أخبار اليوم - أكدت جمعية سهول حوران لتسويق وإنتاج البطاطا أن الكمية المضبوطة في أحد مصانع تقشير البطاطا في الرمثا، والتي تبلغ نحو 10 أطنان، لا تمثل سوى 0.04% فقط من الإنتاج السنوي للواء، مشددة على أن هذا التصرف فردي ومعزول ولا يمثل مزارعي البطاطا في اللواء المعروفين بكفاءتهم وخبرتهم.
وأوضحت الجمعية، في بيان صادر عنها اليوم، أن منتجات لواء الرمثا تُعد من الأفضل على مستوى المملكة والمناطق المحيطة من حيث الجودة والنوعية، بفضل طبيعة الأراضي والمياه العذبة والبذار الأوروبي عالي الجودة المستورد من دول مثل فرنسا وهولندا.
وأشار البيان إلى أن لواء الرمثا يزرع سنويًا نحو 38 ألف دونم من البطاطا، بإنتاج يصل إلى 225 ألف طن، ما يجعل المنطقة من الأعلى إنتاجية في المملكة، ويسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي من هذا المحصول، إضافة إلى دعم الأمن الغذائي وتوفير العملة الصعبة.
وبيّنت الجمعية أن البطاطا المضبوطة ليست من إنتاج مزارعي اللواء، كون الأنواع المزروعة في الرمثا تُستخدم للمائدة ولا تُستعمل في التصنيع، مرجعة المشكلة إلى سوء التخزين وعدم الالتزام بمتطلبات التخزين المبرد والبيئة الصحية.
وأشادت الجمعية بدور مديرية الزراعة والمؤسسة العامة للغذاء والدواء وبلدية الرمثا في التصدي لأي محاولة للمساس بصحة المواطن، مؤكدة أن هذه الجهود محط اعتزاز وتقدير.
وختم البيان بالدعاء أن يحفظ الله الأردن، أرضًا وشعبًا، تحت ظل الراية الهاشمية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي عهده الأمير الحسين بن عبدالله الثاني.
أخبار اليوم - أكدت جمعية سهول حوران لتسويق وإنتاج البطاطا أن الكمية المضبوطة في أحد مصانع تقشير البطاطا في الرمثا، والتي تبلغ نحو 10 أطنان، لا تمثل سوى 0.04% فقط من الإنتاج السنوي للواء، مشددة على أن هذا التصرف فردي ومعزول ولا يمثل مزارعي البطاطا في اللواء المعروفين بكفاءتهم وخبرتهم.
وأوضحت الجمعية، في بيان صادر عنها اليوم، أن منتجات لواء الرمثا تُعد من الأفضل على مستوى المملكة والمناطق المحيطة من حيث الجودة والنوعية، بفضل طبيعة الأراضي والمياه العذبة والبذار الأوروبي عالي الجودة المستورد من دول مثل فرنسا وهولندا.
وأشار البيان إلى أن لواء الرمثا يزرع سنويًا نحو 38 ألف دونم من البطاطا، بإنتاج يصل إلى 225 ألف طن، ما يجعل المنطقة من الأعلى إنتاجية في المملكة، ويسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي من هذا المحصول، إضافة إلى دعم الأمن الغذائي وتوفير العملة الصعبة.
وبيّنت الجمعية أن البطاطا المضبوطة ليست من إنتاج مزارعي اللواء، كون الأنواع المزروعة في الرمثا تُستخدم للمائدة ولا تُستعمل في التصنيع، مرجعة المشكلة إلى سوء التخزين وعدم الالتزام بمتطلبات التخزين المبرد والبيئة الصحية.
وأشادت الجمعية بدور مديرية الزراعة والمؤسسة العامة للغذاء والدواء وبلدية الرمثا في التصدي لأي محاولة للمساس بصحة المواطن، مؤكدة أن هذه الجهود محط اعتزاز وتقدير.
وختم البيان بالدعاء أن يحفظ الله الأردن، أرضًا وشعبًا، تحت ظل الراية الهاشمية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي عهده الأمير الحسين بن عبدالله الثاني.
أخبار اليوم - أكدت جمعية سهول حوران لتسويق وإنتاج البطاطا أن الكمية المضبوطة في أحد مصانع تقشير البطاطا في الرمثا، والتي تبلغ نحو 10 أطنان، لا تمثل سوى 0.04% فقط من الإنتاج السنوي للواء، مشددة على أن هذا التصرف فردي ومعزول ولا يمثل مزارعي البطاطا في اللواء المعروفين بكفاءتهم وخبرتهم.
وأوضحت الجمعية، في بيان صادر عنها اليوم، أن منتجات لواء الرمثا تُعد من الأفضل على مستوى المملكة والمناطق المحيطة من حيث الجودة والنوعية، بفضل طبيعة الأراضي والمياه العذبة والبذار الأوروبي عالي الجودة المستورد من دول مثل فرنسا وهولندا.
وأشار البيان إلى أن لواء الرمثا يزرع سنويًا نحو 38 ألف دونم من البطاطا، بإنتاج يصل إلى 225 ألف طن، ما يجعل المنطقة من الأعلى إنتاجية في المملكة، ويسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي من هذا المحصول، إضافة إلى دعم الأمن الغذائي وتوفير العملة الصعبة.
وبيّنت الجمعية أن البطاطا المضبوطة ليست من إنتاج مزارعي اللواء، كون الأنواع المزروعة في الرمثا تُستخدم للمائدة ولا تُستعمل في التصنيع، مرجعة المشكلة إلى سوء التخزين وعدم الالتزام بمتطلبات التخزين المبرد والبيئة الصحية.
وأشادت الجمعية بدور مديرية الزراعة والمؤسسة العامة للغذاء والدواء وبلدية الرمثا في التصدي لأي محاولة للمساس بصحة المواطن، مؤكدة أن هذه الجهود محط اعتزاز وتقدير.
وختم البيان بالدعاء أن يحفظ الله الأردن، أرضًا وشعبًا، تحت ظل الراية الهاشمية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي عهده الأمير الحسين بن عبدالله الثاني.
التعليقات