أخبار اليوم - كشف وزير الاستخبارات الإيراني إسماعيل خطيب عن مخاوف في طهران من استهداف المرشد علي خامنئي، أو نشوب اضطرابات داخلية، محذراً من أن الأمن الشخصي للمرشد بات في صلب «خطط الأعداء». وقال خطيب في مدينة ياسوج، غرب البلاد، مساء السبت، إن خامنئي هو «عمود الخيمة»، وإن العدو «يحاول استهدافه بالاغتيال أو بالحملات الإعلامية، وهو ما يمثل جوهر خطط الخصوم».
وأشار إلى أن الولايات المتحدة انتقلت من استراتيجية «إسقاط النظام» إلى «احتوائه عبر الضغط»، مستشهداً بتوسع الوجود العسكري الأميركي و«الناتو» في المنطقة.
وفيما يتعلق بالوضع الداخلي، اتهم خطيب أطرافاً بـ«استهداف الحكومة»، وتجاهل «جهودها وحضورها الدبلوماسي الفاعل» و«مجاراة أهداف العدو» بغية «زيادة السخط بين الناس»، داعياً إلى الحفاظ على «الوحدة والانسجام» وتعزيز اليقظة الأمنية.
وتأتي هذه التحذيرات وسط ارتفاع في السخط الشعبي، ومخاوف من تفاقم الأزمات المعيشية بعد إعادة تفعيل العقوبات الأممية.
أخبار اليوم - كشف وزير الاستخبارات الإيراني إسماعيل خطيب عن مخاوف في طهران من استهداف المرشد علي خامنئي، أو نشوب اضطرابات داخلية، محذراً من أن الأمن الشخصي للمرشد بات في صلب «خطط الأعداء». وقال خطيب في مدينة ياسوج، غرب البلاد، مساء السبت، إن خامنئي هو «عمود الخيمة»، وإن العدو «يحاول استهدافه بالاغتيال أو بالحملات الإعلامية، وهو ما يمثل جوهر خطط الخصوم».
وأشار إلى أن الولايات المتحدة انتقلت من استراتيجية «إسقاط النظام» إلى «احتوائه عبر الضغط»، مستشهداً بتوسع الوجود العسكري الأميركي و«الناتو» في المنطقة.
وفيما يتعلق بالوضع الداخلي، اتهم خطيب أطرافاً بـ«استهداف الحكومة»، وتجاهل «جهودها وحضورها الدبلوماسي الفاعل» و«مجاراة أهداف العدو» بغية «زيادة السخط بين الناس»، داعياً إلى الحفاظ على «الوحدة والانسجام» وتعزيز اليقظة الأمنية.
وتأتي هذه التحذيرات وسط ارتفاع في السخط الشعبي، ومخاوف من تفاقم الأزمات المعيشية بعد إعادة تفعيل العقوبات الأممية.
أخبار اليوم - كشف وزير الاستخبارات الإيراني إسماعيل خطيب عن مخاوف في طهران من استهداف المرشد علي خامنئي، أو نشوب اضطرابات داخلية، محذراً من أن الأمن الشخصي للمرشد بات في صلب «خطط الأعداء». وقال خطيب في مدينة ياسوج، غرب البلاد، مساء السبت، إن خامنئي هو «عمود الخيمة»، وإن العدو «يحاول استهدافه بالاغتيال أو بالحملات الإعلامية، وهو ما يمثل جوهر خطط الخصوم».
وأشار إلى أن الولايات المتحدة انتقلت من استراتيجية «إسقاط النظام» إلى «احتوائه عبر الضغط»، مستشهداً بتوسع الوجود العسكري الأميركي و«الناتو» في المنطقة.
وفيما يتعلق بالوضع الداخلي، اتهم خطيب أطرافاً بـ«استهداف الحكومة»، وتجاهل «جهودها وحضورها الدبلوماسي الفاعل» و«مجاراة أهداف العدو» بغية «زيادة السخط بين الناس»، داعياً إلى الحفاظ على «الوحدة والانسجام» وتعزيز اليقظة الأمنية.
وتأتي هذه التحذيرات وسط ارتفاع في السخط الشعبي، ومخاوف من تفاقم الأزمات المعيشية بعد إعادة تفعيل العقوبات الأممية.
التعليقات