أخبار اليوم - توفي، اليوم الأحد، في الأردن، العالم والداعية المصري الدكتور زغلول النجار عن عمر ناهز 92 عامًا، بعد مسيرة علمية ودعوية حافلة امتدت لعقود.
وعرف عن الفقيد الراحل ثباته على المبدأ وصفاء انتمائه لدينه وأمته، وترك خلفه إرثًا علميًا ومعرفيًا غنيًا، أثرى به الفكر الإسلامي الحديث، وكان مرجعًا بارزًا في مجال الإعجاز العلمي في القرآن الكريم.
ستقام صلاة الجنازة يوم غدٍ الإثنين 10-11-2025، بعد صلاة الظهر في مسجد أبو عيشة قرب الدوار السابع في العاصمة عمّان، وسيوارى جثمانه الثرى في مقبرة أم القطين / لواء ناعور.
ويعد النجار من أبرز العلماء الذين أسهموا في الربط بين العلوم الطبيعية والإعجاز العلمي في القرآن الكريم، حيث عرف بجهوده في توضيح أوجه الإعجاز العلمي بأسلوب أكاديمي رصين.
ترك الراحل بصمة بارزة في مجالل الدراسات القرآنية، من خلال عشرات المؤلفات والمحاضرات التي قدّمها في العالمين العربي والإسلامي، كما شغل مناصب أكاديمية عدة داخل مصر وخارجها، وكان عضواً في عدد من الهيئات العلمية والدعوية.
أخبار اليوم - توفي، اليوم الأحد، في الأردن، العالم والداعية المصري الدكتور زغلول النجار عن عمر ناهز 92 عامًا، بعد مسيرة علمية ودعوية حافلة امتدت لعقود.
وعرف عن الفقيد الراحل ثباته على المبدأ وصفاء انتمائه لدينه وأمته، وترك خلفه إرثًا علميًا ومعرفيًا غنيًا، أثرى به الفكر الإسلامي الحديث، وكان مرجعًا بارزًا في مجال الإعجاز العلمي في القرآن الكريم.
ستقام صلاة الجنازة يوم غدٍ الإثنين 10-11-2025، بعد صلاة الظهر في مسجد أبو عيشة قرب الدوار السابع في العاصمة عمّان، وسيوارى جثمانه الثرى في مقبرة أم القطين / لواء ناعور.
ويعد النجار من أبرز العلماء الذين أسهموا في الربط بين العلوم الطبيعية والإعجاز العلمي في القرآن الكريم، حيث عرف بجهوده في توضيح أوجه الإعجاز العلمي بأسلوب أكاديمي رصين.
ترك الراحل بصمة بارزة في مجالل الدراسات القرآنية، من خلال عشرات المؤلفات والمحاضرات التي قدّمها في العالمين العربي والإسلامي، كما شغل مناصب أكاديمية عدة داخل مصر وخارجها، وكان عضواً في عدد من الهيئات العلمية والدعوية.
أخبار اليوم - توفي، اليوم الأحد، في الأردن، العالم والداعية المصري الدكتور زغلول النجار عن عمر ناهز 92 عامًا، بعد مسيرة علمية ودعوية حافلة امتدت لعقود.
وعرف عن الفقيد الراحل ثباته على المبدأ وصفاء انتمائه لدينه وأمته، وترك خلفه إرثًا علميًا ومعرفيًا غنيًا، أثرى به الفكر الإسلامي الحديث، وكان مرجعًا بارزًا في مجال الإعجاز العلمي في القرآن الكريم.
ستقام صلاة الجنازة يوم غدٍ الإثنين 10-11-2025، بعد صلاة الظهر في مسجد أبو عيشة قرب الدوار السابع في العاصمة عمّان، وسيوارى جثمانه الثرى في مقبرة أم القطين / لواء ناعور.
ويعد النجار من أبرز العلماء الذين أسهموا في الربط بين العلوم الطبيعية والإعجاز العلمي في القرآن الكريم، حيث عرف بجهوده في توضيح أوجه الإعجاز العلمي بأسلوب أكاديمي رصين.
ترك الراحل بصمة بارزة في مجالل الدراسات القرآنية، من خلال عشرات المؤلفات والمحاضرات التي قدّمها في العالمين العربي والإسلامي، كما شغل مناصب أكاديمية عدة داخل مصر وخارجها، وكان عضواً في عدد من الهيئات العلمية والدعوية.
التعليقات