(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
قال النائب فراس القبلان إن جلسات الحكومة في المحافظات تمثل خطوة إيجابية من حيث المبدأ، لكنها حتى الآن لم تترجم إلى أثر ملموس يشعر به المواطن في حياته اليومية، مشددًا على أن المطلوب ليس الزيارات بحد ذاتها بل النتائج الملموسة على أرض الواقع.
وأوضح القبلان أن هناك العديد من المشاريع القائمة في محافظات المملكة، إلا أن الحكومة لا تمتلك موازنة كافية تتيح تنفيذ المشاريع الاستثمارية والرأسمالية القادرة على خلق فرص عمل حقيقية، وخاصة لفئة الجامعيين العاطلين عن العمل.
وأضاف أن محافظة إربد تحديدًا تعاني من غياب المشاريع التنموية الكبرى، باستثناء مشروع مستشفى الأميرة بسمة الذي أُدرج منذ سنوات بمنحة خارجية، مشيرًا إلى أن المستشفى نفسه يفتقر إلى مواقف سيارات وأن موقعه الحالي غير ملائم من الناحية الإنشائية.
وبيّن القبلان أن محافظات الشمال ما تزال بحاجة إلى مشاريع تنموية وخدمية حقيقية، لافتًا إلى أن طريق إربد الدائري لم يكتمل بعد، وأن وسط المدينة يعاني من تراجع النشاط التجاري وإغلاق العديد من المحال بسبب ضعف القدرة الشرائية وارتفاع الكلف التشغيلية.
وأكد أن المواطن اليوم يبحث عن نتائج ملموسة تخفف من معاناته الاقتصادية، لا عن اجتماعات وتصريحات، مشيرًا إلى أن الموظفين أنفسهم يعانون من تآكل الرواتب وارتفاع الأسعار، مما يتطلب من الحكومة الانتقال من مرحلة الوعود إلى مرحلة الأثر الفعلي في حياة الناس.
(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
قال النائب فراس القبلان إن جلسات الحكومة في المحافظات تمثل خطوة إيجابية من حيث المبدأ، لكنها حتى الآن لم تترجم إلى أثر ملموس يشعر به المواطن في حياته اليومية، مشددًا على أن المطلوب ليس الزيارات بحد ذاتها بل النتائج الملموسة على أرض الواقع.
وأوضح القبلان أن هناك العديد من المشاريع القائمة في محافظات المملكة، إلا أن الحكومة لا تمتلك موازنة كافية تتيح تنفيذ المشاريع الاستثمارية والرأسمالية القادرة على خلق فرص عمل حقيقية، وخاصة لفئة الجامعيين العاطلين عن العمل.
وأضاف أن محافظة إربد تحديدًا تعاني من غياب المشاريع التنموية الكبرى، باستثناء مشروع مستشفى الأميرة بسمة الذي أُدرج منذ سنوات بمنحة خارجية، مشيرًا إلى أن المستشفى نفسه يفتقر إلى مواقف سيارات وأن موقعه الحالي غير ملائم من الناحية الإنشائية.
وبيّن القبلان أن محافظات الشمال ما تزال بحاجة إلى مشاريع تنموية وخدمية حقيقية، لافتًا إلى أن طريق إربد الدائري لم يكتمل بعد، وأن وسط المدينة يعاني من تراجع النشاط التجاري وإغلاق العديد من المحال بسبب ضعف القدرة الشرائية وارتفاع الكلف التشغيلية.
وأكد أن المواطن اليوم يبحث عن نتائج ملموسة تخفف من معاناته الاقتصادية، لا عن اجتماعات وتصريحات، مشيرًا إلى أن الموظفين أنفسهم يعانون من تآكل الرواتب وارتفاع الأسعار، مما يتطلب من الحكومة الانتقال من مرحلة الوعود إلى مرحلة الأثر الفعلي في حياة الناس.
(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
قال النائب فراس القبلان إن جلسات الحكومة في المحافظات تمثل خطوة إيجابية من حيث المبدأ، لكنها حتى الآن لم تترجم إلى أثر ملموس يشعر به المواطن في حياته اليومية، مشددًا على أن المطلوب ليس الزيارات بحد ذاتها بل النتائج الملموسة على أرض الواقع.
وأوضح القبلان أن هناك العديد من المشاريع القائمة في محافظات المملكة، إلا أن الحكومة لا تمتلك موازنة كافية تتيح تنفيذ المشاريع الاستثمارية والرأسمالية القادرة على خلق فرص عمل حقيقية، وخاصة لفئة الجامعيين العاطلين عن العمل.
وأضاف أن محافظة إربد تحديدًا تعاني من غياب المشاريع التنموية الكبرى، باستثناء مشروع مستشفى الأميرة بسمة الذي أُدرج منذ سنوات بمنحة خارجية، مشيرًا إلى أن المستشفى نفسه يفتقر إلى مواقف سيارات وأن موقعه الحالي غير ملائم من الناحية الإنشائية.
وبيّن القبلان أن محافظات الشمال ما تزال بحاجة إلى مشاريع تنموية وخدمية حقيقية، لافتًا إلى أن طريق إربد الدائري لم يكتمل بعد، وأن وسط المدينة يعاني من تراجع النشاط التجاري وإغلاق العديد من المحال بسبب ضعف القدرة الشرائية وارتفاع الكلف التشغيلية.
وأكد أن المواطن اليوم يبحث عن نتائج ملموسة تخفف من معاناته الاقتصادية، لا عن اجتماعات وتصريحات، مشيرًا إلى أن الموظفين أنفسهم يعانون من تآكل الرواتب وارتفاع الأسعار، مما يتطلب من الحكومة الانتقال من مرحلة الوعود إلى مرحلة الأثر الفعلي في حياة الناس.
التعليقات