أخبار اليوم - اعتقل الجيش الإسرائيلي، فجر السبت، 9 فلسطينيين على الأقل خلال حملة اقتحامات بمناطق متفرقة في الضفة الغربية المحتلة.
واقتحمت قوات إسرائيلية مدينة الخليل جنوبي الضفة، واعتقلت الشاب بلال القواسمي بعد اقتحام منزله بمنطقة شارع السلام غربي المدينة، وفق مصادر محلية للأناضول.
كما اقتحم الجيش قرية البرج جنوب الخليل، وداهم منزل المواطن عطية سليمان التلاحمة، وعبث بمحتوياته، بحسب المصادر ذاتها.
وفي بلدة قفين شمال مدينة طولكرم شمالي الضفة، اعتقل الجيش الإسرائيلي المواطنين محمد أشرف عجولي ومحمد وصفي هرشه، بعد اقتحام منزليهما.
كما اعتقل الجيش الشاب معزوز جعرون عقب مداهمة منزله خلال اقتحام ضاحية شويكة شمال طولكرم، بحسب مصادر محلية.
وتتعرض مدن وقرى ومخيمات الضفة لاقتحامات إسرائيلية يومية، تتخللها عمليات دهم للمنازل وتفتيشها، وعمليات تحقيق ميدانية واعتقالات.
وفي السياق، اعتقلت قوات إسرائيلية 3 فلسطينيين من بلدة دير بلوط غرب سلفيت (شمال)، عقب مداهمة منازلهم وتفتيشها، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية 'وفا'.
وأوضحت الوكالة أن 'قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وداهمت عددًا من المنازل وعبثت بمحتوياتها، قبل أن تعتقل كلا من: محمد فلاح موسى، وقيس عادل عبد الله، وإبراهيم رمزي مصطفى'.
وفي بلدة عنزة جنوب جنين شمالي الضفة، اعتقل الجيش الإسرائيلي الشاب محمد عاهد صدقة، بعد اقتحام البلدة فجرًا ومداهمة منزله، وفق مصادر محلية.
وفي مدينة البيرة وسط الضفة، اعتقلت قوات إسرائيلية المواطن عمار خضيري، بعد مداهمة منزله بمنطقة البالوع وسط البيرة، وفق المصادر.
وعادة لا يعلن الجيش الإسرائيلي أسباب الاعتقالات، لكنها في الغالب تأتي في إطار ما تسميه تل أبيب 'حملات أمنية' ضد من تعتبرهم 'مطلوبين'.
بينما يصفها الفلسطينيون بأنها إجراءات عقابية تستهدف ناشطي الفصائل وأسرى محررين وطلابا وشخصيات سياسية، وتهدف إلى إضعاف أي نشاط تنظيمي أو ميداني في الضفة الغربية.
ويأتي ذلك ضمن موجة تصعيد إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية، أسفرت خلال العامين الماضيين عن مقتل 1057 فلسطينيا وإصابة نحو 10 آلاف آخرين، إضافة إلى اعتقال أكثر من 20 ألف شخص بينهم 1600 طفل.
وبدأت إسرائيل في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة استمرت عامين، أسفرت عن مقتل 68 ألفا و280 فلسطينيا، وإصابة 170 ألفا و375 آخرين، وانتهت باتفاق وقف إطلاق نار دخل حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الجاري.
أخبار اليوم - اعتقل الجيش الإسرائيلي، فجر السبت، 9 فلسطينيين على الأقل خلال حملة اقتحامات بمناطق متفرقة في الضفة الغربية المحتلة.
واقتحمت قوات إسرائيلية مدينة الخليل جنوبي الضفة، واعتقلت الشاب بلال القواسمي بعد اقتحام منزله بمنطقة شارع السلام غربي المدينة، وفق مصادر محلية للأناضول.
كما اقتحم الجيش قرية البرج جنوب الخليل، وداهم منزل المواطن عطية سليمان التلاحمة، وعبث بمحتوياته، بحسب المصادر ذاتها.
وفي بلدة قفين شمال مدينة طولكرم شمالي الضفة، اعتقل الجيش الإسرائيلي المواطنين محمد أشرف عجولي ومحمد وصفي هرشه، بعد اقتحام منزليهما.
كما اعتقل الجيش الشاب معزوز جعرون عقب مداهمة منزله خلال اقتحام ضاحية شويكة شمال طولكرم، بحسب مصادر محلية.
وتتعرض مدن وقرى ومخيمات الضفة لاقتحامات إسرائيلية يومية، تتخللها عمليات دهم للمنازل وتفتيشها، وعمليات تحقيق ميدانية واعتقالات.
وفي السياق، اعتقلت قوات إسرائيلية 3 فلسطينيين من بلدة دير بلوط غرب سلفيت (شمال)، عقب مداهمة منازلهم وتفتيشها، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية 'وفا'.
وأوضحت الوكالة أن 'قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وداهمت عددًا من المنازل وعبثت بمحتوياتها، قبل أن تعتقل كلا من: محمد فلاح موسى، وقيس عادل عبد الله، وإبراهيم رمزي مصطفى'.
وفي بلدة عنزة جنوب جنين شمالي الضفة، اعتقل الجيش الإسرائيلي الشاب محمد عاهد صدقة، بعد اقتحام البلدة فجرًا ومداهمة منزله، وفق مصادر محلية.
وفي مدينة البيرة وسط الضفة، اعتقلت قوات إسرائيلية المواطن عمار خضيري، بعد مداهمة منزله بمنطقة البالوع وسط البيرة، وفق المصادر.
وعادة لا يعلن الجيش الإسرائيلي أسباب الاعتقالات، لكنها في الغالب تأتي في إطار ما تسميه تل أبيب 'حملات أمنية' ضد من تعتبرهم 'مطلوبين'.
بينما يصفها الفلسطينيون بأنها إجراءات عقابية تستهدف ناشطي الفصائل وأسرى محررين وطلابا وشخصيات سياسية، وتهدف إلى إضعاف أي نشاط تنظيمي أو ميداني في الضفة الغربية.
ويأتي ذلك ضمن موجة تصعيد إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية، أسفرت خلال العامين الماضيين عن مقتل 1057 فلسطينيا وإصابة نحو 10 آلاف آخرين، إضافة إلى اعتقال أكثر من 20 ألف شخص بينهم 1600 طفل.
وبدأت إسرائيل في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة استمرت عامين، أسفرت عن مقتل 68 ألفا و280 فلسطينيا، وإصابة 170 ألفا و375 آخرين، وانتهت باتفاق وقف إطلاق نار دخل حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الجاري.
أخبار اليوم - اعتقل الجيش الإسرائيلي، فجر السبت، 9 فلسطينيين على الأقل خلال حملة اقتحامات بمناطق متفرقة في الضفة الغربية المحتلة.
واقتحمت قوات إسرائيلية مدينة الخليل جنوبي الضفة، واعتقلت الشاب بلال القواسمي بعد اقتحام منزله بمنطقة شارع السلام غربي المدينة، وفق مصادر محلية للأناضول.
كما اقتحم الجيش قرية البرج جنوب الخليل، وداهم منزل المواطن عطية سليمان التلاحمة، وعبث بمحتوياته، بحسب المصادر ذاتها.
وفي بلدة قفين شمال مدينة طولكرم شمالي الضفة، اعتقل الجيش الإسرائيلي المواطنين محمد أشرف عجولي ومحمد وصفي هرشه، بعد اقتحام منزليهما.
كما اعتقل الجيش الشاب معزوز جعرون عقب مداهمة منزله خلال اقتحام ضاحية شويكة شمال طولكرم، بحسب مصادر محلية.
وتتعرض مدن وقرى ومخيمات الضفة لاقتحامات إسرائيلية يومية، تتخللها عمليات دهم للمنازل وتفتيشها، وعمليات تحقيق ميدانية واعتقالات.
وفي السياق، اعتقلت قوات إسرائيلية 3 فلسطينيين من بلدة دير بلوط غرب سلفيت (شمال)، عقب مداهمة منازلهم وتفتيشها، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية 'وفا'.
وأوضحت الوكالة أن 'قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وداهمت عددًا من المنازل وعبثت بمحتوياتها، قبل أن تعتقل كلا من: محمد فلاح موسى، وقيس عادل عبد الله، وإبراهيم رمزي مصطفى'.
وفي بلدة عنزة جنوب جنين شمالي الضفة، اعتقل الجيش الإسرائيلي الشاب محمد عاهد صدقة، بعد اقتحام البلدة فجرًا ومداهمة منزله، وفق مصادر محلية.
وفي مدينة البيرة وسط الضفة، اعتقلت قوات إسرائيلية المواطن عمار خضيري، بعد مداهمة منزله بمنطقة البالوع وسط البيرة، وفق المصادر.
وعادة لا يعلن الجيش الإسرائيلي أسباب الاعتقالات، لكنها في الغالب تأتي في إطار ما تسميه تل أبيب 'حملات أمنية' ضد من تعتبرهم 'مطلوبين'.
بينما يصفها الفلسطينيون بأنها إجراءات عقابية تستهدف ناشطي الفصائل وأسرى محررين وطلابا وشخصيات سياسية، وتهدف إلى إضعاف أي نشاط تنظيمي أو ميداني في الضفة الغربية.
ويأتي ذلك ضمن موجة تصعيد إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية، أسفرت خلال العامين الماضيين عن مقتل 1057 فلسطينيا وإصابة نحو 10 آلاف آخرين، إضافة إلى اعتقال أكثر من 20 ألف شخص بينهم 1600 طفل.
وبدأت إسرائيل في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة استمرت عامين، أسفرت عن مقتل 68 ألفا و280 فلسطينيا، وإصابة 170 ألفا و375 آخرين، وانتهت باتفاق وقف إطلاق نار دخل حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الجاري.
التعليقات