أخبار اليوم - عواد الفالح - أعاد الإعلان عن إعادة فتح معبر باب الهوى على الحدود السورية التركية الأمل لقطاع النقل البري الأردني بعد سنوات من التوقف. فالمعبر الذي يُعدّ المنفذ البري الأقرب نحو تركيا وأوروبا يتيح للشاحنات الأردنية استئناف رحلاتها شمالًا عبر الأراضي السورية، ما يعني مسارًا أقصر وكلفة أقل مقارنة بخيارات النقل البحري أو الطرق الالتفافية الطويلة عبر العراق.
يقدّر عاملون في قطاع الشحن أن فتح المعبر سيمنح الصادرات الزراعية والصناعية الأردنية ميزة زمنية مهمة، خصوصًا للسلع الطازجة التي تتأثر بتكاليف التبريد وفترات الانتظار، كما يعزز من تنافسية المنتجات الأردنية في الأسواق التركية والأوروبية. ويؤكد أصحاب شركات النقل أن هذا المسار كان تاريخيًا شريانًا رئيسيًا لحركة التجارة من الأردن ودول الخليج إلى أوروبا، وأن عودته تتيح استعادة جزء من النشاط الذي فقدته الموانئ والطرق البرية خلال سنوات الإغلاق.
إلى جانب الفوائد التجارية، ينظر خبراء إلى الخطوة كاختبار لتنسيق أمني ولوجستي بين عمّان ودمشق وأنقرة، إذ يتطلب تشغيل الطريق توافقًا على آليات مرور الشاحنات وإجراءات جمركية مبسطة تضمن انسيابية البضائع وتقلّل زمن العبور. كما يراهن القطاع الخاص على أن تسهم هذه العودة في خفض كلف النقل على المستوردين والمصدرين الأردنيين، وتفتح الباب أمام عقود جديدة مع شركات تركية وأوروبية كانت تعتمد طرقًا بديلة أعلى تكلفة.
ويُنتظر أن تبدأ شركات الشحن خلال الأسابيع المقبلة في إعادة جدولة خطوطها وتوقيع اتفاقيات جديدة، في وقت يرى فيه اقتصاديون أن نجاح التجربة سيعزز موقع الأردن كممر بري إقليمي ويرفع مساهمة قطاع النقل في الصادرات الوطنية، ما يمنح الاقتصاد دفعة إضافية في مرحلة تحتاج فيها الأسواق إلى قنوات تجارية أكثر استقرارًا ومرونة.
أخبار اليوم - عواد الفالح - أعاد الإعلان عن إعادة فتح معبر باب الهوى على الحدود السورية التركية الأمل لقطاع النقل البري الأردني بعد سنوات من التوقف. فالمعبر الذي يُعدّ المنفذ البري الأقرب نحو تركيا وأوروبا يتيح للشاحنات الأردنية استئناف رحلاتها شمالًا عبر الأراضي السورية، ما يعني مسارًا أقصر وكلفة أقل مقارنة بخيارات النقل البحري أو الطرق الالتفافية الطويلة عبر العراق.
يقدّر عاملون في قطاع الشحن أن فتح المعبر سيمنح الصادرات الزراعية والصناعية الأردنية ميزة زمنية مهمة، خصوصًا للسلع الطازجة التي تتأثر بتكاليف التبريد وفترات الانتظار، كما يعزز من تنافسية المنتجات الأردنية في الأسواق التركية والأوروبية. ويؤكد أصحاب شركات النقل أن هذا المسار كان تاريخيًا شريانًا رئيسيًا لحركة التجارة من الأردن ودول الخليج إلى أوروبا، وأن عودته تتيح استعادة جزء من النشاط الذي فقدته الموانئ والطرق البرية خلال سنوات الإغلاق.
إلى جانب الفوائد التجارية، ينظر خبراء إلى الخطوة كاختبار لتنسيق أمني ولوجستي بين عمّان ودمشق وأنقرة، إذ يتطلب تشغيل الطريق توافقًا على آليات مرور الشاحنات وإجراءات جمركية مبسطة تضمن انسيابية البضائع وتقلّل زمن العبور. كما يراهن القطاع الخاص على أن تسهم هذه العودة في خفض كلف النقل على المستوردين والمصدرين الأردنيين، وتفتح الباب أمام عقود جديدة مع شركات تركية وأوروبية كانت تعتمد طرقًا بديلة أعلى تكلفة.
ويُنتظر أن تبدأ شركات الشحن خلال الأسابيع المقبلة في إعادة جدولة خطوطها وتوقيع اتفاقيات جديدة، في وقت يرى فيه اقتصاديون أن نجاح التجربة سيعزز موقع الأردن كممر بري إقليمي ويرفع مساهمة قطاع النقل في الصادرات الوطنية، ما يمنح الاقتصاد دفعة إضافية في مرحلة تحتاج فيها الأسواق إلى قنوات تجارية أكثر استقرارًا ومرونة.
أخبار اليوم - عواد الفالح - أعاد الإعلان عن إعادة فتح معبر باب الهوى على الحدود السورية التركية الأمل لقطاع النقل البري الأردني بعد سنوات من التوقف. فالمعبر الذي يُعدّ المنفذ البري الأقرب نحو تركيا وأوروبا يتيح للشاحنات الأردنية استئناف رحلاتها شمالًا عبر الأراضي السورية، ما يعني مسارًا أقصر وكلفة أقل مقارنة بخيارات النقل البحري أو الطرق الالتفافية الطويلة عبر العراق.
يقدّر عاملون في قطاع الشحن أن فتح المعبر سيمنح الصادرات الزراعية والصناعية الأردنية ميزة زمنية مهمة، خصوصًا للسلع الطازجة التي تتأثر بتكاليف التبريد وفترات الانتظار، كما يعزز من تنافسية المنتجات الأردنية في الأسواق التركية والأوروبية. ويؤكد أصحاب شركات النقل أن هذا المسار كان تاريخيًا شريانًا رئيسيًا لحركة التجارة من الأردن ودول الخليج إلى أوروبا، وأن عودته تتيح استعادة جزء من النشاط الذي فقدته الموانئ والطرق البرية خلال سنوات الإغلاق.
إلى جانب الفوائد التجارية، ينظر خبراء إلى الخطوة كاختبار لتنسيق أمني ولوجستي بين عمّان ودمشق وأنقرة، إذ يتطلب تشغيل الطريق توافقًا على آليات مرور الشاحنات وإجراءات جمركية مبسطة تضمن انسيابية البضائع وتقلّل زمن العبور. كما يراهن القطاع الخاص على أن تسهم هذه العودة في خفض كلف النقل على المستوردين والمصدرين الأردنيين، وتفتح الباب أمام عقود جديدة مع شركات تركية وأوروبية كانت تعتمد طرقًا بديلة أعلى تكلفة.
ويُنتظر أن تبدأ شركات الشحن خلال الأسابيع المقبلة في إعادة جدولة خطوطها وتوقيع اتفاقيات جديدة، في وقت يرى فيه اقتصاديون أن نجاح التجربة سيعزز موقع الأردن كممر بري إقليمي ويرفع مساهمة قطاع النقل في الصادرات الوطنية، ما يمنح الاقتصاد دفعة إضافية في مرحلة تحتاج فيها الأسواق إلى قنوات تجارية أكثر استقرارًا ومرونة.
التعليقات