(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
افتتحت المدربة المعتمدة وأخصائية الصحة النفسية آلاء ضاهر حلقتها الجديدة من بودكاستها بكلمات تبعث على الإيجابية، قائلة: 'يا صباح الخيرات والمسرات والبركات لكل العظماء الذين يسمعونني.' وأوضحت أن موضوع هذه الحلقة يدور حول تقبّل الذات بوصفه أول باب نحو السلام النفسي الداخلي.
وبيّنت ضاهر، الخبيرة في الذكاء العاطفي والتواصل الفعّال والقيادة الذاتية، أن كثيرًا من الناس يسمعون عبارات مثل 'حب نفسك' و*'تقبّل ذاتك'* دون أن يدركوا معناها الحقيقي، مشيرة إلى أن حب الذات لا يعني الأنانية أو النرجسية، بل هو اعتراف صادق بأن الإنسان يخطئ ويتعب ويحتاج إلى راحة، ومع ذلك يواصل السعي نحو الأفضل.
وأوضحت أن تقبّل الذات يعني التوقف عن كره النفس أثناء محاولات التغيير، معتبرة أن هذا القبول هو أول خطوة في طريق التحوّل الحقيقي. واستشهدت بدراسة نُشرت عام 2022 أظهرت أن الأشخاص الذين يمارسون القبول الذاتي يوميًا تقل لديهم معدلات القلق بنسبة 23%، وتزداد لديهم مشاعر الرضا الذاتي بأكثر من 30%.
وأضافت أن التصالح مع الذات لا يعني الاستسلام، بل يمنح الإنسان هدوءًا داخليًا يساعده على رؤية الواقع بوضوح، مشددة على أن هذا الهدوء هو الذي يفتح الباب أمام التغيير الإيجابي.
وقدّمت ضاهر تمرينًا بسيطًا للمستمعين لممارسة هذا المفهوم قبل النوم، يتمثل في كتابة ثلاث جمل تقدير للذات، مثل: 'كنت متعبًا اليوم لكنني حاولت'، أو 'لم أصل بعد إلى هدفي لكنني أسير نحوه بخطوات ثابتة.' مؤكدة أن هذه العبارات ليست مجاملة بل اعتراف بالجهد الإنساني الصادق.
وختمت ضاهر حديثها بالقول: 'رحلة سلامك مع نفسك تبدأ من لحظة صدقك مع ذاتك، فليس هناك حب حقيقي بلا تقبّل، ولا تقبّل بلا صدق، لأن الصدق هو بداية كل شفاء.'
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
افتتحت المدربة المعتمدة وأخصائية الصحة النفسية آلاء ضاهر حلقتها الجديدة من بودكاستها بكلمات تبعث على الإيجابية، قائلة: 'يا صباح الخيرات والمسرات والبركات لكل العظماء الذين يسمعونني.' وأوضحت أن موضوع هذه الحلقة يدور حول تقبّل الذات بوصفه أول باب نحو السلام النفسي الداخلي.
وبيّنت ضاهر، الخبيرة في الذكاء العاطفي والتواصل الفعّال والقيادة الذاتية، أن كثيرًا من الناس يسمعون عبارات مثل 'حب نفسك' و*'تقبّل ذاتك'* دون أن يدركوا معناها الحقيقي، مشيرة إلى أن حب الذات لا يعني الأنانية أو النرجسية، بل هو اعتراف صادق بأن الإنسان يخطئ ويتعب ويحتاج إلى راحة، ومع ذلك يواصل السعي نحو الأفضل.
وأوضحت أن تقبّل الذات يعني التوقف عن كره النفس أثناء محاولات التغيير، معتبرة أن هذا القبول هو أول خطوة في طريق التحوّل الحقيقي. واستشهدت بدراسة نُشرت عام 2022 أظهرت أن الأشخاص الذين يمارسون القبول الذاتي يوميًا تقل لديهم معدلات القلق بنسبة 23%، وتزداد لديهم مشاعر الرضا الذاتي بأكثر من 30%.
وأضافت أن التصالح مع الذات لا يعني الاستسلام، بل يمنح الإنسان هدوءًا داخليًا يساعده على رؤية الواقع بوضوح، مشددة على أن هذا الهدوء هو الذي يفتح الباب أمام التغيير الإيجابي.
وقدّمت ضاهر تمرينًا بسيطًا للمستمعين لممارسة هذا المفهوم قبل النوم، يتمثل في كتابة ثلاث جمل تقدير للذات، مثل: 'كنت متعبًا اليوم لكنني حاولت'، أو 'لم أصل بعد إلى هدفي لكنني أسير نحوه بخطوات ثابتة.' مؤكدة أن هذه العبارات ليست مجاملة بل اعتراف بالجهد الإنساني الصادق.
وختمت ضاهر حديثها بالقول: 'رحلة سلامك مع نفسك تبدأ من لحظة صدقك مع ذاتك، فليس هناك حب حقيقي بلا تقبّل، ولا تقبّل بلا صدق، لأن الصدق هو بداية كل شفاء.'
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
افتتحت المدربة المعتمدة وأخصائية الصحة النفسية آلاء ضاهر حلقتها الجديدة من بودكاستها بكلمات تبعث على الإيجابية، قائلة: 'يا صباح الخيرات والمسرات والبركات لكل العظماء الذين يسمعونني.' وأوضحت أن موضوع هذه الحلقة يدور حول تقبّل الذات بوصفه أول باب نحو السلام النفسي الداخلي.
وبيّنت ضاهر، الخبيرة في الذكاء العاطفي والتواصل الفعّال والقيادة الذاتية، أن كثيرًا من الناس يسمعون عبارات مثل 'حب نفسك' و*'تقبّل ذاتك'* دون أن يدركوا معناها الحقيقي، مشيرة إلى أن حب الذات لا يعني الأنانية أو النرجسية، بل هو اعتراف صادق بأن الإنسان يخطئ ويتعب ويحتاج إلى راحة، ومع ذلك يواصل السعي نحو الأفضل.
وأوضحت أن تقبّل الذات يعني التوقف عن كره النفس أثناء محاولات التغيير، معتبرة أن هذا القبول هو أول خطوة في طريق التحوّل الحقيقي. واستشهدت بدراسة نُشرت عام 2022 أظهرت أن الأشخاص الذين يمارسون القبول الذاتي يوميًا تقل لديهم معدلات القلق بنسبة 23%، وتزداد لديهم مشاعر الرضا الذاتي بأكثر من 30%.
وأضافت أن التصالح مع الذات لا يعني الاستسلام، بل يمنح الإنسان هدوءًا داخليًا يساعده على رؤية الواقع بوضوح، مشددة على أن هذا الهدوء هو الذي يفتح الباب أمام التغيير الإيجابي.
وقدّمت ضاهر تمرينًا بسيطًا للمستمعين لممارسة هذا المفهوم قبل النوم، يتمثل في كتابة ثلاث جمل تقدير للذات، مثل: 'كنت متعبًا اليوم لكنني حاولت'، أو 'لم أصل بعد إلى هدفي لكنني أسير نحوه بخطوات ثابتة.' مؤكدة أن هذه العبارات ليست مجاملة بل اعتراف بالجهد الإنساني الصادق.
وختمت ضاهر حديثها بالقول: 'رحلة سلامك مع نفسك تبدأ من لحظة صدقك مع ذاتك، فليس هناك حب حقيقي بلا تقبّل، ولا تقبّل بلا صدق، لأن الصدق هو بداية كل شفاء.'
التعليقات