قال النائب إبراهيم الطراونة إن الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يعيشها المواطن الأردني تتطلب من الحكومة ومجلس النواب الجلوس معًا لإيجاد حلول واقعية تسهم في تحسين مستوى الدخل ومواجهة ارتفاع الأسعار.
وأكد الطراونة أنه يدرك تمامًا حجم الضغوطات على الموازنة العامة، إلا أن الضغوط المعيشية التي يتحملها المواطن الأردني أكبر وأعمق، نتيجة ارتفاع نسب التضخم وزيادة الأسعار خلال السنوات الماضية.
وأشار إلى أن مرور أكثر من خمسة عشر عامًا دون أي زيادة على رواتب الموظفين والعسكريين والمتقاعدين لم يعد مقبولًا، مؤكدًا أن استمرار الرواتب بالمعدلات الحالية لا يواكب تكاليف الحياة ولا يكفي لتأمين مستوى معيشة بسيط للأسر الأردنية.
وختم الطراونة حديثه بالتأكيد على أن المرحلة المقبلة تتطلب قرارات جريئة توازن بين متطلبات الموازنة وحقوق المواطنين، بحيث يشعر كل موظف ومتقاعد أن الدولة تقف إلى جانبه في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
قال النائب إبراهيم الطراونة إن الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يعيشها المواطن الأردني تتطلب من الحكومة ومجلس النواب الجلوس معًا لإيجاد حلول واقعية تسهم في تحسين مستوى الدخل ومواجهة ارتفاع الأسعار.
وأكد الطراونة أنه يدرك تمامًا حجم الضغوطات على الموازنة العامة، إلا أن الضغوط المعيشية التي يتحملها المواطن الأردني أكبر وأعمق، نتيجة ارتفاع نسب التضخم وزيادة الأسعار خلال السنوات الماضية.
وأشار إلى أن مرور أكثر من خمسة عشر عامًا دون أي زيادة على رواتب الموظفين والعسكريين والمتقاعدين لم يعد مقبولًا، مؤكدًا أن استمرار الرواتب بالمعدلات الحالية لا يواكب تكاليف الحياة ولا يكفي لتأمين مستوى معيشة بسيط للأسر الأردنية.
وختم الطراونة حديثه بالتأكيد على أن المرحلة المقبلة تتطلب قرارات جريئة توازن بين متطلبات الموازنة وحقوق المواطنين، بحيث يشعر كل موظف ومتقاعد أن الدولة تقف إلى جانبه في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
قال النائب إبراهيم الطراونة إن الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يعيشها المواطن الأردني تتطلب من الحكومة ومجلس النواب الجلوس معًا لإيجاد حلول واقعية تسهم في تحسين مستوى الدخل ومواجهة ارتفاع الأسعار.
وأكد الطراونة أنه يدرك تمامًا حجم الضغوطات على الموازنة العامة، إلا أن الضغوط المعيشية التي يتحملها المواطن الأردني أكبر وأعمق، نتيجة ارتفاع نسب التضخم وزيادة الأسعار خلال السنوات الماضية.
وأشار إلى أن مرور أكثر من خمسة عشر عامًا دون أي زيادة على رواتب الموظفين والعسكريين والمتقاعدين لم يعد مقبولًا، مؤكدًا أن استمرار الرواتب بالمعدلات الحالية لا يواكب تكاليف الحياة ولا يكفي لتأمين مستوى معيشة بسيط للأسر الأردنية.
وختم الطراونة حديثه بالتأكيد على أن المرحلة المقبلة تتطلب قرارات جريئة توازن بين متطلبات الموازنة وحقوق المواطنين، بحيث يشعر كل موظف ومتقاعد أن الدولة تقف إلى جانبه في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
التعليقات
الطراونة: 15 عامًا دون زيادة على رواتب الموظفين والعسكريين والمتقاعدين أمر لا يمكن تجاهله
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات