(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
قال الدكتور مهند أبو طربوش إن الكابتن أحمد العرسان يبقى أحد أبرز العناصر في تشكيلة النادي الفيصلي ووجوده ذو قيمة فنية عالية، إلا أن خسارة الفريق الأخيرة لا يمكن ربطها بلاعب واحد، مؤكدًا أن الهزيمة جاءت نتيجة مجموعة عوامل فنية وذهنية وليست فردية.
وأوضح أبو طربوش أن أرضية الملعب كانت عاملًا مؤثرًا في أداء اللاعبين، مشيرًا إلى أن سوء الأرضية يشكل هاجسًا حقيقيًا لدى اللاعبين خوفًا من الإصابات التي قد تُنهي مسيرتهم، وهو ما انعكس على الأداء داخل المستطيل الأخضر.
وأضاف أن اكتمال قائمة المنتخب الوطني لكأس العرب قد يكون خلق حالة من التراخي لدى بعض اللاعبين ممن كانوا يأملون دخول التشكيلة، معتبرًا ذلك عاملًا نفسيًا يجب التعامل معه بذكاء من الجهاز الفني.
وأشار كذلك إلى أن الجانب البدني بحاجة إلى مراجعة، مضيفًا أن الفريق يبدأ المباريات بشكل جيد ثم يتراجع تدريجيًا، ما يعزز الحاجة لتغيير المعد البدني أو تطوير أساليب الإعداد
وتطرق أبو طربوش إلى ملف التشكيلة والخيارات الفنية، معتبرًا أن هناك أسماء يتم الإصرار عليها دون منح الفرص الكافية لبقية اللاعبين، إلى جانب علامات استفهام حول غياب بعض الأسماء مثل عبد الله الزعبي وأحمد العجارمة.
ورغم الانتقادات، أكد أن بطولة الدرع تبقى بطولة تنشيطية وليست معيارًا نهائيًا للحكم على الفريق، إلا أن جمهور الفيصلي بطبيعته لا يقبل سوى المنافسة على الألقاب، داعيًا الجهاز الفني والإدارة لمراجعة بعض التفاصيل الفنية لإعادة الفريق إلى منصة التتويج.
وختم أبو طربوش حديثه بالتأكيد على ثقته بالفريق وقدرته على تقديم موسم ناجح، إذا ما تم التعامل مع الملاحظات الحالية بجدية قبل الدخول في المنافسات الرسمية.
(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
قال الدكتور مهند أبو طربوش إن الكابتن أحمد العرسان يبقى أحد أبرز العناصر في تشكيلة النادي الفيصلي ووجوده ذو قيمة فنية عالية، إلا أن خسارة الفريق الأخيرة لا يمكن ربطها بلاعب واحد، مؤكدًا أن الهزيمة جاءت نتيجة مجموعة عوامل فنية وذهنية وليست فردية.
وأوضح أبو طربوش أن أرضية الملعب كانت عاملًا مؤثرًا في أداء اللاعبين، مشيرًا إلى أن سوء الأرضية يشكل هاجسًا حقيقيًا لدى اللاعبين خوفًا من الإصابات التي قد تُنهي مسيرتهم، وهو ما انعكس على الأداء داخل المستطيل الأخضر.
وأضاف أن اكتمال قائمة المنتخب الوطني لكأس العرب قد يكون خلق حالة من التراخي لدى بعض اللاعبين ممن كانوا يأملون دخول التشكيلة، معتبرًا ذلك عاملًا نفسيًا يجب التعامل معه بذكاء من الجهاز الفني.
وأشار كذلك إلى أن الجانب البدني بحاجة إلى مراجعة، مضيفًا أن الفريق يبدأ المباريات بشكل جيد ثم يتراجع تدريجيًا، ما يعزز الحاجة لتغيير المعد البدني أو تطوير أساليب الإعداد
وتطرق أبو طربوش إلى ملف التشكيلة والخيارات الفنية، معتبرًا أن هناك أسماء يتم الإصرار عليها دون منح الفرص الكافية لبقية اللاعبين، إلى جانب علامات استفهام حول غياب بعض الأسماء مثل عبد الله الزعبي وأحمد العجارمة.
ورغم الانتقادات، أكد أن بطولة الدرع تبقى بطولة تنشيطية وليست معيارًا نهائيًا للحكم على الفريق، إلا أن جمهور الفيصلي بطبيعته لا يقبل سوى المنافسة على الألقاب، داعيًا الجهاز الفني والإدارة لمراجعة بعض التفاصيل الفنية لإعادة الفريق إلى منصة التتويج.
وختم أبو طربوش حديثه بالتأكيد على ثقته بالفريق وقدرته على تقديم موسم ناجح، إذا ما تم التعامل مع الملاحظات الحالية بجدية قبل الدخول في المنافسات الرسمية.
(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
قال الدكتور مهند أبو طربوش إن الكابتن أحمد العرسان يبقى أحد أبرز العناصر في تشكيلة النادي الفيصلي ووجوده ذو قيمة فنية عالية، إلا أن خسارة الفريق الأخيرة لا يمكن ربطها بلاعب واحد، مؤكدًا أن الهزيمة جاءت نتيجة مجموعة عوامل فنية وذهنية وليست فردية.
وأوضح أبو طربوش أن أرضية الملعب كانت عاملًا مؤثرًا في أداء اللاعبين، مشيرًا إلى أن سوء الأرضية يشكل هاجسًا حقيقيًا لدى اللاعبين خوفًا من الإصابات التي قد تُنهي مسيرتهم، وهو ما انعكس على الأداء داخل المستطيل الأخضر.
وأضاف أن اكتمال قائمة المنتخب الوطني لكأس العرب قد يكون خلق حالة من التراخي لدى بعض اللاعبين ممن كانوا يأملون دخول التشكيلة، معتبرًا ذلك عاملًا نفسيًا يجب التعامل معه بذكاء من الجهاز الفني.
وأشار كذلك إلى أن الجانب البدني بحاجة إلى مراجعة، مضيفًا أن الفريق يبدأ المباريات بشكل جيد ثم يتراجع تدريجيًا، ما يعزز الحاجة لتغيير المعد البدني أو تطوير أساليب الإعداد
وتطرق أبو طربوش إلى ملف التشكيلة والخيارات الفنية، معتبرًا أن هناك أسماء يتم الإصرار عليها دون منح الفرص الكافية لبقية اللاعبين، إلى جانب علامات استفهام حول غياب بعض الأسماء مثل عبد الله الزعبي وأحمد العجارمة.
ورغم الانتقادات، أكد أن بطولة الدرع تبقى بطولة تنشيطية وليست معيارًا نهائيًا للحكم على الفريق، إلا أن جمهور الفيصلي بطبيعته لا يقبل سوى المنافسة على الألقاب، داعيًا الجهاز الفني والإدارة لمراجعة بعض التفاصيل الفنية لإعادة الفريق إلى منصة التتويج.
وختم أبو طربوش حديثه بالتأكيد على ثقته بالفريق وقدرته على تقديم موسم ناجح، إذا ما تم التعامل مع الملاحظات الحالية بجدية قبل الدخول في المنافسات الرسمية.
التعليقات