أخبار اليوم- انتشرت في سوريا الساعات الماضية مقاطع فيديو للعثور على “مغارة مليئة بالذهب” في بلدة الحارة بريف درعا الجنوبي، بانتظار فرق الخبراء لتبيان الحقيقة.
أظهرت لقطات مظلمة تُظهر كميات مكدّسة من قطع وتماثيل ذهبية. وسرعان ما أثارت هذه المقاطع ضجة واسعة، دفعت المئات من السكان من درعا إلى التوجه إلى الموقع بدافع الفضول.
من جانبه، نفى وائل الزامل، مدير منطقة الصنمين في ريف درعا، صحة هذه الادعاءات، مؤكداً أن ما تم اكتشافه حتى الآن هو “فتحة صغيرة” ظهرت خلال أعمال حفر قبو منزل، دون أي دليل على وجود ذهب أو كنوز. وأوضح أن طبيعة هذه الفتحة لا تزال غامضة، وأن فريقاً متخصصاً من مديرية الآثار والمتاحف في طريقه إلى الموقع لإجراء كشف ميداني دقيق.
وأضاف الزامل، في تصريح نقلته وكالة “سانا”، أن قوات الأمن اضطرت للتدخل لتفريق التجمعات الكبيرة التي تجمّعت حول مكان الحفر، بل وصل الأمر إلى إطلاق أعيرة نارية في الهواء لتفادي التدافع. وأشار إلى أن الإجراءات الأمنية تهدف إلى حماية سلامة المواطنين، داعياً إياهم إلى عدم الانجرار وراء الشائعات غير الموثوقة.
كما حذّر من مخاطر التجمّعات العشوائية، وطالب وسائل الإعلام بتحري الدقة والتأكد من صحة المعلومات قبل نشرها، خاصة مع انتشار مقاطع مفبركة لا أساس لها من الواقع.
من جانبها، نقلت صحيفة “الوطن” عن شهود عيان من الأهالي أن “الجهات المعنية لم تعثر على أي شيء ذهبي حتى الآن”، مشيرة إلى أن المنطقة تُعد من النواحي الأثرية، وتشير بعض الروايات المحلية إلى احتمال وجود بقايا مدينة قديمة تحت البلدة الحالية – لكن هذه الفرضيات ما زالت بحاجة إلى تأكيد علمي من خلال التنقيب الأثري.
أخبار اليوم- انتشرت في سوريا الساعات الماضية مقاطع فيديو للعثور على “مغارة مليئة بالذهب” في بلدة الحارة بريف درعا الجنوبي، بانتظار فرق الخبراء لتبيان الحقيقة.
أظهرت لقطات مظلمة تُظهر كميات مكدّسة من قطع وتماثيل ذهبية. وسرعان ما أثارت هذه المقاطع ضجة واسعة، دفعت المئات من السكان من درعا إلى التوجه إلى الموقع بدافع الفضول.
من جانبه، نفى وائل الزامل، مدير منطقة الصنمين في ريف درعا، صحة هذه الادعاءات، مؤكداً أن ما تم اكتشافه حتى الآن هو “فتحة صغيرة” ظهرت خلال أعمال حفر قبو منزل، دون أي دليل على وجود ذهب أو كنوز. وأوضح أن طبيعة هذه الفتحة لا تزال غامضة، وأن فريقاً متخصصاً من مديرية الآثار والمتاحف في طريقه إلى الموقع لإجراء كشف ميداني دقيق.
وأضاف الزامل، في تصريح نقلته وكالة “سانا”، أن قوات الأمن اضطرت للتدخل لتفريق التجمعات الكبيرة التي تجمّعت حول مكان الحفر، بل وصل الأمر إلى إطلاق أعيرة نارية في الهواء لتفادي التدافع. وأشار إلى أن الإجراءات الأمنية تهدف إلى حماية سلامة المواطنين، داعياً إياهم إلى عدم الانجرار وراء الشائعات غير الموثوقة.
كما حذّر من مخاطر التجمّعات العشوائية، وطالب وسائل الإعلام بتحري الدقة والتأكد من صحة المعلومات قبل نشرها، خاصة مع انتشار مقاطع مفبركة لا أساس لها من الواقع.
من جانبها، نقلت صحيفة “الوطن” عن شهود عيان من الأهالي أن “الجهات المعنية لم تعثر على أي شيء ذهبي حتى الآن”، مشيرة إلى أن المنطقة تُعد من النواحي الأثرية، وتشير بعض الروايات المحلية إلى احتمال وجود بقايا مدينة قديمة تحت البلدة الحالية – لكن هذه الفرضيات ما زالت بحاجة إلى تأكيد علمي من خلال التنقيب الأثري.
أخبار اليوم- انتشرت في سوريا الساعات الماضية مقاطع فيديو للعثور على “مغارة مليئة بالذهب” في بلدة الحارة بريف درعا الجنوبي، بانتظار فرق الخبراء لتبيان الحقيقة.
أظهرت لقطات مظلمة تُظهر كميات مكدّسة من قطع وتماثيل ذهبية. وسرعان ما أثارت هذه المقاطع ضجة واسعة، دفعت المئات من السكان من درعا إلى التوجه إلى الموقع بدافع الفضول.
من جانبه، نفى وائل الزامل، مدير منطقة الصنمين في ريف درعا، صحة هذه الادعاءات، مؤكداً أن ما تم اكتشافه حتى الآن هو “فتحة صغيرة” ظهرت خلال أعمال حفر قبو منزل، دون أي دليل على وجود ذهب أو كنوز. وأوضح أن طبيعة هذه الفتحة لا تزال غامضة، وأن فريقاً متخصصاً من مديرية الآثار والمتاحف في طريقه إلى الموقع لإجراء كشف ميداني دقيق.
وأضاف الزامل، في تصريح نقلته وكالة “سانا”، أن قوات الأمن اضطرت للتدخل لتفريق التجمعات الكبيرة التي تجمّعت حول مكان الحفر، بل وصل الأمر إلى إطلاق أعيرة نارية في الهواء لتفادي التدافع. وأشار إلى أن الإجراءات الأمنية تهدف إلى حماية سلامة المواطنين، داعياً إياهم إلى عدم الانجرار وراء الشائعات غير الموثوقة.
كما حذّر من مخاطر التجمّعات العشوائية، وطالب وسائل الإعلام بتحري الدقة والتأكد من صحة المعلومات قبل نشرها، خاصة مع انتشار مقاطع مفبركة لا أساس لها من الواقع.
من جانبها، نقلت صحيفة “الوطن” عن شهود عيان من الأهالي أن “الجهات المعنية لم تعثر على أي شيء ذهبي حتى الآن”، مشيرة إلى أن المنطقة تُعد من النواحي الأثرية، وتشير بعض الروايات المحلية إلى احتمال وجود بقايا مدينة قديمة تحت البلدة الحالية – لكن هذه الفرضيات ما زالت بحاجة إلى تأكيد علمي من خلال التنقيب الأثري.
التعليقات