(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
قالت الدكتورة رولا بزادوغ إن أهم ما يحتاجه الإنسان في حياته العاطفية هو القدرة على التعرّف مبكّرًا إلى طبيعة العلاقة التي يدخلها، مشيرةً إلى أن الكثير من الإشارات النفسية تظهر منذ الأسبوع الأول لكن البعض يتجاهلها تحت تأثير العاطفة أو التوقعات.
وأضافت أن العلاقة الآمنة ليست علاقة خالية من المشكلات، بل علاقة تشبه البيت؛ مهما حدث يبقى الشعور بالأمان حاضرًا. وأوضحت أن الشخص الآمن ليس مثاليًا، لكنه واضح، صادق، ومستقر عاطفيًا.
وأشارت بزادوغ إلى أن هناك إشارات حمراء يجب التوقف عندها فورًا، ومنها: الغموض، الاهتمام المتقطع، السخرية من المشاعر، تجنب الاعتذار، الوعود دون تنفيذ، ومحاولة إشعال الغيرة أو لعب دور الضحية.
وفي المقابل، أوضحت أن العلاقات الصحية تظهر فيها إشارات خضراء واضحة، أبرزها: الوضوح، الثبات، الاحترام، النضج، والقدرة على الإصغاء لا لمجرد الرد، بل للفهم الحقيقي.
وختمت بزادوغ حديثها بالقول إن العلاقة الآمنة تحتاج وعيًا قبل العاطفة، واحترامًا متبادلًا قبل الوعود، مؤكدةً أن الحب الحقيقي يخلق مساحة هادئة لا ساحة اختبار أو صراع نفسي.
(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
قالت الدكتورة رولا بزادوغ إن أهم ما يحتاجه الإنسان في حياته العاطفية هو القدرة على التعرّف مبكّرًا إلى طبيعة العلاقة التي يدخلها، مشيرةً إلى أن الكثير من الإشارات النفسية تظهر منذ الأسبوع الأول لكن البعض يتجاهلها تحت تأثير العاطفة أو التوقعات.
وأضافت أن العلاقة الآمنة ليست علاقة خالية من المشكلات، بل علاقة تشبه البيت؛ مهما حدث يبقى الشعور بالأمان حاضرًا. وأوضحت أن الشخص الآمن ليس مثاليًا، لكنه واضح، صادق، ومستقر عاطفيًا.
وأشارت بزادوغ إلى أن هناك إشارات حمراء يجب التوقف عندها فورًا، ومنها: الغموض، الاهتمام المتقطع، السخرية من المشاعر، تجنب الاعتذار، الوعود دون تنفيذ، ومحاولة إشعال الغيرة أو لعب دور الضحية.
وفي المقابل، أوضحت أن العلاقات الصحية تظهر فيها إشارات خضراء واضحة، أبرزها: الوضوح، الثبات، الاحترام، النضج، والقدرة على الإصغاء لا لمجرد الرد، بل للفهم الحقيقي.
وختمت بزادوغ حديثها بالقول إن العلاقة الآمنة تحتاج وعيًا قبل العاطفة، واحترامًا متبادلًا قبل الوعود، مؤكدةً أن الحب الحقيقي يخلق مساحة هادئة لا ساحة اختبار أو صراع نفسي.
(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
قالت الدكتورة رولا بزادوغ إن أهم ما يحتاجه الإنسان في حياته العاطفية هو القدرة على التعرّف مبكّرًا إلى طبيعة العلاقة التي يدخلها، مشيرةً إلى أن الكثير من الإشارات النفسية تظهر منذ الأسبوع الأول لكن البعض يتجاهلها تحت تأثير العاطفة أو التوقعات.
وأضافت أن العلاقة الآمنة ليست علاقة خالية من المشكلات، بل علاقة تشبه البيت؛ مهما حدث يبقى الشعور بالأمان حاضرًا. وأوضحت أن الشخص الآمن ليس مثاليًا، لكنه واضح، صادق، ومستقر عاطفيًا.
وأشارت بزادوغ إلى أن هناك إشارات حمراء يجب التوقف عندها فورًا، ومنها: الغموض، الاهتمام المتقطع، السخرية من المشاعر، تجنب الاعتذار، الوعود دون تنفيذ، ومحاولة إشعال الغيرة أو لعب دور الضحية.
وفي المقابل، أوضحت أن العلاقات الصحية تظهر فيها إشارات خضراء واضحة، أبرزها: الوضوح، الثبات، الاحترام، النضج، والقدرة على الإصغاء لا لمجرد الرد، بل للفهم الحقيقي.
وختمت بزادوغ حديثها بالقول إن العلاقة الآمنة تحتاج وعيًا قبل العاطفة، واحترامًا متبادلًا قبل الوعود، مؤكدةً أن الحب الحقيقي يخلق مساحة هادئة لا ساحة اختبار أو صراع نفسي.
التعليقات