(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت الدكتورة رولا بزادوغ إن الإنسان يحتاج إلى أن يصاحب نفسه بلطف لا أن يضغط عليها، مشيرة إلى أن النفس تحتاج إلى فهم واحتواء أكثر من حاجتها إلى القسوة أو المثالية الزائدة.
وأضافت أن كثيرين يطلبون من أنفسهم أن يكونوا أقوياء في كل وقت، وألا يخطئوا أو يتعبوا، لكن الحقيقة أن التعب والقلق وحتى الكسل ليست ضعفًا، بل إشارات تستدعي الانتباه للنفس والاستماع إليها.
وبيّنت بزادوغ أن التعامل مع الأخطاء يجب أن يكون بروح التعلّم لا بروح العقاب، مؤكدة أهمية التوقف للحظة وسؤال الذات بهدوء عن الشعور والدافع والاحتياج الحقيقي.
وختمت بالقول إن مصاحبة النفس وفهمها هي الطريق الأهدأ للسلام الداخلي، لأن الإنسان حين يصاحب نفسه صح، يقدر يعود من كل تعب بلطف وقوة.
(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت الدكتورة رولا بزادوغ إن الإنسان يحتاج إلى أن يصاحب نفسه بلطف لا أن يضغط عليها، مشيرة إلى أن النفس تحتاج إلى فهم واحتواء أكثر من حاجتها إلى القسوة أو المثالية الزائدة.
وأضافت أن كثيرين يطلبون من أنفسهم أن يكونوا أقوياء في كل وقت، وألا يخطئوا أو يتعبوا، لكن الحقيقة أن التعب والقلق وحتى الكسل ليست ضعفًا، بل إشارات تستدعي الانتباه للنفس والاستماع إليها.
وبيّنت بزادوغ أن التعامل مع الأخطاء يجب أن يكون بروح التعلّم لا بروح العقاب، مؤكدة أهمية التوقف للحظة وسؤال الذات بهدوء عن الشعور والدافع والاحتياج الحقيقي.
وختمت بالقول إن مصاحبة النفس وفهمها هي الطريق الأهدأ للسلام الداخلي، لأن الإنسان حين يصاحب نفسه صح، يقدر يعود من كل تعب بلطف وقوة.
(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت الدكتورة رولا بزادوغ إن الإنسان يحتاج إلى أن يصاحب نفسه بلطف لا أن يضغط عليها، مشيرة إلى أن النفس تحتاج إلى فهم واحتواء أكثر من حاجتها إلى القسوة أو المثالية الزائدة.
وأضافت أن كثيرين يطلبون من أنفسهم أن يكونوا أقوياء في كل وقت، وألا يخطئوا أو يتعبوا، لكن الحقيقة أن التعب والقلق وحتى الكسل ليست ضعفًا، بل إشارات تستدعي الانتباه للنفس والاستماع إليها.
وبيّنت بزادوغ أن التعامل مع الأخطاء يجب أن يكون بروح التعلّم لا بروح العقاب، مؤكدة أهمية التوقف للحظة وسؤال الذات بهدوء عن الشعور والدافع والاحتياج الحقيقي.
وختمت بالقول إن مصاحبة النفس وفهمها هي الطريق الأهدأ للسلام الداخلي، لأن الإنسان حين يصاحب نفسه صح، يقدر يعود من كل تعب بلطف وقوة.
التعليقات