(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت الإعلامية لما شطارة إن تنمية حسّ المسؤولية لدى الفرد تمثل خطوة أساسية نحو بناء حياة ناجحة ومتوازنة، مؤكدة أن الإنسان الراشد مطالب بقيادة حياته بوعي، وتحويل أفكاره وأفعاله إلى خطوات إيجابية ملموسة بعيدًا عن اليأس والإحباط.
وأضافت أن تطوير هذا الجانب يتطلب التخلص من العادات السلبية، والنظر إلى التحديات بوعي ومسؤولية، والتركيز على الواقع والحاضر بدل التعلق بالماضي أو لوم الآخرين، مؤكدة أن تعزيز هذه المهارة عملية مكتسبة يمكن تطويرها بالتدريب المستمر والالتزام.
وأشارت شطارة إلى أهمية تقبّل الذات، بما في ذلك شكل الإنسان، أفكاره، مشاعره، أخلاقه، وقدراته، معتبرة أن هذا القبول يمثل نقطة انطلاق نحو التغيير الإيجابي والتحسين الشخصي. كما أكدت أن اللوم المستمر سواء للذات أو للآخرين يزيد من الضغط النفسي ويعيق التطور، داعية إلى التوقف عن تكرار التجارب المؤلمة أو الشكوى المتواصلة لما تتركه من آثار نفسية سلبية.
وبيّنت أن التعامل مع المواقف الصعبة يتطلب هدوءًا وتفكيرًا متريثًا دون أخذ كل موقف على محمل شخصي، مشيرة إلى أن تجاوز الأحداث السلبية وعدم إعادة استحضارها يسهم في الاستقرار العاطفي وتخفيف الضغط الذهني.
كما دعت إلى خلق مساحات للسعادة عبر ممارسة الأنشطة والهوايات المفضلة مثل الرياضة، الرسم، إعادة التدوير أو أي نشاط يمنح الفرد شعورًا بالرضا والانسجام، مؤكدة أن 'السعادة تُصنع ولا تُنتظر'.
وختمت شطارة بأن طريق النجاح ليس سهلًا، لكنه يبدأ بخطوة، وأن الثقة بالله ثم بالذات تمثل ركيزة للوصول إلى الأهداف مهما احتاجت من وقت أو جهد، مؤكدة أن المسؤولية الشخصية هي الطريق نحو الراحة النفسية والإنجاز الحقيقي
(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت الإعلامية لما شطارة إن تنمية حسّ المسؤولية لدى الفرد تمثل خطوة أساسية نحو بناء حياة ناجحة ومتوازنة، مؤكدة أن الإنسان الراشد مطالب بقيادة حياته بوعي، وتحويل أفكاره وأفعاله إلى خطوات إيجابية ملموسة بعيدًا عن اليأس والإحباط.
وأضافت أن تطوير هذا الجانب يتطلب التخلص من العادات السلبية، والنظر إلى التحديات بوعي ومسؤولية، والتركيز على الواقع والحاضر بدل التعلق بالماضي أو لوم الآخرين، مؤكدة أن تعزيز هذه المهارة عملية مكتسبة يمكن تطويرها بالتدريب المستمر والالتزام.
وأشارت شطارة إلى أهمية تقبّل الذات، بما في ذلك شكل الإنسان، أفكاره، مشاعره، أخلاقه، وقدراته، معتبرة أن هذا القبول يمثل نقطة انطلاق نحو التغيير الإيجابي والتحسين الشخصي. كما أكدت أن اللوم المستمر سواء للذات أو للآخرين يزيد من الضغط النفسي ويعيق التطور، داعية إلى التوقف عن تكرار التجارب المؤلمة أو الشكوى المتواصلة لما تتركه من آثار نفسية سلبية.
وبيّنت أن التعامل مع المواقف الصعبة يتطلب هدوءًا وتفكيرًا متريثًا دون أخذ كل موقف على محمل شخصي، مشيرة إلى أن تجاوز الأحداث السلبية وعدم إعادة استحضارها يسهم في الاستقرار العاطفي وتخفيف الضغط الذهني.
كما دعت إلى خلق مساحات للسعادة عبر ممارسة الأنشطة والهوايات المفضلة مثل الرياضة، الرسم، إعادة التدوير أو أي نشاط يمنح الفرد شعورًا بالرضا والانسجام، مؤكدة أن 'السعادة تُصنع ولا تُنتظر'.
وختمت شطارة بأن طريق النجاح ليس سهلًا، لكنه يبدأ بخطوة، وأن الثقة بالله ثم بالذات تمثل ركيزة للوصول إلى الأهداف مهما احتاجت من وقت أو جهد، مؤكدة أن المسؤولية الشخصية هي الطريق نحو الراحة النفسية والإنجاز الحقيقي
(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت الإعلامية لما شطارة إن تنمية حسّ المسؤولية لدى الفرد تمثل خطوة أساسية نحو بناء حياة ناجحة ومتوازنة، مؤكدة أن الإنسان الراشد مطالب بقيادة حياته بوعي، وتحويل أفكاره وأفعاله إلى خطوات إيجابية ملموسة بعيدًا عن اليأس والإحباط.
وأضافت أن تطوير هذا الجانب يتطلب التخلص من العادات السلبية، والنظر إلى التحديات بوعي ومسؤولية، والتركيز على الواقع والحاضر بدل التعلق بالماضي أو لوم الآخرين، مؤكدة أن تعزيز هذه المهارة عملية مكتسبة يمكن تطويرها بالتدريب المستمر والالتزام.
وأشارت شطارة إلى أهمية تقبّل الذات، بما في ذلك شكل الإنسان، أفكاره، مشاعره، أخلاقه، وقدراته، معتبرة أن هذا القبول يمثل نقطة انطلاق نحو التغيير الإيجابي والتحسين الشخصي. كما أكدت أن اللوم المستمر سواء للذات أو للآخرين يزيد من الضغط النفسي ويعيق التطور، داعية إلى التوقف عن تكرار التجارب المؤلمة أو الشكوى المتواصلة لما تتركه من آثار نفسية سلبية.
وبيّنت أن التعامل مع المواقف الصعبة يتطلب هدوءًا وتفكيرًا متريثًا دون أخذ كل موقف على محمل شخصي، مشيرة إلى أن تجاوز الأحداث السلبية وعدم إعادة استحضارها يسهم في الاستقرار العاطفي وتخفيف الضغط الذهني.
كما دعت إلى خلق مساحات للسعادة عبر ممارسة الأنشطة والهوايات المفضلة مثل الرياضة، الرسم، إعادة التدوير أو أي نشاط يمنح الفرد شعورًا بالرضا والانسجام، مؤكدة أن 'السعادة تُصنع ولا تُنتظر'.
وختمت شطارة بأن طريق النجاح ليس سهلًا، لكنه يبدأ بخطوة، وأن الثقة بالله ثم بالذات تمثل ركيزة للوصول إلى الأهداف مهما احتاجت من وقت أو جهد، مؤكدة أن المسؤولية الشخصية هي الطريق نحو الراحة النفسية والإنجاز الحقيقي
التعليقات