أخبار اليوم - أكد الخبير النفطي هاشم عقل أن أسعار المحروقات في تسعيرة الشهر المقبل تتجه نحو تثبيت أسعار البنزين، في حين يُتوقع أن يشهد الديزل انخفاضًا يتراوح بين 10 و15 فلسًا للتر الواحد.
وأوضح عقل أن التراجع الطفيف في أسعار البنزين 90 و95، والمقدر بفلسين فقط، يُعتبر غير مؤثر، ما يعزز احتمالية تثبيت الأسعار. أما الديزل، فانخفاضه العالمي بنحو 13 فلسًا للتر يرجح أن ينعكس محليًا بتخفيض ملموس.
وأشار إلى أن عدة عوامل حالت دون انخفاض أسعار البنزين، أبرزها ارتفاع الطلب العالمي في فصل الصيف، وانخفاض المخزونات الأمريكية، والتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط خاصة بين إسرائيل وإيران، إلى جانب ذروة الطلب في أغسطس، إضافة إلى استمرار تحالف أوبك+ في تمديد خفض الإنتاج حتى سبتمبر 2025، ما أبقى الأسعار العالمية مستقرة عند مستويات مرتفعة نسبيًا.
أخبار اليوم - أكد الخبير النفطي هاشم عقل أن أسعار المحروقات في تسعيرة الشهر المقبل تتجه نحو تثبيت أسعار البنزين، في حين يُتوقع أن يشهد الديزل انخفاضًا يتراوح بين 10 و15 فلسًا للتر الواحد.
وأوضح عقل أن التراجع الطفيف في أسعار البنزين 90 و95، والمقدر بفلسين فقط، يُعتبر غير مؤثر، ما يعزز احتمالية تثبيت الأسعار. أما الديزل، فانخفاضه العالمي بنحو 13 فلسًا للتر يرجح أن ينعكس محليًا بتخفيض ملموس.
وأشار إلى أن عدة عوامل حالت دون انخفاض أسعار البنزين، أبرزها ارتفاع الطلب العالمي في فصل الصيف، وانخفاض المخزونات الأمريكية، والتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط خاصة بين إسرائيل وإيران، إلى جانب ذروة الطلب في أغسطس، إضافة إلى استمرار تحالف أوبك+ في تمديد خفض الإنتاج حتى سبتمبر 2025، ما أبقى الأسعار العالمية مستقرة عند مستويات مرتفعة نسبيًا.
أخبار اليوم - أكد الخبير النفطي هاشم عقل أن أسعار المحروقات في تسعيرة الشهر المقبل تتجه نحو تثبيت أسعار البنزين، في حين يُتوقع أن يشهد الديزل انخفاضًا يتراوح بين 10 و15 فلسًا للتر الواحد.
وأوضح عقل أن التراجع الطفيف في أسعار البنزين 90 و95، والمقدر بفلسين فقط، يُعتبر غير مؤثر، ما يعزز احتمالية تثبيت الأسعار. أما الديزل، فانخفاضه العالمي بنحو 13 فلسًا للتر يرجح أن ينعكس محليًا بتخفيض ملموس.
وأشار إلى أن عدة عوامل حالت دون انخفاض أسعار البنزين، أبرزها ارتفاع الطلب العالمي في فصل الصيف، وانخفاض المخزونات الأمريكية، والتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط خاصة بين إسرائيل وإيران، إلى جانب ذروة الطلب في أغسطس، إضافة إلى استمرار تحالف أوبك+ في تمديد خفض الإنتاج حتى سبتمبر 2025، ما أبقى الأسعار العالمية مستقرة عند مستويات مرتفعة نسبيًا.
التعليقات