أخبار اليوم - عقد رؤساء الكتل النيابية وعدد من المترشحين لموقع رئاسة مجلس النواب، مساء الأربعاء، اجتماعًا في منزل النائب الدكتور مصطفى الخصاونة بحضور عدد من القيادات النيابية، وذلك للتباحث في ملف انتخابات رئاسة المجلس للدورة العادية الثانية، التي سيفتتحها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم بخطبة العرش يوم الأحد المقبل الموافق 28 تشرين الأول 2025.
وخلال الاجتماع، أكد الحضور على أهمية توحيد الصف النيابي وتماسك المجلس بما يعزز دوره الوطني والتشريعي، مشددين على أن المرحلة المقبلة تتطلب من النواب الوقوف خلف القيادة الهاشمية في مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية التي تمر بها المنطقة.
وأعلن المشاركون أن المرشحين لمقعد رئاسة المجلس، معالي مازن القاضي وسعادة الدكتور مصطفى الخصاونة، توصلا إلى توافق وطني بعد حوار سادته روح الود والاحترام، حيث أعلن الدكتور الخصاونة انسحابه من سباق الرئاسة لصالح معالي مازن القاضي، حرصًا على وحدة المجلس ومصلحة الوطن.
وأكد الحضور أن هذه الخطوة تمثل نموذجًا في التوافق والمسؤولية الوطنية، وتعكس وعيًا نيابيًا بضرورة توحيد الجهود لخدمة الوطن والمواطن، وبما ينسجم مع التوجيهات الملكية السامية في مواصلة مسيرة التحديث والإصلاح السياسي.
وثمّن الحضور الموقف المشرف للدكتور مصطفى الخصاونة، مشيرين إلى أن انسحابه لصالح زميله مازن القاضي يعكس كرم أخلاقه وتقديره الكبير لزملائه النواب، ورغبته في تعزيز العمل البرلماني الجماعي القائم على التعاون والتكامل لا التنافس.
من جهته، عبّر معالي مازن القاضي عن شكره وتقديره لسعادة الدكتور الخصاونة على مبادرته الكريمة، مؤكدًا أن هذا الموقف يجسّد روح الفريق الواحد بين أعضاء مجلس النواب، ويعبر عن مستوى الوعي والمسؤولية في إدارة الشأن النيابي، ومعاهدًا الله والقيادة الهاشمية أن يظل المجلس سندًا للوطن والقيادة في كل المراحل المقبلة.
واختُتم الاجتماع بالتأكيد على الالتفاف حول جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، داعين الله أن يحفظ الأردن وقيادته الهاشمية وجيشه العربي وأجهزته الأمنية، وأن تبقى راية الوطن مرفوعة بالعز والثبات.
أخبار اليوم - عقد رؤساء الكتل النيابية وعدد من المترشحين لموقع رئاسة مجلس النواب، مساء الأربعاء، اجتماعًا في منزل النائب الدكتور مصطفى الخصاونة بحضور عدد من القيادات النيابية، وذلك للتباحث في ملف انتخابات رئاسة المجلس للدورة العادية الثانية، التي سيفتتحها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم بخطبة العرش يوم الأحد المقبل الموافق 28 تشرين الأول 2025.
وخلال الاجتماع، أكد الحضور على أهمية توحيد الصف النيابي وتماسك المجلس بما يعزز دوره الوطني والتشريعي، مشددين على أن المرحلة المقبلة تتطلب من النواب الوقوف خلف القيادة الهاشمية في مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية التي تمر بها المنطقة.
وأعلن المشاركون أن المرشحين لمقعد رئاسة المجلس، معالي مازن القاضي وسعادة الدكتور مصطفى الخصاونة، توصلا إلى توافق وطني بعد حوار سادته روح الود والاحترام، حيث أعلن الدكتور الخصاونة انسحابه من سباق الرئاسة لصالح معالي مازن القاضي، حرصًا على وحدة المجلس ومصلحة الوطن.
وأكد الحضور أن هذه الخطوة تمثل نموذجًا في التوافق والمسؤولية الوطنية، وتعكس وعيًا نيابيًا بضرورة توحيد الجهود لخدمة الوطن والمواطن، وبما ينسجم مع التوجيهات الملكية السامية في مواصلة مسيرة التحديث والإصلاح السياسي.
وثمّن الحضور الموقف المشرف للدكتور مصطفى الخصاونة، مشيرين إلى أن انسحابه لصالح زميله مازن القاضي يعكس كرم أخلاقه وتقديره الكبير لزملائه النواب، ورغبته في تعزيز العمل البرلماني الجماعي القائم على التعاون والتكامل لا التنافس.
من جهته، عبّر معالي مازن القاضي عن شكره وتقديره لسعادة الدكتور الخصاونة على مبادرته الكريمة، مؤكدًا أن هذا الموقف يجسّد روح الفريق الواحد بين أعضاء مجلس النواب، ويعبر عن مستوى الوعي والمسؤولية في إدارة الشأن النيابي، ومعاهدًا الله والقيادة الهاشمية أن يظل المجلس سندًا للوطن والقيادة في كل المراحل المقبلة.
واختُتم الاجتماع بالتأكيد على الالتفاف حول جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، داعين الله أن يحفظ الأردن وقيادته الهاشمية وجيشه العربي وأجهزته الأمنية، وأن تبقى راية الوطن مرفوعة بالعز والثبات.
أخبار اليوم - عقد رؤساء الكتل النيابية وعدد من المترشحين لموقع رئاسة مجلس النواب، مساء الأربعاء، اجتماعًا في منزل النائب الدكتور مصطفى الخصاونة بحضور عدد من القيادات النيابية، وذلك للتباحث في ملف انتخابات رئاسة المجلس للدورة العادية الثانية، التي سيفتتحها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم بخطبة العرش يوم الأحد المقبل الموافق 28 تشرين الأول 2025.
وخلال الاجتماع، أكد الحضور على أهمية توحيد الصف النيابي وتماسك المجلس بما يعزز دوره الوطني والتشريعي، مشددين على أن المرحلة المقبلة تتطلب من النواب الوقوف خلف القيادة الهاشمية في مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية التي تمر بها المنطقة.
وأعلن المشاركون أن المرشحين لمقعد رئاسة المجلس، معالي مازن القاضي وسعادة الدكتور مصطفى الخصاونة، توصلا إلى توافق وطني بعد حوار سادته روح الود والاحترام، حيث أعلن الدكتور الخصاونة انسحابه من سباق الرئاسة لصالح معالي مازن القاضي، حرصًا على وحدة المجلس ومصلحة الوطن.
وأكد الحضور أن هذه الخطوة تمثل نموذجًا في التوافق والمسؤولية الوطنية، وتعكس وعيًا نيابيًا بضرورة توحيد الجهود لخدمة الوطن والمواطن، وبما ينسجم مع التوجيهات الملكية السامية في مواصلة مسيرة التحديث والإصلاح السياسي.
وثمّن الحضور الموقف المشرف للدكتور مصطفى الخصاونة، مشيرين إلى أن انسحابه لصالح زميله مازن القاضي يعكس كرم أخلاقه وتقديره الكبير لزملائه النواب، ورغبته في تعزيز العمل البرلماني الجماعي القائم على التعاون والتكامل لا التنافس.
من جهته، عبّر معالي مازن القاضي عن شكره وتقديره لسعادة الدكتور الخصاونة على مبادرته الكريمة، مؤكدًا أن هذا الموقف يجسّد روح الفريق الواحد بين أعضاء مجلس النواب، ويعبر عن مستوى الوعي والمسؤولية في إدارة الشأن النيابي، ومعاهدًا الله والقيادة الهاشمية أن يظل المجلس سندًا للوطن والقيادة في كل المراحل المقبلة.
واختُتم الاجتماع بالتأكيد على الالتفاف حول جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، داعين الله أن يحفظ الأردن وقيادته الهاشمية وجيشه العربي وأجهزته الأمنية، وأن تبقى راية الوطن مرفوعة بالعز والثبات.
التعليقات