أخبار اليوم - تصاعدت في مدينة إربد مطالبات شعبية بضرورة تكثيف حملات الرقابة الصحية على المطاعم والمخابز القريبة من المدارس، بعد حادثة تسمم طلاب تناولوا وجبات فلافل وشاورما من أحد المحال القريبة من إحدى المدارس.
وقال مواطنون في رسائل وصلت إلى أخبار اليوم إن الحادثة كشفت عن ضعف في إجراءات التفتيش والمتابعة، خصوصًا أن بعض هذه المنشآت الغذائية تفتقر إلى شروط السلامة والنظافة. وأكدوا أن “المشكلة لا تقتصر على مطعم بعينه، بل على ثقافة الاستهتار وسوء التخزين، واستخدام زيوت القلي لفترات طويلة من دون تبديل، وهو ما يشكل خطرًا مباشرًا على صحة الطلبة”.
وأشار عدد من الأهالي إلى أن الحادثة تستدعي تدخلاً عاجلاً من وزارتي الصحة والتربية، وإعادة تفعيل التعليمات القديمة التي تمنع إدخال بعض الأطعمة سريعة التلف إلى المقاصف المدرسية، مطالبين بالكشف الفوري عن اسم المطعم المخالف ومحاسبة المسؤولين عن التقصير في الرقابة.
وشددت الشكاوى على أن صحة الطلبة “ليست مجالاً للتجربة أو التهاون”، داعين إلى إعلان خطة رقابية واضحة تتضمن جولات يومية على المطاعم القريبة من المدارس، وضبط المخالفين فوراً، مع فرض غرامات وإغلاق أي منشأة لا تلتزم بالمعايير الصحية.
وأكد الأهالي أن هذه الخطوات أصبحت ضرورة لحماية الأطفال من تكرار حوادث التسمم، وضمان التزام جميع مقدمي الأغذية بشروط النظافة والتخزين السليم، حفاظًا على سلامة الطلبة والمجتمع المحلي.
أخبار اليوم - تصاعدت في مدينة إربد مطالبات شعبية بضرورة تكثيف حملات الرقابة الصحية على المطاعم والمخابز القريبة من المدارس، بعد حادثة تسمم طلاب تناولوا وجبات فلافل وشاورما من أحد المحال القريبة من إحدى المدارس.
وقال مواطنون في رسائل وصلت إلى أخبار اليوم إن الحادثة كشفت عن ضعف في إجراءات التفتيش والمتابعة، خصوصًا أن بعض هذه المنشآت الغذائية تفتقر إلى شروط السلامة والنظافة. وأكدوا أن “المشكلة لا تقتصر على مطعم بعينه، بل على ثقافة الاستهتار وسوء التخزين، واستخدام زيوت القلي لفترات طويلة من دون تبديل، وهو ما يشكل خطرًا مباشرًا على صحة الطلبة”.
وأشار عدد من الأهالي إلى أن الحادثة تستدعي تدخلاً عاجلاً من وزارتي الصحة والتربية، وإعادة تفعيل التعليمات القديمة التي تمنع إدخال بعض الأطعمة سريعة التلف إلى المقاصف المدرسية، مطالبين بالكشف الفوري عن اسم المطعم المخالف ومحاسبة المسؤولين عن التقصير في الرقابة.
وشددت الشكاوى على أن صحة الطلبة “ليست مجالاً للتجربة أو التهاون”، داعين إلى إعلان خطة رقابية واضحة تتضمن جولات يومية على المطاعم القريبة من المدارس، وضبط المخالفين فوراً، مع فرض غرامات وإغلاق أي منشأة لا تلتزم بالمعايير الصحية.
وأكد الأهالي أن هذه الخطوات أصبحت ضرورة لحماية الأطفال من تكرار حوادث التسمم، وضمان التزام جميع مقدمي الأغذية بشروط النظافة والتخزين السليم، حفاظًا على سلامة الطلبة والمجتمع المحلي.
أخبار اليوم - تصاعدت في مدينة إربد مطالبات شعبية بضرورة تكثيف حملات الرقابة الصحية على المطاعم والمخابز القريبة من المدارس، بعد حادثة تسمم طلاب تناولوا وجبات فلافل وشاورما من أحد المحال القريبة من إحدى المدارس.
وقال مواطنون في رسائل وصلت إلى أخبار اليوم إن الحادثة كشفت عن ضعف في إجراءات التفتيش والمتابعة، خصوصًا أن بعض هذه المنشآت الغذائية تفتقر إلى شروط السلامة والنظافة. وأكدوا أن “المشكلة لا تقتصر على مطعم بعينه، بل على ثقافة الاستهتار وسوء التخزين، واستخدام زيوت القلي لفترات طويلة من دون تبديل، وهو ما يشكل خطرًا مباشرًا على صحة الطلبة”.
وأشار عدد من الأهالي إلى أن الحادثة تستدعي تدخلاً عاجلاً من وزارتي الصحة والتربية، وإعادة تفعيل التعليمات القديمة التي تمنع إدخال بعض الأطعمة سريعة التلف إلى المقاصف المدرسية، مطالبين بالكشف الفوري عن اسم المطعم المخالف ومحاسبة المسؤولين عن التقصير في الرقابة.
وشددت الشكاوى على أن صحة الطلبة “ليست مجالاً للتجربة أو التهاون”، داعين إلى إعلان خطة رقابية واضحة تتضمن جولات يومية على المطاعم القريبة من المدارس، وضبط المخالفين فوراً، مع فرض غرامات وإغلاق أي منشأة لا تلتزم بالمعايير الصحية.
وأكد الأهالي أن هذه الخطوات أصبحت ضرورة لحماية الأطفال من تكرار حوادث التسمم، وضمان التزام جميع مقدمي الأغذية بشروط النظافة والتخزين السليم، حفاظًا على سلامة الطلبة والمجتمع المحلي.
التعليقات