أخبار اليوم - اندلعت اشتباكات بالأسلحة الرشاشة والقذائف، ليل السبت/الأحد بين قوات الجيش السوري و”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) في بلدتي محكان والكشمة شرقي دير الزور، شرقي البلاد.
وذكرت مواقع إعلامية سورية، اليوم، أن “الاشتباكات بين الجيش و«قسد» استمرت لساعات، حيث حاولت الأخيرة التسلل إلى عدة مناطق يسيطر عليها الجيش”.
وأشارت المواقع إلى أن “الجيش أحبط محاولات تسلل قسد إلى نقاط سيطرته”، وأنه ليس هناك تغيير في خريطة السيطرة بدير الزور.
وتتجدد بين حينٍ وآخر اشتباكات محدودة بين وحدات من الجيش السوري وقوات «قسد» في مناطق متفرقة من شمالي وشرقي البلاد، لا سيما في محافظتي دير الزور وحلب.
وفي الشهر الماضي، أعلنت وزارة الدفاع السورية مقتل عنصرين من الجيش السوري جرّاء استهدافهما من قبل قوات «قسد» في ريف حلب الشرقي.
ولا يزال التوتر يخيم على العلاقات بين الحكومة السورية الجديدة و«قسد»، رغم توقيع الرئيس السوري أحمد الشرع ومظلوم عبدي، قائد «قسد» التي تنتشر في حلب والمدعومة من الولايات المتحدة، على اتفاق، في مارس/آذار الماضي، يشمل وقفًا لإطلاق النار ودمج القوة في الجيش السوري.
أخبار اليوم - اندلعت اشتباكات بالأسلحة الرشاشة والقذائف، ليل السبت/الأحد بين قوات الجيش السوري و”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) في بلدتي محكان والكشمة شرقي دير الزور، شرقي البلاد.
وذكرت مواقع إعلامية سورية، اليوم، أن “الاشتباكات بين الجيش و«قسد» استمرت لساعات، حيث حاولت الأخيرة التسلل إلى عدة مناطق يسيطر عليها الجيش”.
وأشارت المواقع إلى أن “الجيش أحبط محاولات تسلل قسد إلى نقاط سيطرته”، وأنه ليس هناك تغيير في خريطة السيطرة بدير الزور.
وتتجدد بين حينٍ وآخر اشتباكات محدودة بين وحدات من الجيش السوري وقوات «قسد» في مناطق متفرقة من شمالي وشرقي البلاد، لا سيما في محافظتي دير الزور وحلب.
وفي الشهر الماضي، أعلنت وزارة الدفاع السورية مقتل عنصرين من الجيش السوري جرّاء استهدافهما من قبل قوات «قسد» في ريف حلب الشرقي.
ولا يزال التوتر يخيم على العلاقات بين الحكومة السورية الجديدة و«قسد»، رغم توقيع الرئيس السوري أحمد الشرع ومظلوم عبدي، قائد «قسد» التي تنتشر في حلب والمدعومة من الولايات المتحدة، على اتفاق، في مارس/آذار الماضي، يشمل وقفًا لإطلاق النار ودمج القوة في الجيش السوري.
أخبار اليوم - اندلعت اشتباكات بالأسلحة الرشاشة والقذائف، ليل السبت/الأحد بين قوات الجيش السوري و”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) في بلدتي محكان والكشمة شرقي دير الزور، شرقي البلاد.
وذكرت مواقع إعلامية سورية، اليوم، أن “الاشتباكات بين الجيش و«قسد» استمرت لساعات، حيث حاولت الأخيرة التسلل إلى عدة مناطق يسيطر عليها الجيش”.
وأشارت المواقع إلى أن “الجيش أحبط محاولات تسلل قسد إلى نقاط سيطرته”، وأنه ليس هناك تغيير في خريطة السيطرة بدير الزور.
وتتجدد بين حينٍ وآخر اشتباكات محدودة بين وحدات من الجيش السوري وقوات «قسد» في مناطق متفرقة من شمالي وشرقي البلاد، لا سيما في محافظتي دير الزور وحلب.
وفي الشهر الماضي، أعلنت وزارة الدفاع السورية مقتل عنصرين من الجيش السوري جرّاء استهدافهما من قبل قوات «قسد» في ريف حلب الشرقي.
ولا يزال التوتر يخيم على العلاقات بين الحكومة السورية الجديدة و«قسد»، رغم توقيع الرئيس السوري أحمد الشرع ومظلوم عبدي، قائد «قسد» التي تنتشر في حلب والمدعومة من الولايات المتحدة، على اتفاق، في مارس/آذار الماضي، يشمل وقفًا لإطلاق النار ودمج القوة في الجيش السوري.
التعليقات