أخبار اليوم - برزت ظاهرة لافتة بين بعض سائقي أحد تطبيقات النقل الذكي في الأردن، حيث يقوم سائق بطلب سيارة عبر التطبيق ثم إلغاء الطلب فور قبوله، بهدف تحويل الدور لسائق آخر موجود في نفس المنطقة، وبذلك يضمن وصول الطلب إليه لاحقًا باعتباره التالي في ترتيب الاستحقاق داخل النظام.
هذه الممارسة خلقت حالة من الاستياء بين السائقين، كونها تُعد نوعًا من التحايل على آلية العمل المعتمدة، وتضر بمن يعتمد على الترتيب الطبيعي للطلبات، إضافة إلى تأثيرها على وقت الركاب وجودة الخدمة.
ويرى عدد من سائقي التطبيقات أن هذا السلوك لا يعكس روح المنافسة العادلة، ويحوّل بيئة العمل إلى صراع يقوم على الحيلة بدل الالتزام، مؤكدين أن تحسين الدخل لا ينبغي أن يقوم على الإضرار بالآخرين أو تعطيل نظام العمل الأساسي.
في المقابل، يطالب بعض العاملين في القطاع بفرض إجراءات رقابية أو تحديثات تقنية تمنع هذا النوع من السلوك، حفاظًا على عدالة توزيع الطلبات وضمان استقرار العمل داخل المنصة.
ويبقى السؤال قائمًا:
هل تتدخل الشركات المشغّلة لضبط هذه الممارسات، أم تستمر الظاهرة بالتوسع لتصبح جزءًا من نمط التشغيل اليومي داخل التطبيقات؟
أخبار اليوم - برزت ظاهرة لافتة بين بعض سائقي أحد تطبيقات النقل الذكي في الأردن، حيث يقوم سائق بطلب سيارة عبر التطبيق ثم إلغاء الطلب فور قبوله، بهدف تحويل الدور لسائق آخر موجود في نفس المنطقة، وبذلك يضمن وصول الطلب إليه لاحقًا باعتباره التالي في ترتيب الاستحقاق داخل النظام.
هذه الممارسة خلقت حالة من الاستياء بين السائقين، كونها تُعد نوعًا من التحايل على آلية العمل المعتمدة، وتضر بمن يعتمد على الترتيب الطبيعي للطلبات، إضافة إلى تأثيرها على وقت الركاب وجودة الخدمة.
ويرى عدد من سائقي التطبيقات أن هذا السلوك لا يعكس روح المنافسة العادلة، ويحوّل بيئة العمل إلى صراع يقوم على الحيلة بدل الالتزام، مؤكدين أن تحسين الدخل لا ينبغي أن يقوم على الإضرار بالآخرين أو تعطيل نظام العمل الأساسي.
في المقابل، يطالب بعض العاملين في القطاع بفرض إجراءات رقابية أو تحديثات تقنية تمنع هذا النوع من السلوك، حفاظًا على عدالة توزيع الطلبات وضمان استقرار العمل داخل المنصة.
ويبقى السؤال قائمًا:
هل تتدخل الشركات المشغّلة لضبط هذه الممارسات، أم تستمر الظاهرة بالتوسع لتصبح جزءًا من نمط التشغيل اليومي داخل التطبيقات؟
أخبار اليوم - برزت ظاهرة لافتة بين بعض سائقي أحد تطبيقات النقل الذكي في الأردن، حيث يقوم سائق بطلب سيارة عبر التطبيق ثم إلغاء الطلب فور قبوله، بهدف تحويل الدور لسائق آخر موجود في نفس المنطقة، وبذلك يضمن وصول الطلب إليه لاحقًا باعتباره التالي في ترتيب الاستحقاق داخل النظام.
هذه الممارسة خلقت حالة من الاستياء بين السائقين، كونها تُعد نوعًا من التحايل على آلية العمل المعتمدة، وتضر بمن يعتمد على الترتيب الطبيعي للطلبات، إضافة إلى تأثيرها على وقت الركاب وجودة الخدمة.
ويرى عدد من سائقي التطبيقات أن هذا السلوك لا يعكس روح المنافسة العادلة، ويحوّل بيئة العمل إلى صراع يقوم على الحيلة بدل الالتزام، مؤكدين أن تحسين الدخل لا ينبغي أن يقوم على الإضرار بالآخرين أو تعطيل نظام العمل الأساسي.
في المقابل، يطالب بعض العاملين في القطاع بفرض إجراءات رقابية أو تحديثات تقنية تمنع هذا النوع من السلوك، حفاظًا على عدالة توزيع الطلبات وضمان استقرار العمل داخل المنصة.
ويبقى السؤال قائمًا:
هل تتدخل الشركات المشغّلة لضبط هذه الممارسات، أم تستمر الظاهرة بالتوسع لتصبح جزءًا من نمط التشغيل اليومي داخل التطبيقات؟
التعليقات