أخبار اليوم - قال رئيس مجلس أمناء الجامعة الأردنية عدنان بدران، إن جلالة الملك حسين كان يهتم بالجامعة الأردنية ويزورها باستمرار، مبيناً أن جميع حفلات التخريج، وخاصة تخريج الفوج الأول، كانت برعاية الملك حسين وحضوره.
وأضاف بدران خلال تغطية خاصة لـ'المملكة' من الجامعة الأردنية بمناسبة ذكرى تأسيسها الـ63، أن جلالة الملك الحسين كان يحب الجامعة الأردنية 'حباً جماً'، وكان يُكافئ أوائل التخصصات من الخريجين بهدايا ودروع تذكارية لتخرجهم وتفوقهم.
وبيّن بدران أن زيارات جلالة الملك الحسين للجامعة كانت عديدة، وعنايته ورعايته لها كانت كأنها طفلة 'مدللة'، وهذا ما ساهم في نمو الجامعة سريعاً من 3 كليات إلى 23 كلية.
وقال إن الجامعة الأردنية بدأت وتأسست في شهر أيلول من عام 1962، وكان سمير الرفاعي رئيس مجلس أمناء الجامعة أول رئيس مجلس أمناء يأتي إلى الجامعة، وكان ناصر الدين الأسد أول رئيس للجامعة الأردنية. وتأسست الجامعة بكلية واحدة وهي الآداب، وكان عدد الهيئة التدريسية محدوداً جداً، وذلك بسبب قلة عدد الحاصلين على شهادة الدكتوراه في الأردن.
وأضاف عدنان بدران، أن الجامعة لجأت إلى جذب أعضاء هيئة تدريس من لبنان وسوريا والعراق ومصر، وكان معظم المدرسين مصريين، مؤكداً أن عدد الهيئة التدريسية كان كافياً حينها.
وبيّن بدران أن الجامعة الأردنية بدأت بعمل بعثات خارجية لجامعات مرموقة لأعضاء الهيئة التدريسية إلى بريطانيا والولايات المتحدة، وذلك بهدف رفد الجامعة بكوادر جديدة، مؤكداً أن برامج الإيفاد كانت ناجحة جداً.
وأوضح بدران أنه انضم إلى كوادر الهيئة التدريسية في الجامعة الأردنية عام 1965 كعضو هيئة تدريس، وكانت قد تأسست وقتها كليتا التجارة والاقتصاد والعلوم، وهي الكلية الثالثة في الجامعة.
ولفت إلى أن الجامعة الأردنية تحرص على بقاء النظام التعليمي أساساً لتكوين الأردنيين المعرفي.
أخبار اليوم - قال رئيس مجلس أمناء الجامعة الأردنية عدنان بدران، إن جلالة الملك حسين كان يهتم بالجامعة الأردنية ويزورها باستمرار، مبيناً أن جميع حفلات التخريج، وخاصة تخريج الفوج الأول، كانت برعاية الملك حسين وحضوره.
وأضاف بدران خلال تغطية خاصة لـ'المملكة' من الجامعة الأردنية بمناسبة ذكرى تأسيسها الـ63، أن جلالة الملك الحسين كان يحب الجامعة الأردنية 'حباً جماً'، وكان يُكافئ أوائل التخصصات من الخريجين بهدايا ودروع تذكارية لتخرجهم وتفوقهم.
وبيّن بدران أن زيارات جلالة الملك الحسين للجامعة كانت عديدة، وعنايته ورعايته لها كانت كأنها طفلة 'مدللة'، وهذا ما ساهم في نمو الجامعة سريعاً من 3 كليات إلى 23 كلية.
وقال إن الجامعة الأردنية بدأت وتأسست في شهر أيلول من عام 1962، وكان سمير الرفاعي رئيس مجلس أمناء الجامعة أول رئيس مجلس أمناء يأتي إلى الجامعة، وكان ناصر الدين الأسد أول رئيس للجامعة الأردنية. وتأسست الجامعة بكلية واحدة وهي الآداب، وكان عدد الهيئة التدريسية محدوداً جداً، وذلك بسبب قلة عدد الحاصلين على شهادة الدكتوراه في الأردن.
وأضاف عدنان بدران، أن الجامعة لجأت إلى جذب أعضاء هيئة تدريس من لبنان وسوريا والعراق ومصر، وكان معظم المدرسين مصريين، مؤكداً أن عدد الهيئة التدريسية كان كافياً حينها.
وبيّن بدران أن الجامعة الأردنية بدأت بعمل بعثات خارجية لجامعات مرموقة لأعضاء الهيئة التدريسية إلى بريطانيا والولايات المتحدة، وذلك بهدف رفد الجامعة بكوادر جديدة، مؤكداً أن برامج الإيفاد كانت ناجحة جداً.
وأوضح بدران أنه انضم إلى كوادر الهيئة التدريسية في الجامعة الأردنية عام 1965 كعضو هيئة تدريس، وكانت قد تأسست وقتها كليتا التجارة والاقتصاد والعلوم، وهي الكلية الثالثة في الجامعة.
ولفت إلى أن الجامعة الأردنية تحرص على بقاء النظام التعليمي أساساً لتكوين الأردنيين المعرفي.
أخبار اليوم - قال رئيس مجلس أمناء الجامعة الأردنية عدنان بدران، إن جلالة الملك حسين كان يهتم بالجامعة الأردنية ويزورها باستمرار، مبيناً أن جميع حفلات التخريج، وخاصة تخريج الفوج الأول، كانت برعاية الملك حسين وحضوره.
وأضاف بدران خلال تغطية خاصة لـ'المملكة' من الجامعة الأردنية بمناسبة ذكرى تأسيسها الـ63، أن جلالة الملك الحسين كان يحب الجامعة الأردنية 'حباً جماً'، وكان يُكافئ أوائل التخصصات من الخريجين بهدايا ودروع تذكارية لتخرجهم وتفوقهم.
وبيّن بدران أن زيارات جلالة الملك الحسين للجامعة كانت عديدة، وعنايته ورعايته لها كانت كأنها طفلة 'مدللة'، وهذا ما ساهم في نمو الجامعة سريعاً من 3 كليات إلى 23 كلية.
وقال إن الجامعة الأردنية بدأت وتأسست في شهر أيلول من عام 1962، وكان سمير الرفاعي رئيس مجلس أمناء الجامعة أول رئيس مجلس أمناء يأتي إلى الجامعة، وكان ناصر الدين الأسد أول رئيس للجامعة الأردنية. وتأسست الجامعة بكلية واحدة وهي الآداب، وكان عدد الهيئة التدريسية محدوداً جداً، وذلك بسبب قلة عدد الحاصلين على شهادة الدكتوراه في الأردن.
وأضاف عدنان بدران، أن الجامعة لجأت إلى جذب أعضاء هيئة تدريس من لبنان وسوريا والعراق ومصر، وكان معظم المدرسين مصريين، مؤكداً أن عدد الهيئة التدريسية كان كافياً حينها.
وبيّن بدران أن الجامعة الأردنية بدأت بعمل بعثات خارجية لجامعات مرموقة لأعضاء الهيئة التدريسية إلى بريطانيا والولايات المتحدة، وذلك بهدف رفد الجامعة بكوادر جديدة، مؤكداً أن برامج الإيفاد كانت ناجحة جداً.
وأوضح بدران أنه انضم إلى كوادر الهيئة التدريسية في الجامعة الأردنية عام 1965 كعضو هيئة تدريس، وكانت قد تأسست وقتها كليتا التجارة والاقتصاد والعلوم، وهي الكلية الثالثة في الجامعة.
ولفت إلى أن الجامعة الأردنية تحرص على بقاء النظام التعليمي أساساً لتكوين الأردنيين المعرفي.
التعليقات