أخبار اليوم - ناشد عدد كبير من الخريجين القدامى، الذين مضى على تخرجهم عشر سنوات وأكثر، الجهات الرسمية بضرورة إنصافهم عبر تعيينهم بشكل مباشر في مؤسسات الدولة، دون تعقيدات أو اشتراطات امتحانات تنافسية.
وقالوا في مناشدتهم لـ 'أخبار اليوم' إنهم ينتظرون منذ سنوات طويلة فرصتهم في التوظيف، لكنهم بقوا خارج حسابات الخدمة المدنية وسوق العمل، بينما تُمنح الفرص غالبًا للخريجين الجدد.
وأضافوا أن هذه الحالة تسببت لهم بمعاناة كبيرة على المستويين المعيشي والاجتماعي، وأدت إلى إحباط واسع بينهم، خاصة أنهم تقدموا لعشرات الإعلانات الوظيفية على مدار الأعوام الماضية دون جدوى.
وأكد الخريجون أن مرور أكثر من عقد على تخرجهم دون تعيين يتطلب التعامل مع ملفهم كقضية إنسانية واجتماعية عاجلة، لافتين إلى أن الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع نسب البطالة بين الشباب تجعل من الضروري إيجاد حل منصف لهم.
وطالبوا باستحداث آلية واضحة لتعيين الخريجين القدامى، تضمن لهم حقوقهم في العمل والعيش الكريم أسوة بغيرهم من أبناء الوطن، بعيدًا عن التعقيدات الإدارية والشروط التي لم ينصفهم الواقع بها طوال السنوات الماضية.
أخبار اليوم - ناشد عدد كبير من الخريجين القدامى، الذين مضى على تخرجهم عشر سنوات وأكثر، الجهات الرسمية بضرورة إنصافهم عبر تعيينهم بشكل مباشر في مؤسسات الدولة، دون تعقيدات أو اشتراطات امتحانات تنافسية.
وقالوا في مناشدتهم لـ 'أخبار اليوم' إنهم ينتظرون منذ سنوات طويلة فرصتهم في التوظيف، لكنهم بقوا خارج حسابات الخدمة المدنية وسوق العمل، بينما تُمنح الفرص غالبًا للخريجين الجدد.
وأضافوا أن هذه الحالة تسببت لهم بمعاناة كبيرة على المستويين المعيشي والاجتماعي، وأدت إلى إحباط واسع بينهم، خاصة أنهم تقدموا لعشرات الإعلانات الوظيفية على مدار الأعوام الماضية دون جدوى.
وأكد الخريجون أن مرور أكثر من عقد على تخرجهم دون تعيين يتطلب التعامل مع ملفهم كقضية إنسانية واجتماعية عاجلة، لافتين إلى أن الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع نسب البطالة بين الشباب تجعل من الضروري إيجاد حل منصف لهم.
وطالبوا باستحداث آلية واضحة لتعيين الخريجين القدامى، تضمن لهم حقوقهم في العمل والعيش الكريم أسوة بغيرهم من أبناء الوطن، بعيدًا عن التعقيدات الإدارية والشروط التي لم ينصفهم الواقع بها طوال السنوات الماضية.
أخبار اليوم - ناشد عدد كبير من الخريجين القدامى، الذين مضى على تخرجهم عشر سنوات وأكثر، الجهات الرسمية بضرورة إنصافهم عبر تعيينهم بشكل مباشر في مؤسسات الدولة، دون تعقيدات أو اشتراطات امتحانات تنافسية.
وقالوا في مناشدتهم لـ 'أخبار اليوم' إنهم ينتظرون منذ سنوات طويلة فرصتهم في التوظيف، لكنهم بقوا خارج حسابات الخدمة المدنية وسوق العمل، بينما تُمنح الفرص غالبًا للخريجين الجدد.
وأضافوا أن هذه الحالة تسببت لهم بمعاناة كبيرة على المستويين المعيشي والاجتماعي، وأدت إلى إحباط واسع بينهم، خاصة أنهم تقدموا لعشرات الإعلانات الوظيفية على مدار الأعوام الماضية دون جدوى.
وأكد الخريجون أن مرور أكثر من عقد على تخرجهم دون تعيين يتطلب التعامل مع ملفهم كقضية إنسانية واجتماعية عاجلة، لافتين إلى أن الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع نسب البطالة بين الشباب تجعل من الضروري إيجاد حل منصف لهم.
وطالبوا باستحداث آلية واضحة لتعيين الخريجين القدامى، تضمن لهم حقوقهم في العمل والعيش الكريم أسوة بغيرهم من أبناء الوطن، بعيدًا عن التعقيدات الإدارية والشروط التي لم ينصفهم الواقع بها طوال السنوات الماضية.
التعليقات