كشف البرتغالي كريستيانو رونالدو المتوّج بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم خمس مرات، الثلاثاء، خلال مقابلة في الرياض أن نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2026 ستكون الأخيرة له «حتماً»، منهياً بذلك حقبة تاريخية.
وسيخوض مهاجم النصر السعودي، الذي شرح أنه يتقدّم في العمر ويرغب في الاعتزال قريباً، المونديال الذي تستضيف الولايات المتحدة الأميركية وكندا والمكسيك نسخته الثالثة والعشرين، للمرة السادسة في مسيرته.
وأعلن النجم البرتغالي أن مسيرته الاحترافية تقترب من نهايتها، موضحاً أن كلمة «قريباً» التي أثار بها الجدل مؤخراً تعني «بعد عام أو عامين على الأكثر»، مؤكداً في الوقت نفسه أن بطولة كأس العالم 2026 ستكون الأخيرة له في مشواره الكروي.
وقال رونالدو، خلال مشاركته عبر اتصال مرئي في منتدى تورايز العالمي الذي يعقد بالرياض ويناقش السياحة والاستثمار: «حين قلت إن الاعتزال قريب، قصدت عاماً أو عامين. أنا أعيش فترة رائعة الآن، أسجل الأهداف وما زلت أشعر بالسرعة والحدة داخل الملعب. لكن، لنكن صادقين، في هذه المرحلة من العمر تبدأ العدّ التنازلي بالشهور».
وأضاف مبتسماً: «حين تصل إلى سن معينة في كرة القدم، تبدأ في حساب الأشهر بسرعة. أنا أستمتع بما أقدمه في المنتخب وفي نادي النصر، لكنني أعلم أن النهاية تقترب. قلت (قريباً) ولم أقصد بعد عشر سنوات كما ظن البعض».
ويمتلك رونالدو، البالغ من العمر أربعين عاماً، رصيداً هائلاً يتجاوز 950 هدفاً مع الأندية والمنتخب منذ بداياته مع سبورتنغ لشبونة عام 2002. وكان قد جدّد عقده مع نادي النصر السعودي في يونيو (حزيران) الماضي حتى عام 2027، مشيراً إلى أن هدفه الأخير هو الظهور في كأس العالم 2026 التي ستقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
وأوضح قائلاً: «بالتأكيد ستكون تلك البطولة الأخيرة لي، لأنني سأبلغ 41 عاماً حينها. لقد قدّمت كل شيء لكرة القدم، على مدى 25 عاماً حققت أرقاماً قياسية في مختلف الأندية والمنتخب. أشعر بالفخر، وسأستمتع بما تبقى من الوقت».
وفي حديثه عن ابنه كريستيانو جونيور، الذي يسير على خطاه بتمثيل منتخب البرتغال تحت 16 عاماً، قال رونالدو إن أكثر ما يهمه هو سعادة ابنه لا مقارنته به، «بطبيعتنا كبشر لا نرغب أن يكون أحد أفضل منا، لكنني أتمنى أن يكون أولادي أفضل مني. لن أشعر بالغيرة أبداً منه. ما أريده هو أن يكون سعيداً، سواء اختار كرة القدم أو رياضة أخرى. المهم أن يعيش بحرية ودون ضغط اسم والده، لأن ذلك عبء كبير».
وأضاف: «إنه من جيل مختلف، يفكر ويعيش بطريقة أخرى. دوري كأب هو أن أكون بجانبه وأدعمه في أي طريق يختاره. سأكون دائماً سنده الأول».
وبهذا التصريح، يكون رونالدو قد وضع حداً للتكهنات التي رافقته خلال الأشهر الماضية حول موعد اعتزاله، مؤكداً أن نهاية الأسطورة تقترب بهدوء، وأن كأس العالم المقبلة ستكون بمثابة الفصل الأخير في مسيرة استثنائية امتدت لربع قرن، ملأها بالأهداف والأرقام والذكريات التي لا تُنسى في تاريخ كرة القدم الحديثة.
كشف البرتغالي كريستيانو رونالدو المتوّج بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم خمس مرات، الثلاثاء، خلال مقابلة في الرياض أن نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2026 ستكون الأخيرة له «حتماً»، منهياً بذلك حقبة تاريخية.
وسيخوض مهاجم النصر السعودي، الذي شرح أنه يتقدّم في العمر ويرغب في الاعتزال قريباً، المونديال الذي تستضيف الولايات المتحدة الأميركية وكندا والمكسيك نسخته الثالثة والعشرين، للمرة السادسة في مسيرته.
وأعلن النجم البرتغالي أن مسيرته الاحترافية تقترب من نهايتها، موضحاً أن كلمة «قريباً» التي أثار بها الجدل مؤخراً تعني «بعد عام أو عامين على الأكثر»، مؤكداً في الوقت نفسه أن بطولة كأس العالم 2026 ستكون الأخيرة له في مشواره الكروي.
وقال رونالدو، خلال مشاركته عبر اتصال مرئي في منتدى تورايز العالمي الذي يعقد بالرياض ويناقش السياحة والاستثمار: «حين قلت إن الاعتزال قريب، قصدت عاماً أو عامين. أنا أعيش فترة رائعة الآن، أسجل الأهداف وما زلت أشعر بالسرعة والحدة داخل الملعب. لكن، لنكن صادقين، في هذه المرحلة من العمر تبدأ العدّ التنازلي بالشهور».
وأضاف مبتسماً: «حين تصل إلى سن معينة في كرة القدم، تبدأ في حساب الأشهر بسرعة. أنا أستمتع بما أقدمه في المنتخب وفي نادي النصر، لكنني أعلم أن النهاية تقترب. قلت (قريباً) ولم أقصد بعد عشر سنوات كما ظن البعض».
ويمتلك رونالدو، البالغ من العمر أربعين عاماً، رصيداً هائلاً يتجاوز 950 هدفاً مع الأندية والمنتخب منذ بداياته مع سبورتنغ لشبونة عام 2002. وكان قد جدّد عقده مع نادي النصر السعودي في يونيو (حزيران) الماضي حتى عام 2027، مشيراً إلى أن هدفه الأخير هو الظهور في كأس العالم 2026 التي ستقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
وأوضح قائلاً: «بالتأكيد ستكون تلك البطولة الأخيرة لي، لأنني سأبلغ 41 عاماً حينها. لقد قدّمت كل شيء لكرة القدم، على مدى 25 عاماً حققت أرقاماً قياسية في مختلف الأندية والمنتخب. أشعر بالفخر، وسأستمتع بما تبقى من الوقت».
وفي حديثه عن ابنه كريستيانو جونيور، الذي يسير على خطاه بتمثيل منتخب البرتغال تحت 16 عاماً، قال رونالدو إن أكثر ما يهمه هو سعادة ابنه لا مقارنته به، «بطبيعتنا كبشر لا نرغب أن يكون أحد أفضل منا، لكنني أتمنى أن يكون أولادي أفضل مني. لن أشعر بالغيرة أبداً منه. ما أريده هو أن يكون سعيداً، سواء اختار كرة القدم أو رياضة أخرى. المهم أن يعيش بحرية ودون ضغط اسم والده، لأن ذلك عبء كبير».
وأضاف: «إنه من جيل مختلف، يفكر ويعيش بطريقة أخرى. دوري كأب هو أن أكون بجانبه وأدعمه في أي طريق يختاره. سأكون دائماً سنده الأول».
وبهذا التصريح، يكون رونالدو قد وضع حداً للتكهنات التي رافقته خلال الأشهر الماضية حول موعد اعتزاله، مؤكداً أن نهاية الأسطورة تقترب بهدوء، وأن كأس العالم المقبلة ستكون بمثابة الفصل الأخير في مسيرة استثنائية امتدت لربع قرن، ملأها بالأهداف والأرقام والذكريات التي لا تُنسى في تاريخ كرة القدم الحديثة.
كشف البرتغالي كريستيانو رونالدو المتوّج بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم خمس مرات، الثلاثاء، خلال مقابلة في الرياض أن نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2026 ستكون الأخيرة له «حتماً»، منهياً بذلك حقبة تاريخية.
وسيخوض مهاجم النصر السعودي، الذي شرح أنه يتقدّم في العمر ويرغب في الاعتزال قريباً، المونديال الذي تستضيف الولايات المتحدة الأميركية وكندا والمكسيك نسخته الثالثة والعشرين، للمرة السادسة في مسيرته.
وأعلن النجم البرتغالي أن مسيرته الاحترافية تقترب من نهايتها، موضحاً أن كلمة «قريباً» التي أثار بها الجدل مؤخراً تعني «بعد عام أو عامين على الأكثر»، مؤكداً في الوقت نفسه أن بطولة كأس العالم 2026 ستكون الأخيرة له في مشواره الكروي.
وقال رونالدو، خلال مشاركته عبر اتصال مرئي في منتدى تورايز العالمي الذي يعقد بالرياض ويناقش السياحة والاستثمار: «حين قلت إن الاعتزال قريب، قصدت عاماً أو عامين. أنا أعيش فترة رائعة الآن، أسجل الأهداف وما زلت أشعر بالسرعة والحدة داخل الملعب. لكن، لنكن صادقين، في هذه المرحلة من العمر تبدأ العدّ التنازلي بالشهور».
وأضاف مبتسماً: «حين تصل إلى سن معينة في كرة القدم، تبدأ في حساب الأشهر بسرعة. أنا أستمتع بما أقدمه في المنتخب وفي نادي النصر، لكنني أعلم أن النهاية تقترب. قلت (قريباً) ولم أقصد بعد عشر سنوات كما ظن البعض».
ويمتلك رونالدو، البالغ من العمر أربعين عاماً، رصيداً هائلاً يتجاوز 950 هدفاً مع الأندية والمنتخب منذ بداياته مع سبورتنغ لشبونة عام 2002. وكان قد جدّد عقده مع نادي النصر السعودي في يونيو (حزيران) الماضي حتى عام 2027، مشيراً إلى أن هدفه الأخير هو الظهور في كأس العالم 2026 التي ستقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
وأوضح قائلاً: «بالتأكيد ستكون تلك البطولة الأخيرة لي، لأنني سأبلغ 41 عاماً حينها. لقد قدّمت كل شيء لكرة القدم، على مدى 25 عاماً حققت أرقاماً قياسية في مختلف الأندية والمنتخب. أشعر بالفخر، وسأستمتع بما تبقى من الوقت».
وفي حديثه عن ابنه كريستيانو جونيور، الذي يسير على خطاه بتمثيل منتخب البرتغال تحت 16 عاماً، قال رونالدو إن أكثر ما يهمه هو سعادة ابنه لا مقارنته به، «بطبيعتنا كبشر لا نرغب أن يكون أحد أفضل منا، لكنني أتمنى أن يكون أولادي أفضل مني. لن أشعر بالغيرة أبداً منه. ما أريده هو أن يكون سعيداً، سواء اختار كرة القدم أو رياضة أخرى. المهم أن يعيش بحرية ودون ضغط اسم والده، لأن ذلك عبء كبير».
وأضاف: «إنه من جيل مختلف، يفكر ويعيش بطريقة أخرى. دوري كأب هو أن أكون بجانبه وأدعمه في أي طريق يختاره. سأكون دائماً سنده الأول».
وبهذا التصريح، يكون رونالدو قد وضع حداً للتكهنات التي رافقته خلال الأشهر الماضية حول موعد اعتزاله، مؤكداً أن نهاية الأسطورة تقترب بهدوء، وأن كأس العالم المقبلة ستكون بمثابة الفصل الأخير في مسيرة استثنائية امتدت لربع قرن، ملأها بالأهداف والأرقام والذكريات التي لا تُنسى في تاريخ كرة القدم الحديثة.
التعليقات