أخبار اليوم - دهون البطن تعد مشكلة كبيرة؛ لأنها لا تخص المظهر فحسب، بينما هي مؤشر خطر بالنسبة للصحة؛ لأن تراكم الدهون في هذه المنطقة يرتبط بأمراض القلب والسكري والتمثيل الغذائي؛ لذلك تعد مهمة التخلص من دهون البطن ضرورية وواجبة، للوقاية من الأمراض؛ ولتحسين المظهر كذلك. وفي هذا الصدد هناك صلة وثيقة بين النوم والتخلص من دهون البطن.
لكن المفاجأة التي تؤكدها الدراسات الحديثة هي أن شكل النوم قد يُحدث فارقاً واضحاً في مشكلة تراكم الدهون في البطن، كما أن توقيت النوم وجودته أيضاً يعد من بين العوامل المؤثرة في دهون البطن.
إعداد: إيمان محمد
العلاقة بين النوم والتمثيل الغذائي
تؤكد أبحاث أجريت في جامعة هارفارد أن النوم العميق يساعد على إفراز هرمونات النمو وتجديد الخلايا؛ وهي الفترة الأفضل؛ ليقوم الجسم بالتمثيل الغذائي على أفضل وجه.
ويشير التقرير إلى أن الأشخاص الذين ينامون بعمق من 7 إلى 8 ساعات يومياً لديهم قدرة أعلى على استخدام الدهون كمصدر للطاقة، مقارنةً بمن يعانون الأرق أو النوم المتقطع. بل وحدد الخبراء أن كل ساعة نوم ناقصة تعادل تقريباً زيادة 200 سعرة حرارية في اليوم التالي، لأن قلة النوم تزيد الرغبة في تناول السكريات والنشويات.
النوم
جودة النوم تؤثر على دهون البطن
هل يساعد شكل النوم فعلاً في حرق الدهون؟
وفقاً لما ورد في Medical News Today، فإن شكل الجسم خلال النوم ليس طريقة مباشرة للتخلص من دهون البطن، ولكن بعض طرق النوم تساعد على تحسين جودة النوم، ومن ثم تؤثر على التمثيل الغذائي، ومن هنا تتضح العلاقة بين النوم ودهون البطن. وبحسب التقرير السابق هناك طرق للنوم تعزز عملية حرق دهون البطن، مثل:
النوم على الجانب الأيسر
من أكثر أشكال النوم التي يوصي بها الأطباء، هو النوم على الجانب الأيسر؛ لأنه بهذه الطريقة تتحسن عملية الهضم وتقل حرقة المعدة، ومن هنا قد يتمتع المرء بنوم أعمق دون أرق؛ والنوم الجيد يساعد في خفض مستويات الكورتيزول ويقلل إفراز الجلوكوز في الدم، من هنا يأتي تأثير النوم على الجانب الأيسر على تراكم دهون البطن.
النوم على الظهر
قد يكون أقل في تأثيره على دهون البطن، لكن النوم على الظهر يعمل على إبقاء العمود الفقري مستقيماً، ما يساعد على توزيع الدهون بالتساوي على وزن الجسم، صحيح هذه الميزة لا تؤثر على الدهون الحشوية، لكنها على الأقل تقلل الضغط على الجهاز الهضمي، ولذلك تساعد على نوم أفضل وتمنع مشاكل النوم مثل الشخير أو انقطاع النفس.
تجنّب النوم على البطن
خلافاً للطريقتين السابقتين، ينصح الخبراء بعدم النوم على البطن إطلاقاً، وذلك لأن هذه الطريقة تعيق التنفس العميق، وتسبب ضغطاً على الرقبة والعمود الفقري، بالتالي تتأثر جودة النوم ما يجعل النوم متقطعاً، وكلما كان النوم غير منتظم، زادت مقاومة الجسم لحرق الدهون أثناء الليل.
النوم المتأخر يسبب الكرش
بعيداً عن شكل الجسم خلال النوم، حتى توقيت النوم يؤثر على دهون البطن. وفقاً لتقرير صادر عن كلية الطب بجامعة هارفارد، فإن النوم بعد منتصف الليل يرتبط بزيادة واضحة في احتمالات السمنة، خصوصاً تراكم الدهون في منطقة البطن.
شملت هذه الدراسة أكثر من 137 ألف شخص في 26 دولة، وتوصلت النتائج إلى أن الأشخاص الذين ينامون متأخرين بانتظام هم أكثر عرضة للاحتفاظ بالسعرات الحرارية، كما أنهم قد يعانون من اضطراب هرموني الجوع و الشبع، أي اللبتين و الجريلين، ما يؤدي إلى زيادة محيط البطن تدريجياً.
ويفسر الباحثون هذه النتيجة، بأن الساعة البيولوجية للجسم تؤثر على قدرة الجسم على حرق الدهون، فعندما يظل الإنسان مستيقظاً في أوقات يفترض أن ينام فيها، يستمر الجسم في إفراز هرمون الكورتيزول المسؤول عن التوتر، وهو ما يعزز تخزين الدهون في منطقة البطن تحديداً.
النوم الكافي لخسارة الدهون
ليس التوقيت أو طريقة النوم فحسب، بينما أيضاً عدد ساعات النوم له تأثير على قدرة الجسم على حرق الدهون، وخاصة دهون البطن، وتُشير البيانات إلى أن النوم غير الكافي (أقل من 6 ساعات يومياً) يرفع خطر السمنة وتراكم الدهون في البطن حتى مع نظام غذائي متوازن؛ لأن الجسم يفقد توازنه الهرموني، ويبدأ في مقاومة الإنسولين، ما يزيد من صعوبة حرق الدهون.
عادات نوم تساهم في تقليل دهون البطن
بعد التأكد بين وجود علاقة بين النوم وفقدان دهون البطن، ينصح الخبراء باتباع روتين بسيط يعزز النوم، ويساهم في فقدان دهون البطن، مثل:
تحديد وقت ثابت للنوم والاستيقاظ حتى في العطلات.
التوقف عن استخدام الشاشات قبل النوم بساعة على الأقل؛ لتقليل تحفيز الدماغ بالضوء الأزرق.
تجنّب الوجبات الثقيلة أو الغنية بالسكر في المساء؛ لأنها تؤخر الدخول في النوم العميق.
الحفاظ على درجة حرارة الغرفة بين 18 و21 مئوية؛ إذ ينام الجسم بعمق أكثر في درجات الحرارة المعتدلة.
ممارسة تمارين التنفس أو التأمل قبل النوم؛ لتقليل التوتر وإفراز الكورتيزول.
أخبار اليوم - دهون البطن تعد مشكلة كبيرة؛ لأنها لا تخص المظهر فحسب، بينما هي مؤشر خطر بالنسبة للصحة؛ لأن تراكم الدهون في هذه المنطقة يرتبط بأمراض القلب والسكري والتمثيل الغذائي؛ لذلك تعد مهمة التخلص من دهون البطن ضرورية وواجبة، للوقاية من الأمراض؛ ولتحسين المظهر كذلك. وفي هذا الصدد هناك صلة وثيقة بين النوم والتخلص من دهون البطن.
لكن المفاجأة التي تؤكدها الدراسات الحديثة هي أن شكل النوم قد يُحدث فارقاً واضحاً في مشكلة تراكم الدهون في البطن، كما أن توقيت النوم وجودته أيضاً يعد من بين العوامل المؤثرة في دهون البطن.
إعداد: إيمان محمد
العلاقة بين النوم والتمثيل الغذائي
تؤكد أبحاث أجريت في جامعة هارفارد أن النوم العميق يساعد على إفراز هرمونات النمو وتجديد الخلايا؛ وهي الفترة الأفضل؛ ليقوم الجسم بالتمثيل الغذائي على أفضل وجه.
ويشير التقرير إلى أن الأشخاص الذين ينامون بعمق من 7 إلى 8 ساعات يومياً لديهم قدرة أعلى على استخدام الدهون كمصدر للطاقة، مقارنةً بمن يعانون الأرق أو النوم المتقطع. بل وحدد الخبراء أن كل ساعة نوم ناقصة تعادل تقريباً زيادة 200 سعرة حرارية في اليوم التالي، لأن قلة النوم تزيد الرغبة في تناول السكريات والنشويات.
النوم
جودة النوم تؤثر على دهون البطن
هل يساعد شكل النوم فعلاً في حرق الدهون؟
وفقاً لما ورد في Medical News Today، فإن شكل الجسم خلال النوم ليس طريقة مباشرة للتخلص من دهون البطن، ولكن بعض طرق النوم تساعد على تحسين جودة النوم، ومن ثم تؤثر على التمثيل الغذائي، ومن هنا تتضح العلاقة بين النوم ودهون البطن. وبحسب التقرير السابق هناك طرق للنوم تعزز عملية حرق دهون البطن، مثل:
النوم على الجانب الأيسر
من أكثر أشكال النوم التي يوصي بها الأطباء، هو النوم على الجانب الأيسر؛ لأنه بهذه الطريقة تتحسن عملية الهضم وتقل حرقة المعدة، ومن هنا قد يتمتع المرء بنوم أعمق دون أرق؛ والنوم الجيد يساعد في خفض مستويات الكورتيزول ويقلل إفراز الجلوكوز في الدم، من هنا يأتي تأثير النوم على الجانب الأيسر على تراكم دهون البطن.
النوم على الظهر
قد يكون أقل في تأثيره على دهون البطن، لكن النوم على الظهر يعمل على إبقاء العمود الفقري مستقيماً، ما يساعد على توزيع الدهون بالتساوي على وزن الجسم، صحيح هذه الميزة لا تؤثر على الدهون الحشوية، لكنها على الأقل تقلل الضغط على الجهاز الهضمي، ولذلك تساعد على نوم أفضل وتمنع مشاكل النوم مثل الشخير أو انقطاع النفس.
تجنّب النوم على البطن
خلافاً للطريقتين السابقتين، ينصح الخبراء بعدم النوم على البطن إطلاقاً، وذلك لأن هذه الطريقة تعيق التنفس العميق، وتسبب ضغطاً على الرقبة والعمود الفقري، بالتالي تتأثر جودة النوم ما يجعل النوم متقطعاً، وكلما كان النوم غير منتظم، زادت مقاومة الجسم لحرق الدهون أثناء الليل.
النوم المتأخر يسبب الكرش
بعيداً عن شكل الجسم خلال النوم، حتى توقيت النوم يؤثر على دهون البطن. وفقاً لتقرير صادر عن كلية الطب بجامعة هارفارد، فإن النوم بعد منتصف الليل يرتبط بزيادة واضحة في احتمالات السمنة، خصوصاً تراكم الدهون في منطقة البطن.
شملت هذه الدراسة أكثر من 137 ألف شخص في 26 دولة، وتوصلت النتائج إلى أن الأشخاص الذين ينامون متأخرين بانتظام هم أكثر عرضة للاحتفاظ بالسعرات الحرارية، كما أنهم قد يعانون من اضطراب هرموني الجوع و الشبع، أي اللبتين و الجريلين، ما يؤدي إلى زيادة محيط البطن تدريجياً.
ويفسر الباحثون هذه النتيجة، بأن الساعة البيولوجية للجسم تؤثر على قدرة الجسم على حرق الدهون، فعندما يظل الإنسان مستيقظاً في أوقات يفترض أن ينام فيها، يستمر الجسم في إفراز هرمون الكورتيزول المسؤول عن التوتر، وهو ما يعزز تخزين الدهون في منطقة البطن تحديداً.
النوم الكافي لخسارة الدهون
ليس التوقيت أو طريقة النوم فحسب، بينما أيضاً عدد ساعات النوم له تأثير على قدرة الجسم على حرق الدهون، وخاصة دهون البطن، وتُشير البيانات إلى أن النوم غير الكافي (أقل من 6 ساعات يومياً) يرفع خطر السمنة وتراكم الدهون في البطن حتى مع نظام غذائي متوازن؛ لأن الجسم يفقد توازنه الهرموني، ويبدأ في مقاومة الإنسولين، ما يزيد من صعوبة حرق الدهون.
عادات نوم تساهم في تقليل دهون البطن
بعد التأكد بين وجود علاقة بين النوم وفقدان دهون البطن، ينصح الخبراء باتباع روتين بسيط يعزز النوم، ويساهم في فقدان دهون البطن، مثل:
تحديد وقت ثابت للنوم والاستيقاظ حتى في العطلات.
التوقف عن استخدام الشاشات قبل النوم بساعة على الأقل؛ لتقليل تحفيز الدماغ بالضوء الأزرق.
تجنّب الوجبات الثقيلة أو الغنية بالسكر في المساء؛ لأنها تؤخر الدخول في النوم العميق.
الحفاظ على درجة حرارة الغرفة بين 18 و21 مئوية؛ إذ ينام الجسم بعمق أكثر في درجات الحرارة المعتدلة.
ممارسة تمارين التنفس أو التأمل قبل النوم؛ لتقليل التوتر وإفراز الكورتيزول.
أخبار اليوم - دهون البطن تعد مشكلة كبيرة؛ لأنها لا تخص المظهر فحسب، بينما هي مؤشر خطر بالنسبة للصحة؛ لأن تراكم الدهون في هذه المنطقة يرتبط بأمراض القلب والسكري والتمثيل الغذائي؛ لذلك تعد مهمة التخلص من دهون البطن ضرورية وواجبة، للوقاية من الأمراض؛ ولتحسين المظهر كذلك. وفي هذا الصدد هناك صلة وثيقة بين النوم والتخلص من دهون البطن.
لكن المفاجأة التي تؤكدها الدراسات الحديثة هي أن شكل النوم قد يُحدث فارقاً واضحاً في مشكلة تراكم الدهون في البطن، كما أن توقيت النوم وجودته أيضاً يعد من بين العوامل المؤثرة في دهون البطن.
إعداد: إيمان محمد
العلاقة بين النوم والتمثيل الغذائي
تؤكد أبحاث أجريت في جامعة هارفارد أن النوم العميق يساعد على إفراز هرمونات النمو وتجديد الخلايا؛ وهي الفترة الأفضل؛ ليقوم الجسم بالتمثيل الغذائي على أفضل وجه.
ويشير التقرير إلى أن الأشخاص الذين ينامون بعمق من 7 إلى 8 ساعات يومياً لديهم قدرة أعلى على استخدام الدهون كمصدر للطاقة، مقارنةً بمن يعانون الأرق أو النوم المتقطع. بل وحدد الخبراء أن كل ساعة نوم ناقصة تعادل تقريباً زيادة 200 سعرة حرارية في اليوم التالي، لأن قلة النوم تزيد الرغبة في تناول السكريات والنشويات.
النوم
جودة النوم تؤثر على دهون البطن
هل يساعد شكل النوم فعلاً في حرق الدهون؟
وفقاً لما ورد في Medical News Today، فإن شكل الجسم خلال النوم ليس طريقة مباشرة للتخلص من دهون البطن، ولكن بعض طرق النوم تساعد على تحسين جودة النوم، ومن ثم تؤثر على التمثيل الغذائي، ومن هنا تتضح العلاقة بين النوم ودهون البطن. وبحسب التقرير السابق هناك طرق للنوم تعزز عملية حرق دهون البطن، مثل:
النوم على الجانب الأيسر
من أكثر أشكال النوم التي يوصي بها الأطباء، هو النوم على الجانب الأيسر؛ لأنه بهذه الطريقة تتحسن عملية الهضم وتقل حرقة المعدة، ومن هنا قد يتمتع المرء بنوم أعمق دون أرق؛ والنوم الجيد يساعد في خفض مستويات الكورتيزول ويقلل إفراز الجلوكوز في الدم، من هنا يأتي تأثير النوم على الجانب الأيسر على تراكم دهون البطن.
النوم على الظهر
قد يكون أقل في تأثيره على دهون البطن، لكن النوم على الظهر يعمل على إبقاء العمود الفقري مستقيماً، ما يساعد على توزيع الدهون بالتساوي على وزن الجسم، صحيح هذه الميزة لا تؤثر على الدهون الحشوية، لكنها على الأقل تقلل الضغط على الجهاز الهضمي، ولذلك تساعد على نوم أفضل وتمنع مشاكل النوم مثل الشخير أو انقطاع النفس.
تجنّب النوم على البطن
خلافاً للطريقتين السابقتين، ينصح الخبراء بعدم النوم على البطن إطلاقاً، وذلك لأن هذه الطريقة تعيق التنفس العميق، وتسبب ضغطاً على الرقبة والعمود الفقري، بالتالي تتأثر جودة النوم ما يجعل النوم متقطعاً، وكلما كان النوم غير منتظم، زادت مقاومة الجسم لحرق الدهون أثناء الليل.
النوم المتأخر يسبب الكرش
بعيداً عن شكل الجسم خلال النوم، حتى توقيت النوم يؤثر على دهون البطن. وفقاً لتقرير صادر عن كلية الطب بجامعة هارفارد، فإن النوم بعد منتصف الليل يرتبط بزيادة واضحة في احتمالات السمنة، خصوصاً تراكم الدهون في منطقة البطن.
شملت هذه الدراسة أكثر من 137 ألف شخص في 26 دولة، وتوصلت النتائج إلى أن الأشخاص الذين ينامون متأخرين بانتظام هم أكثر عرضة للاحتفاظ بالسعرات الحرارية، كما أنهم قد يعانون من اضطراب هرموني الجوع و الشبع، أي اللبتين و الجريلين، ما يؤدي إلى زيادة محيط البطن تدريجياً.
ويفسر الباحثون هذه النتيجة، بأن الساعة البيولوجية للجسم تؤثر على قدرة الجسم على حرق الدهون، فعندما يظل الإنسان مستيقظاً في أوقات يفترض أن ينام فيها، يستمر الجسم في إفراز هرمون الكورتيزول المسؤول عن التوتر، وهو ما يعزز تخزين الدهون في منطقة البطن تحديداً.
النوم الكافي لخسارة الدهون
ليس التوقيت أو طريقة النوم فحسب، بينما أيضاً عدد ساعات النوم له تأثير على قدرة الجسم على حرق الدهون، وخاصة دهون البطن، وتُشير البيانات إلى أن النوم غير الكافي (أقل من 6 ساعات يومياً) يرفع خطر السمنة وتراكم الدهون في البطن حتى مع نظام غذائي متوازن؛ لأن الجسم يفقد توازنه الهرموني، ويبدأ في مقاومة الإنسولين، ما يزيد من صعوبة حرق الدهون.
عادات نوم تساهم في تقليل دهون البطن
بعد التأكد بين وجود علاقة بين النوم وفقدان دهون البطن، ينصح الخبراء باتباع روتين بسيط يعزز النوم، ويساهم في فقدان دهون البطن، مثل:
تحديد وقت ثابت للنوم والاستيقاظ حتى في العطلات.
التوقف عن استخدام الشاشات قبل النوم بساعة على الأقل؛ لتقليل تحفيز الدماغ بالضوء الأزرق.
تجنّب الوجبات الثقيلة أو الغنية بالسكر في المساء؛ لأنها تؤخر الدخول في النوم العميق.
الحفاظ على درجة حرارة الغرفة بين 18 و21 مئوية؛ إذ ينام الجسم بعمق أكثر في درجات الحرارة المعتدلة.
ممارسة تمارين التنفس أو التأمل قبل النوم؛ لتقليل التوتر وإفراز الكورتيزول.
التعليقات