(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
تقول بيان الماضي إن انتشار الأمراض الموسمية بين طلبة الجامعات خلال فصل الشتاء ليس أمرًا مفاجئًا، بل نتيجة طبيعية لعوامل تزداد وضوحًا في هذه الفترة، أولها القاعات الدراسية المغلقة التي غالبًا ما تفتقر للتهوية الجيدة مع وجود عدد كبير من الطلبة في مساحة واحدة، ما يجعل انتقال الفيروسات خلال دقائق أمرًا سهلًا جدًا.
وتوضح أن التبدلات السريعة في درجات الحرارة خلال اليوم الدراسي تساهم أيضًا في إضعاف المناعة. فالطلبة ينتقلون من قاعات دافئة إلى ساحات وممرات باردة بشكل مفاجئ، ما يضعف قدرة الجسم على التكيف ويزيد احتمالية الإصابة.
وتشير الماضي إلى أن مشاركة الأدوات بين الطلبة تعتبر سببًا رئيسيًا آخر لانتقال العدوى، مثل مشاركة أكواب القهوة، الطعام، أجهزة الحاسوب، الأقلام، وحتى أدوات التجميل بين الطالبات، وكلها طرق يمكن أن تنتقل من خلالها العدوى دون ملاحظة أو وعي.
وتلفت إلى أن السهر أيضًا له دور كبير في ارتفاع نسب المرض في الجامعات، سواء كان السهر للدراسة أو العمل، خاصة مع وجود طلبة يجمعون بين الدراسة والوظيفة، مما يرهق الجسم ويضعف جهاز المناعة، فيصبح أكثر عرضة للفيروسات حتى لو كانت بسيطة.
وتضيف الماضي أن البيئة المكتظة داخل الكافتيريات والممرات والمختبرات تخلق بيئة تساعد على الانتشار السريع لأي عدوى، حتى لو كانت عدوى موسمية بسيطة، وهذا ما يفسر سرعة انتشار المرض بين الطلبة خلال فترة قصيرة.
وتختم حديثها بالتأكيد على أن الوقاية مسؤولية فردية، وأن الاهتمام بالصحة، تجنب مشاركة الأدوات، استخدام الكمامة عند الضرورة، والحفاظ على النوم الجيد، هي خطوات بسيطة لكنها مهمة لتقليل انتشار العدوى وجعل الجامعة بيئة تعليم وليست بيئة مرض وانتقال فيروسات.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
تقول بيان الماضي إن انتشار الأمراض الموسمية بين طلبة الجامعات خلال فصل الشتاء ليس أمرًا مفاجئًا، بل نتيجة طبيعية لعوامل تزداد وضوحًا في هذه الفترة، أولها القاعات الدراسية المغلقة التي غالبًا ما تفتقر للتهوية الجيدة مع وجود عدد كبير من الطلبة في مساحة واحدة، ما يجعل انتقال الفيروسات خلال دقائق أمرًا سهلًا جدًا.
وتوضح أن التبدلات السريعة في درجات الحرارة خلال اليوم الدراسي تساهم أيضًا في إضعاف المناعة. فالطلبة ينتقلون من قاعات دافئة إلى ساحات وممرات باردة بشكل مفاجئ، ما يضعف قدرة الجسم على التكيف ويزيد احتمالية الإصابة.
وتشير الماضي إلى أن مشاركة الأدوات بين الطلبة تعتبر سببًا رئيسيًا آخر لانتقال العدوى، مثل مشاركة أكواب القهوة، الطعام، أجهزة الحاسوب، الأقلام، وحتى أدوات التجميل بين الطالبات، وكلها طرق يمكن أن تنتقل من خلالها العدوى دون ملاحظة أو وعي.
وتلفت إلى أن السهر أيضًا له دور كبير في ارتفاع نسب المرض في الجامعات، سواء كان السهر للدراسة أو العمل، خاصة مع وجود طلبة يجمعون بين الدراسة والوظيفة، مما يرهق الجسم ويضعف جهاز المناعة، فيصبح أكثر عرضة للفيروسات حتى لو كانت بسيطة.
وتضيف الماضي أن البيئة المكتظة داخل الكافتيريات والممرات والمختبرات تخلق بيئة تساعد على الانتشار السريع لأي عدوى، حتى لو كانت عدوى موسمية بسيطة، وهذا ما يفسر سرعة انتشار المرض بين الطلبة خلال فترة قصيرة.
وتختم حديثها بالتأكيد على أن الوقاية مسؤولية فردية، وأن الاهتمام بالصحة، تجنب مشاركة الأدوات، استخدام الكمامة عند الضرورة، والحفاظ على النوم الجيد، هي خطوات بسيطة لكنها مهمة لتقليل انتشار العدوى وجعل الجامعة بيئة تعليم وليست بيئة مرض وانتقال فيروسات.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
تقول بيان الماضي إن انتشار الأمراض الموسمية بين طلبة الجامعات خلال فصل الشتاء ليس أمرًا مفاجئًا، بل نتيجة طبيعية لعوامل تزداد وضوحًا في هذه الفترة، أولها القاعات الدراسية المغلقة التي غالبًا ما تفتقر للتهوية الجيدة مع وجود عدد كبير من الطلبة في مساحة واحدة، ما يجعل انتقال الفيروسات خلال دقائق أمرًا سهلًا جدًا.
وتوضح أن التبدلات السريعة في درجات الحرارة خلال اليوم الدراسي تساهم أيضًا في إضعاف المناعة. فالطلبة ينتقلون من قاعات دافئة إلى ساحات وممرات باردة بشكل مفاجئ، ما يضعف قدرة الجسم على التكيف ويزيد احتمالية الإصابة.
وتشير الماضي إلى أن مشاركة الأدوات بين الطلبة تعتبر سببًا رئيسيًا آخر لانتقال العدوى، مثل مشاركة أكواب القهوة، الطعام، أجهزة الحاسوب، الأقلام، وحتى أدوات التجميل بين الطالبات، وكلها طرق يمكن أن تنتقل من خلالها العدوى دون ملاحظة أو وعي.
وتلفت إلى أن السهر أيضًا له دور كبير في ارتفاع نسب المرض في الجامعات، سواء كان السهر للدراسة أو العمل، خاصة مع وجود طلبة يجمعون بين الدراسة والوظيفة، مما يرهق الجسم ويضعف جهاز المناعة، فيصبح أكثر عرضة للفيروسات حتى لو كانت بسيطة.
وتضيف الماضي أن البيئة المكتظة داخل الكافتيريات والممرات والمختبرات تخلق بيئة تساعد على الانتشار السريع لأي عدوى، حتى لو كانت عدوى موسمية بسيطة، وهذا ما يفسر سرعة انتشار المرض بين الطلبة خلال فترة قصيرة.
وتختم حديثها بالتأكيد على أن الوقاية مسؤولية فردية، وأن الاهتمام بالصحة، تجنب مشاركة الأدوات، استخدام الكمامة عند الضرورة، والحفاظ على النوم الجيد، هي خطوات بسيطة لكنها مهمة لتقليل انتشار العدوى وجعل الجامعة بيئة تعليم وليست بيئة مرض وانتقال فيروسات.
التعليقات