أخبار اليوم – تالا الفقيه - قال أيمن عمر، العضو السابق في جمعية الأدلاء السياحيين، إن احتجاجات الأدلاء التي جرت مؤخرًا في البترا وعمان وعدد من المواقع السياحية، جاءت رفضًا للنظام المعدل للجمعية، والذي أُقرّ من دون مشاورة حقيقية مع الأدلاء أنفسهم.
وأوضح أن وزارة السياحة أجلت انتخابات الجمعية من دون مبررات واضحة، فيما فوجئ الأدلاء بأن النظام الذي نوقش معهم يختلف تمامًا عن النظام الذي صدر لاحقًا، الأمر الذي اعتبروه إجراءً غير ودي وغير منصف.
وأضاف عمر أن الأزمة الاقتصادية التي يعيشها القطاع منذ ما بعد حرب غزة فاقمت من معاناة الأدلاء، إذ وصلت نسب الإشغال في الفنادق السياحية إلى مستويات شبه صفرية، فيما توقفت عشرات المكاتب والفنادق عن العمل منذ أكثر من عامين.
وأشار إلى أن أعداد الأدلاء الجدد ارتفعت لتصل إلى نحو 720 مرشدًا باللغة الإنجليزية، و200 بالإسبانية والفرنسية، في وقت يواجه فيه الكثير من العاملين القدامى البطالة، محذرًا من أن زيادة الأعداد ستفاقم الأزمة وتقلص فرص العمل المتاحة.
وبيّن أن احتجاجات البترا شارك فيها أكثر من 160 دليلاً سياحيًا، إلى جانب نحو 100 آخرين في عمان، تعبيرًا عن رفضهم للنظام الجديد، ومطالبتهم بإيجاد حلول عملية لمشكلاتهم المتراكمة.
أخبار اليوم – تالا الفقيه - قال أيمن عمر، العضو السابق في جمعية الأدلاء السياحيين، إن احتجاجات الأدلاء التي جرت مؤخرًا في البترا وعمان وعدد من المواقع السياحية، جاءت رفضًا للنظام المعدل للجمعية، والذي أُقرّ من دون مشاورة حقيقية مع الأدلاء أنفسهم.
وأوضح أن وزارة السياحة أجلت انتخابات الجمعية من دون مبررات واضحة، فيما فوجئ الأدلاء بأن النظام الذي نوقش معهم يختلف تمامًا عن النظام الذي صدر لاحقًا، الأمر الذي اعتبروه إجراءً غير ودي وغير منصف.
وأضاف عمر أن الأزمة الاقتصادية التي يعيشها القطاع منذ ما بعد حرب غزة فاقمت من معاناة الأدلاء، إذ وصلت نسب الإشغال في الفنادق السياحية إلى مستويات شبه صفرية، فيما توقفت عشرات المكاتب والفنادق عن العمل منذ أكثر من عامين.
وأشار إلى أن أعداد الأدلاء الجدد ارتفعت لتصل إلى نحو 720 مرشدًا باللغة الإنجليزية، و200 بالإسبانية والفرنسية، في وقت يواجه فيه الكثير من العاملين القدامى البطالة، محذرًا من أن زيادة الأعداد ستفاقم الأزمة وتقلص فرص العمل المتاحة.
وبيّن أن احتجاجات البترا شارك فيها أكثر من 160 دليلاً سياحيًا، إلى جانب نحو 100 آخرين في عمان، تعبيرًا عن رفضهم للنظام الجديد، ومطالبتهم بإيجاد حلول عملية لمشكلاتهم المتراكمة.
أخبار اليوم – تالا الفقيه - قال أيمن عمر، العضو السابق في جمعية الأدلاء السياحيين، إن احتجاجات الأدلاء التي جرت مؤخرًا في البترا وعمان وعدد من المواقع السياحية، جاءت رفضًا للنظام المعدل للجمعية، والذي أُقرّ من دون مشاورة حقيقية مع الأدلاء أنفسهم.
وأوضح أن وزارة السياحة أجلت انتخابات الجمعية من دون مبررات واضحة، فيما فوجئ الأدلاء بأن النظام الذي نوقش معهم يختلف تمامًا عن النظام الذي صدر لاحقًا، الأمر الذي اعتبروه إجراءً غير ودي وغير منصف.
وأضاف عمر أن الأزمة الاقتصادية التي يعيشها القطاع منذ ما بعد حرب غزة فاقمت من معاناة الأدلاء، إذ وصلت نسب الإشغال في الفنادق السياحية إلى مستويات شبه صفرية، فيما توقفت عشرات المكاتب والفنادق عن العمل منذ أكثر من عامين.
وأشار إلى أن أعداد الأدلاء الجدد ارتفعت لتصل إلى نحو 720 مرشدًا باللغة الإنجليزية، و200 بالإسبانية والفرنسية، في وقت يواجه فيه الكثير من العاملين القدامى البطالة، محذرًا من أن زيادة الأعداد ستفاقم الأزمة وتقلص فرص العمل المتاحة.
وبيّن أن احتجاجات البترا شارك فيها أكثر من 160 دليلاً سياحيًا، إلى جانب نحو 100 آخرين في عمان، تعبيرًا عن رفضهم للنظام الجديد، ومطالبتهم بإيجاد حلول عملية لمشكلاتهم المتراكمة.
التعليقات