أخبار اليوم - اعتبرت كتلة إرادة والوطني الإسلامي إعلان الامم المتحدة عن دخول غزة في حالة المجاعة إدانة مباشرة للمجتمع الدولي وللمنظمات الأممية والحقوقية التي عجزت عن وقف المجازر أو حماية أبسط حقوق الإنسان في القطاع المحاصر.
وقالت الكتلة في تصريح بلسان رئيسها النائب لدكتور خميس عطية إن مجرد الاكتفاء بإصدار البيانات والتقارير دون إجراءات رادعة ضد الاحتلال، يمثل تواطؤاً وصمتاً مخزياً يرقى إلى المشاركة في الجريمة.
وقال عطية إن ما يرتكبه الاحتلال من قتل وتجويع وإبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني الأعزل جريمة حرب مكتملة الأركان، ولا يمكن للمجتمع الدولي أن يتذرع بالحياد أو العجز، فقرارات الشرعية الدولية واضحة، وتطبيقها واجب لا خيار، لكن غياب الإرادة السياسية جعل الاحتلال يمعن في بطشه دون رادع.
واكد باسم الكتلة أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم ، يقف وحيداً في الميدان، مدافعاً عن الحق الفلسطيني ومبادراً إلى إرسال المساعدات والضغط السياسي من أجل وقف العدوان ورفع الحصار، فيما يقف العالم متفرجاً على المجازر والانتهاكات، مكتفياً بالتصريحات الخجولة التي لم تنقذ طفلاً واحداً من الجوع أو الموت.
وقال إننا في كتلة إرادة والوطني الإسلامي نطالب الأمم المتحدة ومنظماتها بالكف عن دور الراصد لما بحري والتحول إلى الفعل الحقيقي عبر فرض العقوبات على الاحتلال، وإجباره على الالتزام بقرارات الشرعية الدولية، وفتح الممرات الإنسانية بشكل فوري ودائم؛ فالعالم اليوم أمام امتحان أخلاقي وتاريخي: إما الانتصار للعدالة والإنسانية، أو الاستمرار في الصمت المتواطئ الذي يشرعن القتل والتجويع.
أخبار اليوم - اعتبرت كتلة إرادة والوطني الإسلامي إعلان الامم المتحدة عن دخول غزة في حالة المجاعة إدانة مباشرة للمجتمع الدولي وللمنظمات الأممية والحقوقية التي عجزت عن وقف المجازر أو حماية أبسط حقوق الإنسان في القطاع المحاصر.
وقالت الكتلة في تصريح بلسان رئيسها النائب لدكتور خميس عطية إن مجرد الاكتفاء بإصدار البيانات والتقارير دون إجراءات رادعة ضد الاحتلال، يمثل تواطؤاً وصمتاً مخزياً يرقى إلى المشاركة في الجريمة.
وقال عطية إن ما يرتكبه الاحتلال من قتل وتجويع وإبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني الأعزل جريمة حرب مكتملة الأركان، ولا يمكن للمجتمع الدولي أن يتذرع بالحياد أو العجز، فقرارات الشرعية الدولية واضحة، وتطبيقها واجب لا خيار، لكن غياب الإرادة السياسية جعل الاحتلال يمعن في بطشه دون رادع.
واكد باسم الكتلة أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم ، يقف وحيداً في الميدان، مدافعاً عن الحق الفلسطيني ومبادراً إلى إرسال المساعدات والضغط السياسي من أجل وقف العدوان ورفع الحصار، فيما يقف العالم متفرجاً على المجازر والانتهاكات، مكتفياً بالتصريحات الخجولة التي لم تنقذ طفلاً واحداً من الجوع أو الموت.
وقال إننا في كتلة إرادة والوطني الإسلامي نطالب الأمم المتحدة ومنظماتها بالكف عن دور الراصد لما بحري والتحول إلى الفعل الحقيقي عبر فرض العقوبات على الاحتلال، وإجباره على الالتزام بقرارات الشرعية الدولية، وفتح الممرات الإنسانية بشكل فوري ودائم؛ فالعالم اليوم أمام امتحان أخلاقي وتاريخي: إما الانتصار للعدالة والإنسانية، أو الاستمرار في الصمت المتواطئ الذي يشرعن القتل والتجويع.
أخبار اليوم - اعتبرت كتلة إرادة والوطني الإسلامي إعلان الامم المتحدة عن دخول غزة في حالة المجاعة إدانة مباشرة للمجتمع الدولي وللمنظمات الأممية والحقوقية التي عجزت عن وقف المجازر أو حماية أبسط حقوق الإنسان في القطاع المحاصر.
وقالت الكتلة في تصريح بلسان رئيسها النائب لدكتور خميس عطية إن مجرد الاكتفاء بإصدار البيانات والتقارير دون إجراءات رادعة ضد الاحتلال، يمثل تواطؤاً وصمتاً مخزياً يرقى إلى المشاركة في الجريمة.
وقال عطية إن ما يرتكبه الاحتلال من قتل وتجويع وإبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني الأعزل جريمة حرب مكتملة الأركان، ولا يمكن للمجتمع الدولي أن يتذرع بالحياد أو العجز، فقرارات الشرعية الدولية واضحة، وتطبيقها واجب لا خيار، لكن غياب الإرادة السياسية جعل الاحتلال يمعن في بطشه دون رادع.
واكد باسم الكتلة أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم ، يقف وحيداً في الميدان، مدافعاً عن الحق الفلسطيني ومبادراً إلى إرسال المساعدات والضغط السياسي من أجل وقف العدوان ورفع الحصار، فيما يقف العالم متفرجاً على المجازر والانتهاكات، مكتفياً بالتصريحات الخجولة التي لم تنقذ طفلاً واحداً من الجوع أو الموت.
وقال إننا في كتلة إرادة والوطني الإسلامي نطالب الأمم المتحدة ومنظماتها بالكف عن دور الراصد لما بحري والتحول إلى الفعل الحقيقي عبر فرض العقوبات على الاحتلال، وإجباره على الالتزام بقرارات الشرعية الدولية، وفتح الممرات الإنسانية بشكل فوري ودائم؛ فالعالم اليوم أمام امتحان أخلاقي وتاريخي: إما الانتصار للعدالة والإنسانية، أو الاستمرار في الصمت المتواطئ الذي يشرعن القتل والتجويع.
التعليقات