أخبار اليوم - ألقت مسيرات إسرائيلية، الثلاثاء، مناشير في بلدة رب ثلاثين تتهم “حزب الله” بإعادة تأهيل بنى تحتية عسكرية تحت الأرض، فيما ألقت مسيّرة أخرى قنبلة صوتية في بلدة الوزاني الحدودية جنوب لبنان.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن “درون معادية ألقت مناشير في بلدة رب ثلاثين تتضمّن اتهامات لحزب الله بإعادة تأهيل بنى تحتية عسكرية تحت الأرض تحت غطاء أعمال حفر وبناء”.
وبحسب الوكالة، “يحذّر المنشور المواطنين من التعاون مع هذه الأعمال”.
وحتى الساعة 10:45 ت.غ، لم يصدر تعليق من “حزب الله” على الادعاء الإسرائيلي.
وفي خبر آخر، قالت الوكالة: “ألقت مسيّرة قنبلة صوتية في بلدة الوزاني الحدودية، ما تسبّب بحالة من الهلع بين الأهالي دون تسجيل إصابات”.
وفي أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بدأت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول في سبتمبر/ أيلول 2024 إلى حرب شاملة قتلت خلالها أكثر من 4 آلاف شخص وأصابت نحو 17 ألفا آخرين، قبل التوصل إلى اتفاق في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.
لكن إسرائيل تواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار وتشن غارات على مناطق عدة في جنوب وشرق لبنان، وتزعم أنها تستهدف مخازن أسلحة وبنى تحتية تابعة لـ”حزب الله”، كما لا تزال تحتل 5 تلال سيطرت عليها في الحرب الأخيرة.
(الأناضول)
أخبار اليوم - ألقت مسيرات إسرائيلية، الثلاثاء، مناشير في بلدة رب ثلاثين تتهم “حزب الله” بإعادة تأهيل بنى تحتية عسكرية تحت الأرض، فيما ألقت مسيّرة أخرى قنبلة صوتية في بلدة الوزاني الحدودية جنوب لبنان.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن “درون معادية ألقت مناشير في بلدة رب ثلاثين تتضمّن اتهامات لحزب الله بإعادة تأهيل بنى تحتية عسكرية تحت الأرض تحت غطاء أعمال حفر وبناء”.
وبحسب الوكالة، “يحذّر المنشور المواطنين من التعاون مع هذه الأعمال”.
وحتى الساعة 10:45 ت.غ، لم يصدر تعليق من “حزب الله” على الادعاء الإسرائيلي.
وفي خبر آخر، قالت الوكالة: “ألقت مسيّرة قنبلة صوتية في بلدة الوزاني الحدودية، ما تسبّب بحالة من الهلع بين الأهالي دون تسجيل إصابات”.
وفي أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بدأت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول في سبتمبر/ أيلول 2024 إلى حرب شاملة قتلت خلالها أكثر من 4 آلاف شخص وأصابت نحو 17 ألفا آخرين، قبل التوصل إلى اتفاق في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.
لكن إسرائيل تواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار وتشن غارات على مناطق عدة في جنوب وشرق لبنان، وتزعم أنها تستهدف مخازن أسلحة وبنى تحتية تابعة لـ”حزب الله”، كما لا تزال تحتل 5 تلال سيطرت عليها في الحرب الأخيرة.
(الأناضول)
أخبار اليوم - ألقت مسيرات إسرائيلية، الثلاثاء، مناشير في بلدة رب ثلاثين تتهم “حزب الله” بإعادة تأهيل بنى تحتية عسكرية تحت الأرض، فيما ألقت مسيّرة أخرى قنبلة صوتية في بلدة الوزاني الحدودية جنوب لبنان.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن “درون معادية ألقت مناشير في بلدة رب ثلاثين تتضمّن اتهامات لحزب الله بإعادة تأهيل بنى تحتية عسكرية تحت الأرض تحت غطاء أعمال حفر وبناء”.
وبحسب الوكالة، “يحذّر المنشور المواطنين من التعاون مع هذه الأعمال”.
وحتى الساعة 10:45 ت.غ، لم يصدر تعليق من “حزب الله” على الادعاء الإسرائيلي.
وفي خبر آخر، قالت الوكالة: “ألقت مسيّرة قنبلة صوتية في بلدة الوزاني الحدودية، ما تسبّب بحالة من الهلع بين الأهالي دون تسجيل إصابات”.
وفي أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بدأت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول في سبتمبر/ أيلول 2024 إلى حرب شاملة قتلت خلالها أكثر من 4 آلاف شخص وأصابت نحو 17 ألفا آخرين، قبل التوصل إلى اتفاق في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.
لكن إسرائيل تواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار وتشن غارات على مناطق عدة في جنوب وشرق لبنان، وتزعم أنها تستهدف مخازن أسلحة وبنى تحتية تابعة لـ”حزب الله”، كما لا تزال تحتل 5 تلال سيطرت عليها في الحرب الأخيرة.
(الأناضول)
التعليقات