فلسطين المحتلة - أخبار اليوم
ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، اليوم الاثنين، أن الحكومة الإسرائيلية تأمل في أن يسهم إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة في منحها “شرعية دولية” لتنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق في منطقتي المواصي ومدينة غزة.
وبحسب الصحيفة، فإن القيادة السياسية والعسكرية في إسرائيل تعوّل على تحسين صورة تل أبيب أمام المجتمع الدولي من خلال تسهيل دخول المساعدات، تمهيدًا لتوسيع عملياتها العسكرية في المناطق الجنوبية والغربية من القطاع.
ويأتي هذا التوجه في ظل انتقادات متزايدة من منظمات دولية حول تدهور الأوضاع الإنسانية في غزة، ووسط مخاوف من تفاقم الكارثة إذا استُؤنفت العمليات العسكرية دون ضمانات لحماية المدنيين وتوفير الاحتياجات الأساسية.
وفي السياق، تواصلت التحركات الدبلوماسية في المنطقة سعياً للتوصل إلى تهدئة شاملة، إلا أن المؤشرات الميدانية تشير إلى استعدادات إسرائيلية لمزيد من التصعيد.
فلسطين المحتلة - أخبار اليوم
ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، اليوم الاثنين، أن الحكومة الإسرائيلية تأمل في أن يسهم إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة في منحها “شرعية دولية” لتنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق في منطقتي المواصي ومدينة غزة.
وبحسب الصحيفة، فإن القيادة السياسية والعسكرية في إسرائيل تعوّل على تحسين صورة تل أبيب أمام المجتمع الدولي من خلال تسهيل دخول المساعدات، تمهيدًا لتوسيع عملياتها العسكرية في المناطق الجنوبية والغربية من القطاع.
ويأتي هذا التوجه في ظل انتقادات متزايدة من منظمات دولية حول تدهور الأوضاع الإنسانية في غزة، ووسط مخاوف من تفاقم الكارثة إذا استُؤنفت العمليات العسكرية دون ضمانات لحماية المدنيين وتوفير الاحتياجات الأساسية.
وفي السياق، تواصلت التحركات الدبلوماسية في المنطقة سعياً للتوصل إلى تهدئة شاملة، إلا أن المؤشرات الميدانية تشير إلى استعدادات إسرائيلية لمزيد من التصعيد.
فلسطين المحتلة - أخبار اليوم
ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، اليوم الاثنين، أن الحكومة الإسرائيلية تأمل في أن يسهم إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة في منحها “شرعية دولية” لتنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق في منطقتي المواصي ومدينة غزة.
وبحسب الصحيفة، فإن القيادة السياسية والعسكرية في إسرائيل تعوّل على تحسين صورة تل أبيب أمام المجتمع الدولي من خلال تسهيل دخول المساعدات، تمهيدًا لتوسيع عملياتها العسكرية في المناطق الجنوبية والغربية من القطاع.
ويأتي هذا التوجه في ظل انتقادات متزايدة من منظمات دولية حول تدهور الأوضاع الإنسانية في غزة، ووسط مخاوف من تفاقم الكارثة إذا استُؤنفت العمليات العسكرية دون ضمانات لحماية المدنيين وتوفير الاحتياجات الأساسية.
وفي السياق، تواصلت التحركات الدبلوماسية في المنطقة سعياً للتوصل إلى تهدئة شاملة، إلا أن المؤشرات الميدانية تشير إلى استعدادات إسرائيلية لمزيد من التصعيد.
التعليقات