريد”، مطالبًا الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بالخروج من حالة الشلل الأخلاقي، واتخاذ مواقف حازمة لوقف العدوان ورفع الحصار.
ودعا أبو سمرة أبناء الجالية والمناصرين للقضية الفلسطينية إلى الانضمام لاعتصامه كوسيلة احتجاجية لتفعيل قضية الأسرى ورفضاً لحالة الصمت والخذلان المطبق الذي تتعرض لها القضية الفلسطينة وقطاع غزة .
أخبار اليوم - يواصل الجريح والأسير المحرر سليم علي أبو سمرة في دوقية لوكسمبورغ الكبرى اعتصامه وإضرابه عن الطعام لليوم التاسع على التوالي تضامنًا مع الأسرى ورفضًا للإبادة في غزة
حيث أعلن الفلسطيني سليم علي أبو سمرة إضرابه عن الطعام واعتماده على الماء والملح فقط بالإضافة إلى اعتصامه المفتوح أمام مبنى الأمم المتحدة في دوقية لوكسمبورغ الكبرى تضامنًا مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، واحتجاجًا على الإبادة الجماعية والمجاعة التي يتعرض لها أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
الأسير المحرر والجريح سليم أبو سمرة ، من مواليد 1970 من مدينة أريحا بالضفة الغربية، وهو من جرحى انتفاضة الأقصى ويعاني من صعوبة في المشي نتيجة تأثير أصابته بعدة رصاصات في الأطراف السفلية من جسمه ، وكان قد أمضى 9 سنوات من حياته في سجون الاحتلال وخاض الإضراب عن الطعام خلال فترة سجنه مرتين ، يقول ” أنه يجد في اعتصامه وإضرابه وسيلة للتضامن مع رفاقه الأسرى الذين يتعرضون للتنكيل والتجويع لا سيما منذ إندلاع هذه الحرب ، وكذلك تضامناً مع قطاع غزة الذي يتعرض لجريمة إبادة جماعية وحرب تجويع على مرأى ومسمع من العالم أجمع” .
الفلسطيني أبو سمرة وهو ممثل رابطة أصدقاء الأسير الفلسطيني في لوكسمبورغ أكد في حديثه مع عدد من المتضامنين والإعلاميين أن اعتصامه “هو أقل ما يمكن فعله في وجه الصمت الدولي واللامبالاة تجاه معاناة الأسرى، والجريمة الممنهجة التي تُرتكب في غزة من تجويع وقتل وتشريد”، مطالبًا الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بالخروج من حالة الشلل الأخلاقي، واتخاذ مواقف حازمة لوقف العدوان ورفع الحصار.
ودعا أبو سمرة أبناء الجالية والمناصرين للقضية الفلسطينية إلى الانضمام لاعتصامه كوسيلة احتجاجية لتفعيل قضية الأسرى ورفضاً لحالة الصمت والخذلان المطبق الذي تتعرض لها القضية الفلسطينة وقطاع غزة .
التعليقات