أخبار اليوم - عشية انطلاق العام الدراسي الجديد غدًا الأحد، يعيش أهالي مختلف مناطق الأردن حالة من القلق المتزايد، وسط انتشار ملحوظ للكلاب الضالة في الأحياء والشوارع المحيطة بالمدارس، ما يثير مخاوف جدية على سلامة الطلبة أثناء ذهابهم وإيابهم.
ويؤكد مواطنون لـ'أخبار اليوم' أن الظاهرة باتت 'مشكلة يومية' لا يمكن السكوت عنها، خصوصًا مع ساعات الصباح الباكر حين يخرج الطلبة إلى مدارسهم في مجموعات صغيرة أو بشكل منفرد. وأشار عدد من أولياء الأمور إلى أن أطفالهم تعرضوا لمطاردات أو محاولات هجوم في الأشهر الماضية، وهو ما يزيد من رعبهم مع عودة المدارس غدًا.
ويعتبر الأهالي أن المسؤولية تقع على الحكومة والبلديات التي لم تتخذ، بحسب وصفهم، إجراءات كافية للحد من هذه الظاهرة، مشيرين إلى أن القرارات السابقة بوقف حملات المكافحة المباشرة فتحت الباب لتكاثر الكلاب بشكل غير مسبوق، حتى أصبحت جزءًا من المشهد اليومي في معظم الأحياء السكنية.
وطالب الأهالي بضرورة إطلاق خطة طارئة تبدأ من صباح الغد، تزامنًا مع العام الدراسي الجديد، تتضمن إزالة الكلاب من محيط المدارس والمناطق السكنية المكتظة، وتكثيف الرقابة البلدية. كما دعوا إلى إشراك جمعيات الرفق بالحيوان في وضع حلول عملية توازن بين البعد الإنساني وحق المواطن في الأمن والسلامة.
وأكد بعض المواطنين أن 'الوقت لا يحتمل الانتظار'، محذرين من حوادث قد تقع بالفعل مع خروج آلاف الطلبة إلى شوارع العاصمة والمحافظات في الصباح الباكر، في ظل بقاء الكلاب الضالة بلا رقيب.
تنوّعت ردود الأفعال عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إذ ألقى بعض المواطنين باللوم على الحكومة لعدم إيجاد حلول عملية، فيما ذهب آخرون إلى تحميل البلديات وجمعيات حماية الحيوان المسؤولية المباشرة عن أي إصابات قد يتعرض لها الطلبة. وكتب أحد المواطنين: 'الأطفال مش أهم من الكلاب؟ بكرة المدارس والطرق مليانة ضباع بشرية وكلاب شاردة، ولا حياة لمن تنادي!'
إلى جانب المطالبات الرسمية، شدد الأهالي على ضرورة اتخاذ أولياء الأمور احتياطات إضافية مع بدء المدارس غدًا، مثل مرافقة الأطفال في الأيام الأولى، أو تنظيم مسير جماعي للطلبة في الأحياء، إلى حين اتخاذ إجراءات أكثر صرامة من الجهات المختصة.
أخبار اليوم - عشية انطلاق العام الدراسي الجديد غدًا الأحد، يعيش أهالي مختلف مناطق الأردن حالة من القلق المتزايد، وسط انتشار ملحوظ للكلاب الضالة في الأحياء والشوارع المحيطة بالمدارس، ما يثير مخاوف جدية على سلامة الطلبة أثناء ذهابهم وإيابهم.
ويؤكد مواطنون لـ'أخبار اليوم' أن الظاهرة باتت 'مشكلة يومية' لا يمكن السكوت عنها، خصوصًا مع ساعات الصباح الباكر حين يخرج الطلبة إلى مدارسهم في مجموعات صغيرة أو بشكل منفرد. وأشار عدد من أولياء الأمور إلى أن أطفالهم تعرضوا لمطاردات أو محاولات هجوم في الأشهر الماضية، وهو ما يزيد من رعبهم مع عودة المدارس غدًا.
ويعتبر الأهالي أن المسؤولية تقع على الحكومة والبلديات التي لم تتخذ، بحسب وصفهم، إجراءات كافية للحد من هذه الظاهرة، مشيرين إلى أن القرارات السابقة بوقف حملات المكافحة المباشرة فتحت الباب لتكاثر الكلاب بشكل غير مسبوق، حتى أصبحت جزءًا من المشهد اليومي في معظم الأحياء السكنية.
وطالب الأهالي بضرورة إطلاق خطة طارئة تبدأ من صباح الغد، تزامنًا مع العام الدراسي الجديد، تتضمن إزالة الكلاب من محيط المدارس والمناطق السكنية المكتظة، وتكثيف الرقابة البلدية. كما دعوا إلى إشراك جمعيات الرفق بالحيوان في وضع حلول عملية توازن بين البعد الإنساني وحق المواطن في الأمن والسلامة.
وأكد بعض المواطنين أن 'الوقت لا يحتمل الانتظار'، محذرين من حوادث قد تقع بالفعل مع خروج آلاف الطلبة إلى شوارع العاصمة والمحافظات في الصباح الباكر، في ظل بقاء الكلاب الضالة بلا رقيب.
تنوّعت ردود الأفعال عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إذ ألقى بعض المواطنين باللوم على الحكومة لعدم إيجاد حلول عملية، فيما ذهب آخرون إلى تحميل البلديات وجمعيات حماية الحيوان المسؤولية المباشرة عن أي إصابات قد يتعرض لها الطلبة. وكتب أحد المواطنين: 'الأطفال مش أهم من الكلاب؟ بكرة المدارس والطرق مليانة ضباع بشرية وكلاب شاردة، ولا حياة لمن تنادي!'
إلى جانب المطالبات الرسمية، شدد الأهالي على ضرورة اتخاذ أولياء الأمور احتياطات إضافية مع بدء المدارس غدًا، مثل مرافقة الأطفال في الأيام الأولى، أو تنظيم مسير جماعي للطلبة في الأحياء، إلى حين اتخاذ إجراءات أكثر صرامة من الجهات المختصة.
أخبار اليوم - عشية انطلاق العام الدراسي الجديد غدًا الأحد، يعيش أهالي مختلف مناطق الأردن حالة من القلق المتزايد، وسط انتشار ملحوظ للكلاب الضالة في الأحياء والشوارع المحيطة بالمدارس، ما يثير مخاوف جدية على سلامة الطلبة أثناء ذهابهم وإيابهم.
ويؤكد مواطنون لـ'أخبار اليوم' أن الظاهرة باتت 'مشكلة يومية' لا يمكن السكوت عنها، خصوصًا مع ساعات الصباح الباكر حين يخرج الطلبة إلى مدارسهم في مجموعات صغيرة أو بشكل منفرد. وأشار عدد من أولياء الأمور إلى أن أطفالهم تعرضوا لمطاردات أو محاولات هجوم في الأشهر الماضية، وهو ما يزيد من رعبهم مع عودة المدارس غدًا.
ويعتبر الأهالي أن المسؤولية تقع على الحكومة والبلديات التي لم تتخذ، بحسب وصفهم، إجراءات كافية للحد من هذه الظاهرة، مشيرين إلى أن القرارات السابقة بوقف حملات المكافحة المباشرة فتحت الباب لتكاثر الكلاب بشكل غير مسبوق، حتى أصبحت جزءًا من المشهد اليومي في معظم الأحياء السكنية.
وطالب الأهالي بضرورة إطلاق خطة طارئة تبدأ من صباح الغد، تزامنًا مع العام الدراسي الجديد، تتضمن إزالة الكلاب من محيط المدارس والمناطق السكنية المكتظة، وتكثيف الرقابة البلدية. كما دعوا إلى إشراك جمعيات الرفق بالحيوان في وضع حلول عملية توازن بين البعد الإنساني وحق المواطن في الأمن والسلامة.
وأكد بعض المواطنين أن 'الوقت لا يحتمل الانتظار'، محذرين من حوادث قد تقع بالفعل مع خروج آلاف الطلبة إلى شوارع العاصمة والمحافظات في الصباح الباكر، في ظل بقاء الكلاب الضالة بلا رقيب.
تنوّعت ردود الأفعال عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إذ ألقى بعض المواطنين باللوم على الحكومة لعدم إيجاد حلول عملية، فيما ذهب آخرون إلى تحميل البلديات وجمعيات حماية الحيوان المسؤولية المباشرة عن أي إصابات قد يتعرض لها الطلبة. وكتب أحد المواطنين: 'الأطفال مش أهم من الكلاب؟ بكرة المدارس والطرق مليانة ضباع بشرية وكلاب شاردة، ولا حياة لمن تنادي!'
إلى جانب المطالبات الرسمية، شدد الأهالي على ضرورة اتخاذ أولياء الأمور احتياطات إضافية مع بدء المدارس غدًا، مثل مرافقة الأطفال في الأيام الأولى، أو تنظيم مسير جماعي للطلبة في الأحياء، إلى حين اتخاذ إجراءات أكثر صرامة من الجهات المختصة.
التعليقات