أخبار اليوم – رحّب مواطنون بالحملة التي نفذتها أمانة عمان لإزالة التعديات عن الأرصفة والطرقات، معتبرين أنها خطوة حضارية طال انتظارها، أعادت للمشاة حقهم الطبيعي وفرضت النظام في الشوارع بعد سنوات من الفوضى التي حولت الأرصفة إلى امتداد للمحال التجارية أو أماكن لعرض البضائع بشكل مخالف للقانون. وأكد مواطنون أن هذه الخطوة تعكس صورة إيجابية عن التزام المؤسسات بفرض هيبة الدولة وتنظيم المدينة، مطالبين بمواصلتها حتى لا تكون مجرد حملة مؤقتة.
ورصدت أخبار اليوم آراء مواطنين وصفوا القرار بأنه “إجراء في الاتجاه الصحيح”، مشيرين إلى أن ما جرى يجب أن يتكرر في مختلف المحافظات والمدن الأردنية، حيث تتكرر مظاهر التجاوزات التي تجبر المارة على السير في وسط الشارع بدل الرصيف. وأكد البعض أن المشهد في مناطق عديدة أصبح “مخزيًا” وغير حضاري، وأنه لا بد من إزالة كل العوائق لإعادة الانضباط والعدالة بين المواطنين.
في المقابل، أبدى آخرون ملاحظات على آلية التنفيذ، معتبرين أن بعض أصحاب المحلات قد تضرروا بشكل مباشر من عمليات الإزالة، فيما شدد آخرون على أن نجاح الحملة مرتبط بتطبيق القانون على الجميع دون استثناء، بما في ذلك المباني والمحال التابعة لمسؤولين أو جهات نافذة. وأشار بعضهم إلى أن العدالة في التطبيق تعزز ثقة المواطن بالحملة وتضمن عدم عودة الفوضى.
وطالب مواطنون بفرض غرامات مالية على المخالفين وربط الإزالة بتعهدات خطية تمنع تكرار المخالفات، مؤكدين أن مجرد إزالة التعديات دون محاسبة قد يجعلها تعود بعد أسابيع كما حصل في تجارب سابقة. كما شدد آخرون على أن البلديات في جميع المحافظات مطالبة بتكرار النموذج ذاته بحملات شاملة، حتى يشعر المواطن بأن القانون يُطبّق على الجميع وأن الأرصفة حق عام وليست ملكًا خاصًا لأي شخص.
وأكدت أمانة عمان في تصريحاتها أن الحملة لن تتوقف عند حدود العاصمة، بل ستستمر بالتنسيق مع البلديات في مختلف المحافظات، وبصورة منهجية تضمن استدامتها وشمولها، بهدف إعادة المظهر الحضاري للشوارع، وتحقيق العدالة بين جميع المواطنين في استخدام الأرصفة والطرق العامة.
أخبار اليوم – رحّب مواطنون بالحملة التي نفذتها أمانة عمان لإزالة التعديات عن الأرصفة والطرقات، معتبرين أنها خطوة حضارية طال انتظارها، أعادت للمشاة حقهم الطبيعي وفرضت النظام في الشوارع بعد سنوات من الفوضى التي حولت الأرصفة إلى امتداد للمحال التجارية أو أماكن لعرض البضائع بشكل مخالف للقانون. وأكد مواطنون أن هذه الخطوة تعكس صورة إيجابية عن التزام المؤسسات بفرض هيبة الدولة وتنظيم المدينة، مطالبين بمواصلتها حتى لا تكون مجرد حملة مؤقتة.
ورصدت أخبار اليوم آراء مواطنين وصفوا القرار بأنه “إجراء في الاتجاه الصحيح”، مشيرين إلى أن ما جرى يجب أن يتكرر في مختلف المحافظات والمدن الأردنية، حيث تتكرر مظاهر التجاوزات التي تجبر المارة على السير في وسط الشارع بدل الرصيف. وأكد البعض أن المشهد في مناطق عديدة أصبح “مخزيًا” وغير حضاري، وأنه لا بد من إزالة كل العوائق لإعادة الانضباط والعدالة بين المواطنين.
في المقابل، أبدى آخرون ملاحظات على آلية التنفيذ، معتبرين أن بعض أصحاب المحلات قد تضرروا بشكل مباشر من عمليات الإزالة، فيما شدد آخرون على أن نجاح الحملة مرتبط بتطبيق القانون على الجميع دون استثناء، بما في ذلك المباني والمحال التابعة لمسؤولين أو جهات نافذة. وأشار بعضهم إلى أن العدالة في التطبيق تعزز ثقة المواطن بالحملة وتضمن عدم عودة الفوضى.
وطالب مواطنون بفرض غرامات مالية على المخالفين وربط الإزالة بتعهدات خطية تمنع تكرار المخالفات، مؤكدين أن مجرد إزالة التعديات دون محاسبة قد يجعلها تعود بعد أسابيع كما حصل في تجارب سابقة. كما شدد آخرون على أن البلديات في جميع المحافظات مطالبة بتكرار النموذج ذاته بحملات شاملة، حتى يشعر المواطن بأن القانون يُطبّق على الجميع وأن الأرصفة حق عام وليست ملكًا خاصًا لأي شخص.
وأكدت أمانة عمان في تصريحاتها أن الحملة لن تتوقف عند حدود العاصمة، بل ستستمر بالتنسيق مع البلديات في مختلف المحافظات، وبصورة منهجية تضمن استدامتها وشمولها، بهدف إعادة المظهر الحضاري للشوارع، وتحقيق العدالة بين جميع المواطنين في استخدام الأرصفة والطرق العامة.
أخبار اليوم – رحّب مواطنون بالحملة التي نفذتها أمانة عمان لإزالة التعديات عن الأرصفة والطرقات، معتبرين أنها خطوة حضارية طال انتظارها، أعادت للمشاة حقهم الطبيعي وفرضت النظام في الشوارع بعد سنوات من الفوضى التي حولت الأرصفة إلى امتداد للمحال التجارية أو أماكن لعرض البضائع بشكل مخالف للقانون. وأكد مواطنون أن هذه الخطوة تعكس صورة إيجابية عن التزام المؤسسات بفرض هيبة الدولة وتنظيم المدينة، مطالبين بمواصلتها حتى لا تكون مجرد حملة مؤقتة.
ورصدت أخبار اليوم آراء مواطنين وصفوا القرار بأنه “إجراء في الاتجاه الصحيح”، مشيرين إلى أن ما جرى يجب أن يتكرر في مختلف المحافظات والمدن الأردنية، حيث تتكرر مظاهر التجاوزات التي تجبر المارة على السير في وسط الشارع بدل الرصيف. وأكد البعض أن المشهد في مناطق عديدة أصبح “مخزيًا” وغير حضاري، وأنه لا بد من إزالة كل العوائق لإعادة الانضباط والعدالة بين المواطنين.
في المقابل، أبدى آخرون ملاحظات على آلية التنفيذ، معتبرين أن بعض أصحاب المحلات قد تضرروا بشكل مباشر من عمليات الإزالة، فيما شدد آخرون على أن نجاح الحملة مرتبط بتطبيق القانون على الجميع دون استثناء، بما في ذلك المباني والمحال التابعة لمسؤولين أو جهات نافذة. وأشار بعضهم إلى أن العدالة في التطبيق تعزز ثقة المواطن بالحملة وتضمن عدم عودة الفوضى.
وطالب مواطنون بفرض غرامات مالية على المخالفين وربط الإزالة بتعهدات خطية تمنع تكرار المخالفات، مؤكدين أن مجرد إزالة التعديات دون محاسبة قد يجعلها تعود بعد أسابيع كما حصل في تجارب سابقة. كما شدد آخرون على أن البلديات في جميع المحافظات مطالبة بتكرار النموذج ذاته بحملات شاملة، حتى يشعر المواطن بأن القانون يُطبّق على الجميع وأن الأرصفة حق عام وليست ملكًا خاصًا لأي شخص.
وأكدت أمانة عمان في تصريحاتها أن الحملة لن تتوقف عند حدود العاصمة، بل ستستمر بالتنسيق مع البلديات في مختلف المحافظات، وبصورة منهجية تضمن استدامتها وشمولها، بهدف إعادة المظهر الحضاري للشوارع، وتحقيق العدالة بين جميع المواطنين في استخدام الأرصفة والطرق العامة.
التعليقات