(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قالت النائب دينا البشير إن الحديث اليوم يأتي بصوت المواطن الذي يشعر بأن حقه يُتجاوز في قضية أراضي الفحيص التي استُملكت أصلاً لغاية النفع العام، ليجدها مطروحة اليوم في مزاد علني، مؤكدة أن السؤال الذي يطرحه الناس ببساطة هو كيف تتحول هذه الأراضي التي قدمها أهالي الفحيص للوطن بمحبة وتضحية إلى سلعة تُباع دون خطة واضحة ودون أي حوار أو اتفاق مع أصحاب الحق الأصليين.
وأضافت أن هذه الأراضي ليست مجرد مساحة فارغة، بل كانت فرصة حقيقية للحدائق والمساحات الخضراء والمشاريع التنموية التي تليق بالمدينة وتنسجم مع احتياجاتها، لكن ما يجري اليوم يشير إلى اتجاه نحو كتل إسمنتية جديدة بلا رؤية ولا هوية ولا أي اعتبار لخصوصية المكان وأهله.
وبيّنت أن الأخطر هو ترك القرارات المصيرية التي تخص مستقبل الفحيص رهينة لقرار إعسار يتصرف بالأراضي كأنها ملك خاص، متجاهلًا حق أبناء المدينة في تقرير مصيرها، ولهذا طالبت اليوم من داخل مجلس النواب، وبالتوازي مع الجهود والأصوات الفاعلة، بوقف كل إجراءات البيع ووقف المزاد العلني فوراً.
وختمت بالدعوة إلى إعادة دراسة الملف بالكامل بوجود ممثلين عن الفحيص والبلقاء على طاولة الحوار، مؤكدة أن ذلك هو الحد الأدنى المطلوب احتراماً لحقوق الناس وللشفافية والمصلحة العامة التي يجب أن تبقى فوق أي اعتبار اقتصادي أو تجاري.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قالت النائب دينا البشير إن الحديث اليوم يأتي بصوت المواطن الذي يشعر بأن حقه يُتجاوز في قضية أراضي الفحيص التي استُملكت أصلاً لغاية النفع العام، ليجدها مطروحة اليوم في مزاد علني، مؤكدة أن السؤال الذي يطرحه الناس ببساطة هو كيف تتحول هذه الأراضي التي قدمها أهالي الفحيص للوطن بمحبة وتضحية إلى سلعة تُباع دون خطة واضحة ودون أي حوار أو اتفاق مع أصحاب الحق الأصليين.
وأضافت أن هذه الأراضي ليست مجرد مساحة فارغة، بل كانت فرصة حقيقية للحدائق والمساحات الخضراء والمشاريع التنموية التي تليق بالمدينة وتنسجم مع احتياجاتها، لكن ما يجري اليوم يشير إلى اتجاه نحو كتل إسمنتية جديدة بلا رؤية ولا هوية ولا أي اعتبار لخصوصية المكان وأهله.
وبيّنت أن الأخطر هو ترك القرارات المصيرية التي تخص مستقبل الفحيص رهينة لقرار إعسار يتصرف بالأراضي كأنها ملك خاص، متجاهلًا حق أبناء المدينة في تقرير مصيرها، ولهذا طالبت اليوم من داخل مجلس النواب، وبالتوازي مع الجهود والأصوات الفاعلة، بوقف كل إجراءات البيع ووقف المزاد العلني فوراً.
وختمت بالدعوة إلى إعادة دراسة الملف بالكامل بوجود ممثلين عن الفحيص والبلقاء على طاولة الحوار، مؤكدة أن ذلك هو الحد الأدنى المطلوب احتراماً لحقوق الناس وللشفافية والمصلحة العامة التي يجب أن تبقى فوق أي اعتبار اقتصادي أو تجاري.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قالت النائب دينا البشير إن الحديث اليوم يأتي بصوت المواطن الذي يشعر بأن حقه يُتجاوز في قضية أراضي الفحيص التي استُملكت أصلاً لغاية النفع العام، ليجدها مطروحة اليوم في مزاد علني، مؤكدة أن السؤال الذي يطرحه الناس ببساطة هو كيف تتحول هذه الأراضي التي قدمها أهالي الفحيص للوطن بمحبة وتضحية إلى سلعة تُباع دون خطة واضحة ودون أي حوار أو اتفاق مع أصحاب الحق الأصليين.
وأضافت أن هذه الأراضي ليست مجرد مساحة فارغة، بل كانت فرصة حقيقية للحدائق والمساحات الخضراء والمشاريع التنموية التي تليق بالمدينة وتنسجم مع احتياجاتها، لكن ما يجري اليوم يشير إلى اتجاه نحو كتل إسمنتية جديدة بلا رؤية ولا هوية ولا أي اعتبار لخصوصية المكان وأهله.
وبيّنت أن الأخطر هو ترك القرارات المصيرية التي تخص مستقبل الفحيص رهينة لقرار إعسار يتصرف بالأراضي كأنها ملك خاص، متجاهلًا حق أبناء المدينة في تقرير مصيرها، ولهذا طالبت اليوم من داخل مجلس النواب، وبالتوازي مع الجهود والأصوات الفاعلة، بوقف كل إجراءات البيع ووقف المزاد العلني فوراً.
وختمت بالدعوة إلى إعادة دراسة الملف بالكامل بوجود ممثلين عن الفحيص والبلقاء على طاولة الحوار، مؤكدة أن ذلك هو الحد الأدنى المطلوب احتراماً لحقوق الناس وللشفافية والمصلحة العامة التي يجب أن تبقى فوق أي اعتبار اقتصادي أو تجاري.
التعليقات