أخبار اليوم - الأردن يعزز التعاون مع سوريا و'شركس' يدعو البنوك الأردنية للتوسع شرقا.
دعا محافظ البنك البنوك الأردنية إلى تعزيز حضورها في سوريا، حيث تعمل حاليا ثلاثة بنوك أردنية هناك.
أكد الدكتور عادل شركس، محافظ البنك المركزي الأردني، على متانة العلاقات التاريخية بين الأردن وسوريا، معتبرا القمة المصرفية الأردنية-السورية التي عقدتها جمعية البنوك في الأردن، خطوة مفتاحية لترسيخ التعاون البناء وتعزيز قنوات التنسيق بين القطاعين المصرفيين.
وأوضح شركس أن البنك المركزي الأردني يتابع عملية إعادة هيكلة المؤسسات السورية وانخراطها في المؤسسات الدولية، وكما أكد تقدير الأردن للزخم المتزايد في مسار التعاون، لافتا إلى أن حجم التجارة بين البلدين قد وصل إلى 400 مليون دولار، وهو رقم يراه دون مستوى الطموح مقارنة بالإمكانات الواسعة المتاحة.
ودعا محافظ البنك البنوك الأردنية إلى تعزيز حضورها في سوريا، حيث تعمل حاليا ثلاثة بنوك أردنية هناك، مؤكدا أن توسيع هذا الحضور سيسهم في نقل المعرفة ودعم تحديث القطاع المصرفي السوري، مشددا على أن أبواب البنك المركزي الأردني مفتوحة لتقديم الخبرات اللازمة في هذا الشأن.
وعرض شركس مواطن القوة في القطاع المصرفي الأردني، مشيرا إلى متانة الاستقرار النقدي المدعوم باحتياطي مرتفع من العملات الأجنبية تجاوز 24 مليار دولار.
وبين أن البنك المركزي الأردني نجح في الرقابة على شركات التمويل والصرافة، كما أن 84% من الخدمات البنكية في الأردن تنجز عن بعد، كاشفا أن عمليات الدفع الإلكتروني تخطت حاجز 37 مليار دينار في العام الماضي، مما يؤكد التقدم التقني في القطاع.
ومن جهته، أكد عبد القادر حصرية، حاكم مصرف سوريا المركزي، أن سوريا تعمل على تحديث قطاعها المصرفي عبر تفعيل نظام التسويات اللحظية وإطلاق مركز وطني للشبكات المصرفية لتبادل البيانات بأمان ، ودعا حصرية إلى تعاون عملي واستراتيجي بين المصارف في البلدين بهدف تطوير قنوات التسوية والتحويل المالي، وتسهيل حركة التجارة، وإطلاق برامج تمويل مشتركة لقطاعات مهمة مثل الصناعة والطاقة والنقل.
أخبار اليوم - الأردن يعزز التعاون مع سوريا و'شركس' يدعو البنوك الأردنية للتوسع شرقا.
دعا محافظ البنك البنوك الأردنية إلى تعزيز حضورها في سوريا، حيث تعمل حاليا ثلاثة بنوك أردنية هناك.
أكد الدكتور عادل شركس، محافظ البنك المركزي الأردني، على متانة العلاقات التاريخية بين الأردن وسوريا، معتبرا القمة المصرفية الأردنية-السورية التي عقدتها جمعية البنوك في الأردن، خطوة مفتاحية لترسيخ التعاون البناء وتعزيز قنوات التنسيق بين القطاعين المصرفيين.
وأوضح شركس أن البنك المركزي الأردني يتابع عملية إعادة هيكلة المؤسسات السورية وانخراطها في المؤسسات الدولية، وكما أكد تقدير الأردن للزخم المتزايد في مسار التعاون، لافتا إلى أن حجم التجارة بين البلدين قد وصل إلى 400 مليون دولار، وهو رقم يراه دون مستوى الطموح مقارنة بالإمكانات الواسعة المتاحة.
ودعا محافظ البنك البنوك الأردنية إلى تعزيز حضورها في سوريا، حيث تعمل حاليا ثلاثة بنوك أردنية هناك، مؤكدا أن توسيع هذا الحضور سيسهم في نقل المعرفة ودعم تحديث القطاع المصرفي السوري، مشددا على أن أبواب البنك المركزي الأردني مفتوحة لتقديم الخبرات اللازمة في هذا الشأن.
وعرض شركس مواطن القوة في القطاع المصرفي الأردني، مشيرا إلى متانة الاستقرار النقدي المدعوم باحتياطي مرتفع من العملات الأجنبية تجاوز 24 مليار دولار.
وبين أن البنك المركزي الأردني نجح في الرقابة على شركات التمويل والصرافة، كما أن 84% من الخدمات البنكية في الأردن تنجز عن بعد، كاشفا أن عمليات الدفع الإلكتروني تخطت حاجز 37 مليار دينار في العام الماضي، مما يؤكد التقدم التقني في القطاع.
ومن جهته، أكد عبد القادر حصرية، حاكم مصرف سوريا المركزي، أن سوريا تعمل على تحديث قطاعها المصرفي عبر تفعيل نظام التسويات اللحظية وإطلاق مركز وطني للشبكات المصرفية لتبادل البيانات بأمان ، ودعا حصرية إلى تعاون عملي واستراتيجي بين المصارف في البلدين بهدف تطوير قنوات التسوية والتحويل المالي، وتسهيل حركة التجارة، وإطلاق برامج تمويل مشتركة لقطاعات مهمة مثل الصناعة والطاقة والنقل.
أخبار اليوم - الأردن يعزز التعاون مع سوريا و'شركس' يدعو البنوك الأردنية للتوسع شرقا.
دعا محافظ البنك البنوك الأردنية إلى تعزيز حضورها في سوريا، حيث تعمل حاليا ثلاثة بنوك أردنية هناك.
أكد الدكتور عادل شركس، محافظ البنك المركزي الأردني، على متانة العلاقات التاريخية بين الأردن وسوريا، معتبرا القمة المصرفية الأردنية-السورية التي عقدتها جمعية البنوك في الأردن، خطوة مفتاحية لترسيخ التعاون البناء وتعزيز قنوات التنسيق بين القطاعين المصرفيين.
وأوضح شركس أن البنك المركزي الأردني يتابع عملية إعادة هيكلة المؤسسات السورية وانخراطها في المؤسسات الدولية، وكما أكد تقدير الأردن للزخم المتزايد في مسار التعاون، لافتا إلى أن حجم التجارة بين البلدين قد وصل إلى 400 مليون دولار، وهو رقم يراه دون مستوى الطموح مقارنة بالإمكانات الواسعة المتاحة.
ودعا محافظ البنك البنوك الأردنية إلى تعزيز حضورها في سوريا، حيث تعمل حاليا ثلاثة بنوك أردنية هناك، مؤكدا أن توسيع هذا الحضور سيسهم في نقل المعرفة ودعم تحديث القطاع المصرفي السوري، مشددا على أن أبواب البنك المركزي الأردني مفتوحة لتقديم الخبرات اللازمة في هذا الشأن.
وعرض شركس مواطن القوة في القطاع المصرفي الأردني، مشيرا إلى متانة الاستقرار النقدي المدعوم باحتياطي مرتفع من العملات الأجنبية تجاوز 24 مليار دولار.
وبين أن البنك المركزي الأردني نجح في الرقابة على شركات التمويل والصرافة، كما أن 84% من الخدمات البنكية في الأردن تنجز عن بعد، كاشفا أن عمليات الدفع الإلكتروني تخطت حاجز 37 مليار دينار في العام الماضي، مما يؤكد التقدم التقني في القطاع.
ومن جهته، أكد عبد القادر حصرية، حاكم مصرف سوريا المركزي، أن سوريا تعمل على تحديث قطاعها المصرفي عبر تفعيل نظام التسويات اللحظية وإطلاق مركز وطني للشبكات المصرفية لتبادل البيانات بأمان ، ودعا حصرية إلى تعاون عملي واستراتيجي بين المصارف في البلدين بهدف تطوير قنوات التسوية والتحويل المالي، وتسهيل حركة التجارة، وإطلاق برامج تمويل مشتركة لقطاعات مهمة مثل الصناعة والطاقة والنقل.
التعليقات