أخبار اليوم - أفادت وسائل إعلام سورية بوقوع اشتباكات شمال محافظة اللاذقية بين الأمن الداخلي ومسلحين، مشيرةً إلى إصابة عدد من عناصر الأمن.
إلى ذلك، أعلنت السلطات تمديد حظر التجول في عدد من أحياء مدينة حمص ليستمر حتى مساء اليوم (الاثنين).
وفرضت السلطات حظر التجول، الأحد، على خلفية جريمة قتل راح ضحيتها رجل وزوجته، وسط تحذيرات من استغلالها لإثارة الفتنة أو الإخلال بالاستقرار، وفق «تلفزيون سوريا».
ودعت إدارة قيادة الأمن الداخلي في حمص، في بيان اليوم، جميع السكان في الأحياء المشمولة بالحظر إلى التزام التعليمات حفاظاً على سلامتهم وضمان استكمال الإجراءات الميدانية الجارية.
وكانت وزارة الداخلية أعلنت إرسال تعزيزات أمنية إلى بلدة زيدل وعدد من المناطق جنوب حمص. ووسعت وحدات الأمن الداخلي انتشارها في مختلف أحياء المدينة ومداخلها، وفرضت طوقاً أمنياً محكماً ترافق مع تسيير دوريات راجلة وآلية، تزامناً مع تطبيق حظر التجول المؤقت.
وعثر صباح أمس على جثتي رجل وزوجته داخل منزلهما ببلدة زيدل، وكانت جثة الزوجة محروقة، في حين وجدت عبارات ذات طابع طائفي في موقع الجريمة.
وعقب جريمة زيدل، شهد حي المهاجرين بمدينة حمص انتشاراً لقوات الأمن الداخلي والجيش السوري، بعد هجوم مسلح نفذته مجموعة من عشائر بني خالد على المنطقة، حيث أطلق المهاجمون النار عشوائياً واقتحموا عدداً من المنازل وخربوا محال تجارية؛ ما تسبب في حالة من الذعر بين السكان.
أخبار اليوم - أفادت وسائل إعلام سورية بوقوع اشتباكات شمال محافظة اللاذقية بين الأمن الداخلي ومسلحين، مشيرةً إلى إصابة عدد من عناصر الأمن.
إلى ذلك، أعلنت السلطات تمديد حظر التجول في عدد من أحياء مدينة حمص ليستمر حتى مساء اليوم (الاثنين).
وفرضت السلطات حظر التجول، الأحد، على خلفية جريمة قتل راح ضحيتها رجل وزوجته، وسط تحذيرات من استغلالها لإثارة الفتنة أو الإخلال بالاستقرار، وفق «تلفزيون سوريا».
ودعت إدارة قيادة الأمن الداخلي في حمص، في بيان اليوم، جميع السكان في الأحياء المشمولة بالحظر إلى التزام التعليمات حفاظاً على سلامتهم وضمان استكمال الإجراءات الميدانية الجارية.
وكانت وزارة الداخلية أعلنت إرسال تعزيزات أمنية إلى بلدة زيدل وعدد من المناطق جنوب حمص. ووسعت وحدات الأمن الداخلي انتشارها في مختلف أحياء المدينة ومداخلها، وفرضت طوقاً أمنياً محكماً ترافق مع تسيير دوريات راجلة وآلية، تزامناً مع تطبيق حظر التجول المؤقت.
وعثر صباح أمس على جثتي رجل وزوجته داخل منزلهما ببلدة زيدل، وكانت جثة الزوجة محروقة، في حين وجدت عبارات ذات طابع طائفي في موقع الجريمة.
وعقب جريمة زيدل، شهد حي المهاجرين بمدينة حمص انتشاراً لقوات الأمن الداخلي والجيش السوري، بعد هجوم مسلح نفذته مجموعة من عشائر بني خالد على المنطقة، حيث أطلق المهاجمون النار عشوائياً واقتحموا عدداً من المنازل وخربوا محال تجارية؛ ما تسبب في حالة من الذعر بين السكان.
أخبار اليوم - أفادت وسائل إعلام سورية بوقوع اشتباكات شمال محافظة اللاذقية بين الأمن الداخلي ومسلحين، مشيرةً إلى إصابة عدد من عناصر الأمن.
إلى ذلك، أعلنت السلطات تمديد حظر التجول في عدد من أحياء مدينة حمص ليستمر حتى مساء اليوم (الاثنين).
وفرضت السلطات حظر التجول، الأحد، على خلفية جريمة قتل راح ضحيتها رجل وزوجته، وسط تحذيرات من استغلالها لإثارة الفتنة أو الإخلال بالاستقرار، وفق «تلفزيون سوريا».
ودعت إدارة قيادة الأمن الداخلي في حمص، في بيان اليوم، جميع السكان في الأحياء المشمولة بالحظر إلى التزام التعليمات حفاظاً على سلامتهم وضمان استكمال الإجراءات الميدانية الجارية.
وكانت وزارة الداخلية أعلنت إرسال تعزيزات أمنية إلى بلدة زيدل وعدد من المناطق جنوب حمص. ووسعت وحدات الأمن الداخلي انتشارها في مختلف أحياء المدينة ومداخلها، وفرضت طوقاً أمنياً محكماً ترافق مع تسيير دوريات راجلة وآلية، تزامناً مع تطبيق حظر التجول المؤقت.
وعثر صباح أمس على جثتي رجل وزوجته داخل منزلهما ببلدة زيدل، وكانت جثة الزوجة محروقة، في حين وجدت عبارات ذات طابع طائفي في موقع الجريمة.
وعقب جريمة زيدل، شهد حي المهاجرين بمدينة حمص انتشاراً لقوات الأمن الداخلي والجيش السوري، بعد هجوم مسلح نفذته مجموعة من عشائر بني خالد على المنطقة، حيث أطلق المهاجمون النار عشوائياً واقتحموا عدداً من المنازل وخربوا محال تجارية؛ ما تسبب في حالة من الذعر بين السكان.
التعليقات