أخبار اليوم – تالا الفقيه - قال الخبير الاقتصادي منير ديه إن الشراء من التطبيقات والصفحات المنتشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو عبر مواقع غير معروفة أصبح يشكّل مخاطرة حقيقية للمستهلكين، مشيرًا إلى أن العديد من الصفحات أصبحت تعرض منتجات وهمية أو سلعًا لا تطابق المواصفات المعلن عنها.
وأوضح ديه أن هناك انتشارًا واسعًا لصفحات مجهولة تعتمد على عرض منتجات إلكترونية أو مواد استهلاكية بأسعار مغرية، إلا أن ما يتم تسليمه للمستهلك يكون في كثير من الأحيان منخفض الجودة أو مختلفًا تمامًا عن المواصفات المنشورة، ما يؤدي إلى خسارة المستهلك ماله دون وجود جهة يمكنه الرجوع إليها أو محاسبتها.
وأكد أن الحل الأنسب للمستهلك هو الالتزام بالشراء من المواقع والتطبيقات المعروفة والموثوقة والتي تمتلك سجلًا واضحًا وسمعة جيدة في السوق، مؤكدًا أن التوفير الظاهر في بعض الأسعار قد يتحول إلى خسارة أكبر في حال كانت البضائع مخالفة للمواصفات أو دون ضمان.
وأضاف ديه أن هذه الظاهرة تتطلب دورًا فاعلًا من وزارة الصناعة والتجارة والجهات الرقابية المختصة لمتابعة تلك الصفحات، والتعامل بجدية مع الشكاوى الواردة من المواطنين، وإغلاق وملاحقة الصفحات المخالفة التي تُمارس الغش التجاري وتستغل المستهلكين.
وختم بالتأكيد على أن حماية المستهلك مسؤولية مشتركة، تبدأ بالوعي الفردي والاختيار الصحيح لمنصات الشراء، وتتوازى مع رقابة رسمية صارمة توقف الضرر وتمنع انتشار السلع المخالفة وغير الآمنة في السوق.
أخبار اليوم – تالا الفقيه - قال الخبير الاقتصادي منير ديه إن الشراء من التطبيقات والصفحات المنتشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو عبر مواقع غير معروفة أصبح يشكّل مخاطرة حقيقية للمستهلكين، مشيرًا إلى أن العديد من الصفحات أصبحت تعرض منتجات وهمية أو سلعًا لا تطابق المواصفات المعلن عنها.
وأوضح ديه أن هناك انتشارًا واسعًا لصفحات مجهولة تعتمد على عرض منتجات إلكترونية أو مواد استهلاكية بأسعار مغرية، إلا أن ما يتم تسليمه للمستهلك يكون في كثير من الأحيان منخفض الجودة أو مختلفًا تمامًا عن المواصفات المنشورة، ما يؤدي إلى خسارة المستهلك ماله دون وجود جهة يمكنه الرجوع إليها أو محاسبتها.
وأكد أن الحل الأنسب للمستهلك هو الالتزام بالشراء من المواقع والتطبيقات المعروفة والموثوقة والتي تمتلك سجلًا واضحًا وسمعة جيدة في السوق، مؤكدًا أن التوفير الظاهر في بعض الأسعار قد يتحول إلى خسارة أكبر في حال كانت البضائع مخالفة للمواصفات أو دون ضمان.
وأضاف ديه أن هذه الظاهرة تتطلب دورًا فاعلًا من وزارة الصناعة والتجارة والجهات الرقابية المختصة لمتابعة تلك الصفحات، والتعامل بجدية مع الشكاوى الواردة من المواطنين، وإغلاق وملاحقة الصفحات المخالفة التي تُمارس الغش التجاري وتستغل المستهلكين.
وختم بالتأكيد على أن حماية المستهلك مسؤولية مشتركة، تبدأ بالوعي الفردي والاختيار الصحيح لمنصات الشراء، وتتوازى مع رقابة رسمية صارمة توقف الضرر وتمنع انتشار السلع المخالفة وغير الآمنة في السوق.
أخبار اليوم – تالا الفقيه - قال الخبير الاقتصادي منير ديه إن الشراء من التطبيقات والصفحات المنتشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو عبر مواقع غير معروفة أصبح يشكّل مخاطرة حقيقية للمستهلكين، مشيرًا إلى أن العديد من الصفحات أصبحت تعرض منتجات وهمية أو سلعًا لا تطابق المواصفات المعلن عنها.
وأوضح ديه أن هناك انتشارًا واسعًا لصفحات مجهولة تعتمد على عرض منتجات إلكترونية أو مواد استهلاكية بأسعار مغرية، إلا أن ما يتم تسليمه للمستهلك يكون في كثير من الأحيان منخفض الجودة أو مختلفًا تمامًا عن المواصفات المنشورة، ما يؤدي إلى خسارة المستهلك ماله دون وجود جهة يمكنه الرجوع إليها أو محاسبتها.
وأكد أن الحل الأنسب للمستهلك هو الالتزام بالشراء من المواقع والتطبيقات المعروفة والموثوقة والتي تمتلك سجلًا واضحًا وسمعة جيدة في السوق، مؤكدًا أن التوفير الظاهر في بعض الأسعار قد يتحول إلى خسارة أكبر في حال كانت البضائع مخالفة للمواصفات أو دون ضمان.
وأضاف ديه أن هذه الظاهرة تتطلب دورًا فاعلًا من وزارة الصناعة والتجارة والجهات الرقابية المختصة لمتابعة تلك الصفحات، والتعامل بجدية مع الشكاوى الواردة من المواطنين، وإغلاق وملاحقة الصفحات المخالفة التي تُمارس الغش التجاري وتستغل المستهلكين.
وختم بالتأكيد على أن حماية المستهلك مسؤولية مشتركة، تبدأ بالوعي الفردي والاختيار الصحيح لمنصات الشراء، وتتوازى مع رقابة رسمية صارمة توقف الضرر وتمنع انتشار السلع المخالفة وغير الآمنة في السوق.
التعليقات