أخبار اليوم – تالا الفقيه - قالت الدكتورة رباب دوله إن الإبداع في المؤسسات لا يمكن أن يولد في بيئة يسودها الخوف، ولا يمكن أن يزدهر تحت سقف الأوامر الصارمة، بل في بيئة عمل يشعر فيها الموظف أن صوته مسموع ورأيه مقدَّر. وأضافت أن كل موظف يحمل في داخله فكرة أو حلماً يمكن أن يغيّر وجه المؤسسة بالكامل، لكن المشكلة تكمن في ما إذا كان يُسمح له بالتعبير والتجربة والتعلّم من الخطأ، معتبرةً أن الإبداع لا ينمو إلا عندما يجد صاحبه الحرية والثقة.
وبيّنت دوله أن الموظف حين يُمنح حرية التفكير واتخاذ القرار يتحول من منفّذٍ للأوامر إلى شريكٍ حقيقي في النجاح، مشيرةً إلى أن النهضة الحقيقية للمؤسسات تبدأ عندما تدرك الإدارات أن الثقة بالموظفين هي أساس التطوير والتغيير. وأكدت أن كل مبادرة ناجحة أو تطوير إداري أو إنجاز لافت بدأ بفكرة خرجت من موظف آمن بأن مديره يمنحه الدعم الكامل والثقة بقدراته.
وأوضحت أن قمع الموظفين أو رفض أفكارهم أو تهديدهم يؤدي تدريجيًا إلى تراجع المؤسسات وفقدانها طاقتها الإبداعية، لأن القمع لا ينتج انضباطًا بل خوفًا، ولا يصنع حضورًا بل غيابًا عن روح الفريق والعمل. وقالت إن المؤسسات التي تخنق الأفكار تخسر ببطء، فيما يهاجر الإبداع منها بصمت.
وختمت دوله بالتأكيد على أن القائد الذكي هو من يقود بالعقل قبل النص، وبالثقة قبل المحاسبة، مبينة أن الأنظمة لا تصنع النجاح، بل العقول التي تُمنح الحرية لتبدع ضمن هذه الأنظمة. وأضافت أن الإبداع ليس صدفة، بل نتيجة بيئة عمل آمنة آمنت بأن الحرية هي الوقود الحقيقي للتطور والنهضة المؤسسية.
أخبار اليوم – تالا الفقيه - قالت الدكتورة رباب دوله إن الإبداع في المؤسسات لا يمكن أن يولد في بيئة يسودها الخوف، ولا يمكن أن يزدهر تحت سقف الأوامر الصارمة، بل في بيئة عمل يشعر فيها الموظف أن صوته مسموع ورأيه مقدَّر. وأضافت أن كل موظف يحمل في داخله فكرة أو حلماً يمكن أن يغيّر وجه المؤسسة بالكامل، لكن المشكلة تكمن في ما إذا كان يُسمح له بالتعبير والتجربة والتعلّم من الخطأ، معتبرةً أن الإبداع لا ينمو إلا عندما يجد صاحبه الحرية والثقة.
وبيّنت دوله أن الموظف حين يُمنح حرية التفكير واتخاذ القرار يتحول من منفّذٍ للأوامر إلى شريكٍ حقيقي في النجاح، مشيرةً إلى أن النهضة الحقيقية للمؤسسات تبدأ عندما تدرك الإدارات أن الثقة بالموظفين هي أساس التطوير والتغيير. وأكدت أن كل مبادرة ناجحة أو تطوير إداري أو إنجاز لافت بدأ بفكرة خرجت من موظف آمن بأن مديره يمنحه الدعم الكامل والثقة بقدراته.
وأوضحت أن قمع الموظفين أو رفض أفكارهم أو تهديدهم يؤدي تدريجيًا إلى تراجع المؤسسات وفقدانها طاقتها الإبداعية، لأن القمع لا ينتج انضباطًا بل خوفًا، ولا يصنع حضورًا بل غيابًا عن روح الفريق والعمل. وقالت إن المؤسسات التي تخنق الأفكار تخسر ببطء، فيما يهاجر الإبداع منها بصمت.
وختمت دوله بالتأكيد على أن القائد الذكي هو من يقود بالعقل قبل النص، وبالثقة قبل المحاسبة، مبينة أن الأنظمة لا تصنع النجاح، بل العقول التي تُمنح الحرية لتبدع ضمن هذه الأنظمة. وأضافت أن الإبداع ليس صدفة، بل نتيجة بيئة عمل آمنة آمنت بأن الحرية هي الوقود الحقيقي للتطور والنهضة المؤسسية.
أخبار اليوم – تالا الفقيه - قالت الدكتورة رباب دوله إن الإبداع في المؤسسات لا يمكن أن يولد في بيئة يسودها الخوف، ولا يمكن أن يزدهر تحت سقف الأوامر الصارمة، بل في بيئة عمل يشعر فيها الموظف أن صوته مسموع ورأيه مقدَّر. وأضافت أن كل موظف يحمل في داخله فكرة أو حلماً يمكن أن يغيّر وجه المؤسسة بالكامل، لكن المشكلة تكمن في ما إذا كان يُسمح له بالتعبير والتجربة والتعلّم من الخطأ، معتبرةً أن الإبداع لا ينمو إلا عندما يجد صاحبه الحرية والثقة.
وبيّنت دوله أن الموظف حين يُمنح حرية التفكير واتخاذ القرار يتحول من منفّذٍ للأوامر إلى شريكٍ حقيقي في النجاح، مشيرةً إلى أن النهضة الحقيقية للمؤسسات تبدأ عندما تدرك الإدارات أن الثقة بالموظفين هي أساس التطوير والتغيير. وأكدت أن كل مبادرة ناجحة أو تطوير إداري أو إنجاز لافت بدأ بفكرة خرجت من موظف آمن بأن مديره يمنحه الدعم الكامل والثقة بقدراته.
وأوضحت أن قمع الموظفين أو رفض أفكارهم أو تهديدهم يؤدي تدريجيًا إلى تراجع المؤسسات وفقدانها طاقتها الإبداعية، لأن القمع لا ينتج انضباطًا بل خوفًا، ولا يصنع حضورًا بل غيابًا عن روح الفريق والعمل. وقالت إن المؤسسات التي تخنق الأفكار تخسر ببطء، فيما يهاجر الإبداع منها بصمت.
وختمت دوله بالتأكيد على أن القائد الذكي هو من يقود بالعقل قبل النص، وبالثقة قبل المحاسبة، مبينة أن الأنظمة لا تصنع النجاح، بل العقول التي تُمنح الحرية لتبدع ضمن هذه الأنظمة. وأضافت أن الإبداع ليس صدفة، بل نتيجة بيئة عمل آمنة آمنت بأن الحرية هي الوقود الحقيقي للتطور والنهضة المؤسسية.
التعليقات