أخبار اليوم - شكا عدد من أهالي غزة من تفشي ظاهرة جديدة وصفوها بغير الأخلاقية، تتمثل بقيام بعض الأشخاص من الغزيين باستغلال حاجة العائلات النازحة، وتأجيرهم قطع أراضٍ لنصب خيام مؤقتة عليها، مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وبحسب روايات الأهالي، فإن هذه الممارسات بدأت بالظهور بشكل أوضح في ظل موجات النزوح من شمال القطاع ووسطه إلى الجنوب، حيث يجد النازح نفسه مضطرًا للقبول بهذه الشروط لعدم توفر بدائل أو أماكن إيواء كافية.
وأشار مواطنون إلى أن بعض هؤلاء الأفراد يستولون على أراضٍ حكومية أو غير مملوكة لهم وينسبونها لأنفسهم، ثم يعرضونها للإيجار، وهو ما يضاعف من معاناة العائلات التي فقدت بيوتها وأملاكها نتيجة القصف والدمار.
وأكدوا أن هذه الظاهرة تسيء لصورة المجتمع الغزي المعروف بتضامنه وتكافله في الأزمات، داعين الجهات المختصة وأصحاب المسؤولية إلى التدخل العاجل لوقف مثل هذه التجاوزات، وضمان توفير أماكن إيواء كريمة للنازحين بعيدًا عن الاستغلال.
في المقابل، لاقت مبادرات إنسانية إشادة واسعة من الغزيين، حيث بادر العديد من الأهالي بفتح بيوتهم وأراضيهم مجانًا لاستقبال النازحين، مؤكدين أن التضامن الشعبي هو السند الحقيقي في مواجهة الحرب والتهجير.
أخبار اليوم - شكا عدد من أهالي غزة من تفشي ظاهرة جديدة وصفوها بغير الأخلاقية، تتمثل بقيام بعض الأشخاص من الغزيين باستغلال حاجة العائلات النازحة، وتأجيرهم قطع أراضٍ لنصب خيام مؤقتة عليها، مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وبحسب روايات الأهالي، فإن هذه الممارسات بدأت بالظهور بشكل أوضح في ظل موجات النزوح من شمال القطاع ووسطه إلى الجنوب، حيث يجد النازح نفسه مضطرًا للقبول بهذه الشروط لعدم توفر بدائل أو أماكن إيواء كافية.
وأشار مواطنون إلى أن بعض هؤلاء الأفراد يستولون على أراضٍ حكومية أو غير مملوكة لهم وينسبونها لأنفسهم، ثم يعرضونها للإيجار، وهو ما يضاعف من معاناة العائلات التي فقدت بيوتها وأملاكها نتيجة القصف والدمار.
وأكدوا أن هذه الظاهرة تسيء لصورة المجتمع الغزي المعروف بتضامنه وتكافله في الأزمات، داعين الجهات المختصة وأصحاب المسؤولية إلى التدخل العاجل لوقف مثل هذه التجاوزات، وضمان توفير أماكن إيواء كريمة للنازحين بعيدًا عن الاستغلال.
في المقابل، لاقت مبادرات إنسانية إشادة واسعة من الغزيين، حيث بادر العديد من الأهالي بفتح بيوتهم وأراضيهم مجانًا لاستقبال النازحين، مؤكدين أن التضامن الشعبي هو السند الحقيقي في مواجهة الحرب والتهجير.
أخبار اليوم - شكا عدد من أهالي غزة من تفشي ظاهرة جديدة وصفوها بغير الأخلاقية، تتمثل بقيام بعض الأشخاص من الغزيين باستغلال حاجة العائلات النازحة، وتأجيرهم قطع أراضٍ لنصب خيام مؤقتة عليها، مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وبحسب روايات الأهالي، فإن هذه الممارسات بدأت بالظهور بشكل أوضح في ظل موجات النزوح من شمال القطاع ووسطه إلى الجنوب، حيث يجد النازح نفسه مضطرًا للقبول بهذه الشروط لعدم توفر بدائل أو أماكن إيواء كافية.
وأشار مواطنون إلى أن بعض هؤلاء الأفراد يستولون على أراضٍ حكومية أو غير مملوكة لهم وينسبونها لأنفسهم، ثم يعرضونها للإيجار، وهو ما يضاعف من معاناة العائلات التي فقدت بيوتها وأملاكها نتيجة القصف والدمار.
وأكدوا أن هذه الظاهرة تسيء لصورة المجتمع الغزي المعروف بتضامنه وتكافله في الأزمات، داعين الجهات المختصة وأصحاب المسؤولية إلى التدخل العاجل لوقف مثل هذه التجاوزات، وضمان توفير أماكن إيواء كريمة للنازحين بعيدًا عن الاستغلال.
في المقابل، لاقت مبادرات إنسانية إشادة واسعة من الغزيين، حيث بادر العديد من الأهالي بفتح بيوتهم وأراضيهم مجانًا لاستقبال النازحين، مؤكدين أن التضامن الشعبي هو السند الحقيقي في مواجهة الحرب والتهجير.
أخبار اليوم - شكا عدد من أهالي غزة من تفشي ظاهرة جديدة وصفوها بغير الأخلاقية، تتمثل بقيام بعض الأشخاص من الغزيين باستغلال حاجة العائلات النازحة، وتأجيرهم قطع أراضٍ لنصب خيام مؤقتة عليها، مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وبحسب روايات الأهالي، فإن هذه الممارسات بدأت بالظهور بشكل أوضح في ظل موجات النزوح من شمال القطاع ووسطه إلى الجنوب، حيث يجد النازح نفسه مضطرًا للقبول بهذه الشروط لعدم توفر بدائل أو أماكن إيواء كافية.
وأشار مواطنون إلى أن بعض هؤلاء الأفراد يستولون على أراضٍ حكومية أو غير مملوكة لهم وينسبونها لأنفسهم، ثم يعرضونها للإيجار، وهو ما يضاعف من معاناة العائلات التي فقدت بيوتها وأملاكها نتيجة القصف والدمار.
وأكدوا أن هذه الظاهرة تسيء لصورة المجتمع الغزي المعروف بتضامنه وتكافله في الأزمات، داعين الجهات المختصة وأصحاب المسؤولية إلى التدخل العاجل لوقف مثل هذه التجاوزات، وضمان توفير أماكن إيواء كريمة للنازحين بعيدًا عن الاستغلال.
في المقابل، لاقت مبادرات إنسانية إشادة واسعة من الغزيين، حيث بادر العديد من الأهالي بفتح بيوتهم وأراضيهم مجانًا لاستقبال النازحين، مؤكدين أن التضامن الشعبي هو السند الحقيقي في مواجهة الحرب والتهجير.
أخبار اليوم - شكا عدد من أهالي غزة من تفشي ظاهرة جديدة وصفوها بغير الأخلاقية، تتمثل بقيام بعض الأشخاص من الغزيين باستغلال حاجة العائلات النازحة، وتأجيرهم قطع أراضٍ لنصب خيام مؤقتة عليها، مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وبحسب روايات الأهالي، فإن هذه الممارسات بدأت بالظهور بشكل أوضح في ظل موجات النزوح من شمال القطاع ووسطه إلى الجنوب، حيث يجد النازح نفسه مضطرًا للقبول بهذه الشروط لعدم توفر بدائل أو أماكن إيواء كافية.
وأشار مواطنون إلى أن بعض هؤلاء الأفراد يستولون على أراضٍ حكومية أو غير مملوكة لهم وينسبونها لأنفسهم، ثم يعرضونها للإيجار، وهو ما يضاعف من معاناة العائلات التي فقدت بيوتها وأملاكها نتيجة القصف والدمار.
وأكدوا أن هذه الظاهرة تسيء لصورة المجتمع الغزي المعروف بتضامنه وتكافله في الأزمات، داعين الجهات المختصة وأصحاب المسؤولية إلى التدخل العاجل لوقف مثل هذه التجاوزات، وضمان توفير أماكن إيواء كريمة للنازحين بعيدًا عن الاستغلال.
في المقابل، لاقت مبادرات إنسانية إشادة واسعة من الغزيين، حيث بادر العديد من الأهالي بفتح بيوتهم وأراضيهم مجانًا لاستقبال النازحين، مؤكدين أن التضامن الشعبي هو السند الحقيقي في مواجهة الحرب والتهجير.
أخبار اليوم - شكا عدد من أهالي غزة من تفشي ظاهرة جديدة وصفوها بغير الأخلاقية، تتمثل بقيام بعض الأشخاص من الغزيين باستغلال حاجة العائلات النازحة، وتأجيرهم قطع أراضٍ لنصب خيام مؤقتة عليها، مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وبحسب روايات الأهالي، فإن هذه الممارسات بدأت بالظهور بشكل أوضح في ظل موجات النزوح من شمال القطاع ووسطه إلى الجنوب، حيث يجد النازح نفسه مضطرًا للقبول بهذه الشروط لعدم توفر بدائل أو أماكن إيواء كافية.
وأشار مواطنون إلى أن بعض هؤلاء الأفراد يستولون على أراضٍ حكومية أو غير مملوكة لهم وينسبونها لأنفسهم، ثم يعرضونها للإيجار، وهو ما يضاعف من معاناة العائلات التي فقدت بيوتها وأملاكها نتيجة القصف والدمار.
وأكدوا أن هذه الظاهرة تسيء لصورة المجتمع الغزي المعروف بتضامنه وتكافله في الأزمات، داعين الجهات المختصة وأصحاب المسؤولية إلى التدخل العاجل لوقف مثل هذه التجاوزات، وضمان توفير أماكن إيواء كريمة للنازحين بعيدًا عن الاستغلال.
في المقابل، لاقت مبادرات إنسانية إشادة واسعة من الغزيين، حيث بادر العديد من الأهالي بفتح بيوتهم وأراضيهم مجانًا لاستقبال النازحين، مؤكدين أن التضامن الشعبي هو السند الحقيقي في مواجهة الحرب والتهجير.
التعليقات