(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قالت الدكتورة رولا بزادوغ إن النجاح المهني الحقيقي لا يُقاس فقط بالإنجازات، بل بالقدرة على تحقيق الاتزان النفسي والعملي في آنٍ واحد، مؤكدة أن كثيرين يسعون خلف العمل والإنجاز دون أن ينتبهوا إلى راحتهم النفسية وصحتهم الذهنية.
وأضافت بزادوغ أن على كل شخص أن يسأل نفسه: ما فائدة الإنجاز إن خسرنا راحتنا النفسية؟ مشيرة إلى أن تحديد الحدود بين وقت العمل ووقت الراحة والحياة الشخصية ليس ضعفًا أو كسلًا، بل هو وعيٌ وذكاءٌ مهني يحافظ على استمرارية العطاء.
وبيّنت أن الإنسان ليس آلة إنتاج أو روبوتًا، بل كائن يحتاج إلى التوازن بين طموحه المهني واستقراره النفسي والأسري، وأن النجاح لا يُقاس فقط بالوصول إلى القمة بل بالقدرة على البقاء فيها دون أن نخسر أنفسنا أو من نحب.
وختمت بزادوغ نصيحتها بالتأكيد على أن الاتزان يجب أن يسبق الإنجاز، لأن الإنجاز دون اتزان يُنهك صاحبه، بينما الاتزان يمنح النجاح قيمته واستدامته، داعية الجميع إلى مراجعة أنفسهم باستمرار للتأكد من أن مسيرتهم المهنية لا تسلبهم راحتهم وسعادتهم.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قالت الدكتورة رولا بزادوغ إن النجاح المهني الحقيقي لا يُقاس فقط بالإنجازات، بل بالقدرة على تحقيق الاتزان النفسي والعملي في آنٍ واحد، مؤكدة أن كثيرين يسعون خلف العمل والإنجاز دون أن ينتبهوا إلى راحتهم النفسية وصحتهم الذهنية.
وأضافت بزادوغ أن على كل شخص أن يسأل نفسه: ما فائدة الإنجاز إن خسرنا راحتنا النفسية؟ مشيرة إلى أن تحديد الحدود بين وقت العمل ووقت الراحة والحياة الشخصية ليس ضعفًا أو كسلًا، بل هو وعيٌ وذكاءٌ مهني يحافظ على استمرارية العطاء.
وبيّنت أن الإنسان ليس آلة إنتاج أو روبوتًا، بل كائن يحتاج إلى التوازن بين طموحه المهني واستقراره النفسي والأسري، وأن النجاح لا يُقاس فقط بالوصول إلى القمة بل بالقدرة على البقاء فيها دون أن نخسر أنفسنا أو من نحب.
وختمت بزادوغ نصيحتها بالتأكيد على أن الاتزان يجب أن يسبق الإنجاز، لأن الإنجاز دون اتزان يُنهك صاحبه، بينما الاتزان يمنح النجاح قيمته واستدامته، داعية الجميع إلى مراجعة أنفسهم باستمرار للتأكد من أن مسيرتهم المهنية لا تسلبهم راحتهم وسعادتهم.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قالت الدكتورة رولا بزادوغ إن النجاح المهني الحقيقي لا يُقاس فقط بالإنجازات، بل بالقدرة على تحقيق الاتزان النفسي والعملي في آنٍ واحد، مؤكدة أن كثيرين يسعون خلف العمل والإنجاز دون أن ينتبهوا إلى راحتهم النفسية وصحتهم الذهنية.
وأضافت بزادوغ أن على كل شخص أن يسأل نفسه: ما فائدة الإنجاز إن خسرنا راحتنا النفسية؟ مشيرة إلى أن تحديد الحدود بين وقت العمل ووقت الراحة والحياة الشخصية ليس ضعفًا أو كسلًا، بل هو وعيٌ وذكاءٌ مهني يحافظ على استمرارية العطاء.
وبيّنت أن الإنسان ليس آلة إنتاج أو روبوتًا، بل كائن يحتاج إلى التوازن بين طموحه المهني واستقراره النفسي والأسري، وأن النجاح لا يُقاس فقط بالوصول إلى القمة بل بالقدرة على البقاء فيها دون أن نخسر أنفسنا أو من نحب.
وختمت بزادوغ نصيحتها بالتأكيد على أن الاتزان يجب أن يسبق الإنجاز، لأن الإنجاز دون اتزان يُنهك صاحبه، بينما الاتزان يمنح النجاح قيمته واستدامته، داعية الجميع إلى مراجعة أنفسهم باستمرار للتأكد من أن مسيرتهم المهنية لا تسلبهم راحتهم وسعادتهم.
التعليقات