أخبار اليوم - نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسَّام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، اليوم الخميس، صورةً للشَّهيد القائد المُشتبك يحيى السنوار، في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاده.
وكتبت كتائب القسَّام تعليقًا عبى صورة الشَّهيد السنوار التي ظهر فيها يرتدي لباس القتال داخل معركةٍ مع الاحتلال 'الإسرائيلي' في رفح جنوب قطاع غزة، جاء فيها:
'وللحريّة الحمراء بابٌ...بكلِّ يَدٍ مضَرَّجَةٍ يُدقُّ'.
وهذا البيت الشعري يعود للشاعر المصري أحمد شوقي، إّ جسّدت كلماته معاني النضال والتضحية من أجل الحرية، هذه المعاني ذاتها وجدت صداها في كلمات وأفعال قائد حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' الشهيد السنوار قبل استشهاده أثناء قيادته عمليات عسكرية على الأرض ضد القوات الإسرائيلية المتوغلة.
ولاقى مقطع الفيديو لقائد حركة حماس وهو يقول بيت الشعر انتشارا كبيرا بين أوساط مغردين فلسطينيين وعرب بعد أن ظهر يردده أثناء قيادته عمليات عسكرية على الأرض ضد القوات الإسرائيلية المتوغلة في رفح ومناطق أخرى.
وأعلن رئيس حركة حماس في غزة خليل الحية استشهاد رئيس المكتب السياسي للحركة يحيى السنوار، مشددا على السير على دربه في مقارعة الاحتلال حتى دحره.
وفي نعي السنوار، قال القائد الحية، 'لقد عاش القائد الشهيد يحيى السنوار مجاهدا وشق طريقه في حركة حماس منذ كان شابا يافعا منخرطا في أعمالها الجهادية، ثم في سنوات الأسر الـ23 قاهرًا للسجّان الصهيوني وبعد أن خرج من السجن في صفقة وفاء الأحرار واصل عطاءه وتخطيطه وجهاده حتى اكتحلت عيناه في السَّابع من أكتوبر 2023م، يوم الطوفان العظيم الذي زلزل عمق الكيان وكشف هشاشة أمنه المزعوم وما تلاه من ملاحم الصمود الأسطوري لشعبنا وبسالة مقاومتنا المظفرة، إلى أن نال أشرف مقام وأرفع وسام وارتقى إلى جوار ربه شاهدا شهيدا راضيا بما قدم من جهاد وعطاء'.
وأضافت 'كان الشهيد القائد يحيى السنوار استمرارا لقافلة القادة الشهداء العظام على خُطا الشهيد المؤسس الشيخ المجاهد أحمد ياسين والدكتور عبد العزيز الرنتيسي والمقادمة وأبو شنب وجمال منصور وجمال سليم والشهيد القائد إسماعيل هنية ونائبه الشيخ صالح العاروري وقافلة الشهداء من جميع قادة وأبناء شعبنا وأمتنا'.
فلسطين أون لاين
أخبار اليوم - نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسَّام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، اليوم الخميس، صورةً للشَّهيد القائد المُشتبك يحيى السنوار، في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاده.
وكتبت كتائب القسَّام تعليقًا عبى صورة الشَّهيد السنوار التي ظهر فيها يرتدي لباس القتال داخل معركةٍ مع الاحتلال 'الإسرائيلي' في رفح جنوب قطاع غزة، جاء فيها:
'وللحريّة الحمراء بابٌ...بكلِّ يَدٍ مضَرَّجَةٍ يُدقُّ'.
وهذا البيت الشعري يعود للشاعر المصري أحمد شوقي، إّ جسّدت كلماته معاني النضال والتضحية من أجل الحرية، هذه المعاني ذاتها وجدت صداها في كلمات وأفعال قائد حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' الشهيد السنوار قبل استشهاده أثناء قيادته عمليات عسكرية على الأرض ضد القوات الإسرائيلية المتوغلة.
ولاقى مقطع الفيديو لقائد حركة حماس وهو يقول بيت الشعر انتشارا كبيرا بين أوساط مغردين فلسطينيين وعرب بعد أن ظهر يردده أثناء قيادته عمليات عسكرية على الأرض ضد القوات الإسرائيلية المتوغلة في رفح ومناطق أخرى.
وأعلن رئيس حركة حماس في غزة خليل الحية استشهاد رئيس المكتب السياسي للحركة يحيى السنوار، مشددا على السير على دربه في مقارعة الاحتلال حتى دحره.
وفي نعي السنوار، قال القائد الحية، 'لقد عاش القائد الشهيد يحيى السنوار مجاهدا وشق طريقه في حركة حماس منذ كان شابا يافعا منخرطا في أعمالها الجهادية، ثم في سنوات الأسر الـ23 قاهرًا للسجّان الصهيوني وبعد أن خرج من السجن في صفقة وفاء الأحرار واصل عطاءه وتخطيطه وجهاده حتى اكتحلت عيناه في السَّابع من أكتوبر 2023م، يوم الطوفان العظيم الذي زلزل عمق الكيان وكشف هشاشة أمنه المزعوم وما تلاه من ملاحم الصمود الأسطوري لشعبنا وبسالة مقاومتنا المظفرة، إلى أن نال أشرف مقام وأرفع وسام وارتقى إلى جوار ربه شاهدا شهيدا راضيا بما قدم من جهاد وعطاء'.
وأضافت 'كان الشهيد القائد يحيى السنوار استمرارا لقافلة القادة الشهداء العظام على خُطا الشهيد المؤسس الشيخ المجاهد أحمد ياسين والدكتور عبد العزيز الرنتيسي والمقادمة وأبو شنب وجمال منصور وجمال سليم والشهيد القائد إسماعيل هنية ونائبه الشيخ صالح العاروري وقافلة الشهداء من جميع قادة وأبناء شعبنا وأمتنا'.
فلسطين أون لاين
أخبار اليوم - نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسَّام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، اليوم الخميس، صورةً للشَّهيد القائد المُشتبك يحيى السنوار، في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاده.
وكتبت كتائب القسَّام تعليقًا عبى صورة الشَّهيد السنوار التي ظهر فيها يرتدي لباس القتال داخل معركةٍ مع الاحتلال 'الإسرائيلي' في رفح جنوب قطاع غزة، جاء فيها:
'وللحريّة الحمراء بابٌ...بكلِّ يَدٍ مضَرَّجَةٍ يُدقُّ'.
وهذا البيت الشعري يعود للشاعر المصري أحمد شوقي، إّ جسّدت كلماته معاني النضال والتضحية من أجل الحرية، هذه المعاني ذاتها وجدت صداها في كلمات وأفعال قائد حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' الشهيد السنوار قبل استشهاده أثناء قيادته عمليات عسكرية على الأرض ضد القوات الإسرائيلية المتوغلة.
ولاقى مقطع الفيديو لقائد حركة حماس وهو يقول بيت الشعر انتشارا كبيرا بين أوساط مغردين فلسطينيين وعرب بعد أن ظهر يردده أثناء قيادته عمليات عسكرية على الأرض ضد القوات الإسرائيلية المتوغلة في رفح ومناطق أخرى.
وأعلن رئيس حركة حماس في غزة خليل الحية استشهاد رئيس المكتب السياسي للحركة يحيى السنوار، مشددا على السير على دربه في مقارعة الاحتلال حتى دحره.
وفي نعي السنوار، قال القائد الحية، 'لقد عاش القائد الشهيد يحيى السنوار مجاهدا وشق طريقه في حركة حماس منذ كان شابا يافعا منخرطا في أعمالها الجهادية، ثم في سنوات الأسر الـ23 قاهرًا للسجّان الصهيوني وبعد أن خرج من السجن في صفقة وفاء الأحرار واصل عطاءه وتخطيطه وجهاده حتى اكتحلت عيناه في السَّابع من أكتوبر 2023م، يوم الطوفان العظيم الذي زلزل عمق الكيان وكشف هشاشة أمنه المزعوم وما تلاه من ملاحم الصمود الأسطوري لشعبنا وبسالة مقاومتنا المظفرة، إلى أن نال أشرف مقام وأرفع وسام وارتقى إلى جوار ربه شاهدا شهيدا راضيا بما قدم من جهاد وعطاء'.
وأضافت 'كان الشهيد القائد يحيى السنوار استمرارا لقافلة القادة الشهداء العظام على خُطا الشهيد المؤسس الشيخ المجاهد أحمد ياسين والدكتور عبد العزيز الرنتيسي والمقادمة وأبو شنب وجمال منصور وجمال سليم والشهيد القائد إسماعيل هنية ونائبه الشيخ صالح العاروري وقافلة الشهداء من جميع قادة وأبناء شعبنا وأمتنا'.
فلسطين أون لاين
التعليقات