أخبار اليوم - أكدت حركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، إنَّ إعلان الاحتلال الإرهابي اليوم البدء فيما أسماه عملية (عربات جدعون 2) ضد مدينة غزة وقرابة المليون من سكانها والنازحين إليها، واعتزام مجرم الحرب نتنياهو المصادقة عليها غداً؛ يمثّل إمعاناً في حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من اثنين وعشرين شهراً، واستهتاراً بالجهود التي يبذلها الوسطاء للوصول إلى وقفٍ للعدوان وتبادلٍ للأسرى.
وقالت 'حماس' في تصريح صحفي، أمس الأربعاء، 'في الوقت الذي أعلنت فيه الحركة موافقتها على المقترح الأخير الذي قدّمه الوسطاء، تصرّ حكومة الإرهاب الصهيونية على المضي في حربها الوحشية ضد المدنيين الأبرياء، بتصعيد عملياتها الإجرامية في مدينة غزة، بهدف تدميرها وتهجير أهلها، في جريمة حرب مكتملة الأركان'.
وأوضحت، أنَّ تجاهل نتنياهو لمقترح الوسطاء وعدم رده عليه، يثبت أنه المعطّل الحقيقي لأي اتفاق، وأنه لا يأبه لحياة أسراه وغير جاد في استعادتهم.
وشددت على أن ما يسمى عملية “عربات جدعون 2” ستفشل كما فشلت سابقاتها من العمليات العسكرية، ولن يحقق الاحتلال أهدافه منها، وإن احتلال غزة لن يكون نزهة.
ودعت 'حماس' الوسطاء إلى ممارسة أقصى الضغوط على الاحتلال لوقف جريمة الإبادة والتجويع ضد شعبنا الفلسطيني، محمِّلةً الاحتلال والإدارة الأمريكية كامل المسؤولية عن تداعيات هذه العملية الإجرامية التي تستهدف تدمير ما تبقّى من مقومات الحياة في غزة.
فلسطين أون لاين
أخبار اليوم - أكدت حركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، إنَّ إعلان الاحتلال الإرهابي اليوم البدء فيما أسماه عملية (عربات جدعون 2) ضد مدينة غزة وقرابة المليون من سكانها والنازحين إليها، واعتزام مجرم الحرب نتنياهو المصادقة عليها غداً؛ يمثّل إمعاناً في حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من اثنين وعشرين شهراً، واستهتاراً بالجهود التي يبذلها الوسطاء للوصول إلى وقفٍ للعدوان وتبادلٍ للأسرى.
وقالت 'حماس' في تصريح صحفي، أمس الأربعاء، 'في الوقت الذي أعلنت فيه الحركة موافقتها على المقترح الأخير الذي قدّمه الوسطاء، تصرّ حكومة الإرهاب الصهيونية على المضي في حربها الوحشية ضد المدنيين الأبرياء، بتصعيد عملياتها الإجرامية في مدينة غزة، بهدف تدميرها وتهجير أهلها، في جريمة حرب مكتملة الأركان'.
وأوضحت، أنَّ تجاهل نتنياهو لمقترح الوسطاء وعدم رده عليه، يثبت أنه المعطّل الحقيقي لأي اتفاق، وأنه لا يأبه لحياة أسراه وغير جاد في استعادتهم.
وشددت على أن ما يسمى عملية “عربات جدعون 2” ستفشل كما فشلت سابقاتها من العمليات العسكرية، ولن يحقق الاحتلال أهدافه منها، وإن احتلال غزة لن يكون نزهة.
ودعت 'حماس' الوسطاء إلى ممارسة أقصى الضغوط على الاحتلال لوقف جريمة الإبادة والتجويع ضد شعبنا الفلسطيني، محمِّلةً الاحتلال والإدارة الأمريكية كامل المسؤولية عن تداعيات هذه العملية الإجرامية التي تستهدف تدمير ما تبقّى من مقومات الحياة في غزة.
فلسطين أون لاين
أخبار اليوم - أكدت حركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، إنَّ إعلان الاحتلال الإرهابي اليوم البدء فيما أسماه عملية (عربات جدعون 2) ضد مدينة غزة وقرابة المليون من سكانها والنازحين إليها، واعتزام مجرم الحرب نتنياهو المصادقة عليها غداً؛ يمثّل إمعاناً في حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من اثنين وعشرين شهراً، واستهتاراً بالجهود التي يبذلها الوسطاء للوصول إلى وقفٍ للعدوان وتبادلٍ للأسرى.
وقالت 'حماس' في تصريح صحفي، أمس الأربعاء، 'في الوقت الذي أعلنت فيه الحركة موافقتها على المقترح الأخير الذي قدّمه الوسطاء، تصرّ حكومة الإرهاب الصهيونية على المضي في حربها الوحشية ضد المدنيين الأبرياء، بتصعيد عملياتها الإجرامية في مدينة غزة، بهدف تدميرها وتهجير أهلها، في جريمة حرب مكتملة الأركان'.
وأوضحت، أنَّ تجاهل نتنياهو لمقترح الوسطاء وعدم رده عليه، يثبت أنه المعطّل الحقيقي لأي اتفاق، وأنه لا يأبه لحياة أسراه وغير جاد في استعادتهم.
وشددت على أن ما يسمى عملية “عربات جدعون 2” ستفشل كما فشلت سابقاتها من العمليات العسكرية، ولن يحقق الاحتلال أهدافه منها، وإن احتلال غزة لن يكون نزهة.
ودعت 'حماس' الوسطاء إلى ممارسة أقصى الضغوط على الاحتلال لوقف جريمة الإبادة والتجويع ضد شعبنا الفلسطيني، محمِّلةً الاحتلال والإدارة الأمريكية كامل المسؤولية عن تداعيات هذه العملية الإجرامية التي تستهدف تدمير ما تبقّى من مقومات الحياة في غزة.
فلسطين أون لاين
التعليقات