السلط – أخبار اليوم - انتقل إلى رحمة الله تعالى عزيز سعيد حسين حماد، وهو فلسطيني الجنسية، كان يتلقى العلاج في أحد مستشفيات المملكة قبل وفاته، دون أن يكون له أقارب معروفون داخل الأردن.
وبحسب مصادر في بلدية السلط الكبرى، صرحت لـ 'أخبار اليوم، قامت البلدية بالتنسيق مع الجهات المعنية بالتحري والبحث عن أي ذوي للمتوفى داخل المملكة، إلا أن الجهود لم تُسفر عن العثور على أقارب يمكنهم استلام الجثمان أو القيام بإجراءات الدفن.
وعلى ضوء ذلك، خاطب مدعي عام السلط رئيس لجنة بلدية السلط الكبرى لاتخاذ الإجراءات الأصولية، حيث تولّت البلدية تغسيل المتوفى وتكفينه ونقله من ثلاجة الموتى، على أن يتم دفنه وفق أحكام الشريعة الإسلامية بعد صلاة عصر اليوم الأربعاء في مقبرة أم خروبة الإسلامية.
وأشارت مصادر البلدية إلى أن أهالي المدينة يعبرون عادة عن مواساتهم بالدعاء في صلاة الجنازة، في تكريس لقيم الفزعة والتكافل التي تتميز بها السلط ومجتمعها المحلي.
إنّا لله وإنّا إليه راجعون.
السلط – أخبار اليوم - انتقل إلى رحمة الله تعالى عزيز سعيد حسين حماد، وهو فلسطيني الجنسية، كان يتلقى العلاج في أحد مستشفيات المملكة قبل وفاته، دون أن يكون له أقارب معروفون داخل الأردن.
وبحسب مصادر في بلدية السلط الكبرى، صرحت لـ 'أخبار اليوم، قامت البلدية بالتنسيق مع الجهات المعنية بالتحري والبحث عن أي ذوي للمتوفى داخل المملكة، إلا أن الجهود لم تُسفر عن العثور على أقارب يمكنهم استلام الجثمان أو القيام بإجراءات الدفن.
وعلى ضوء ذلك، خاطب مدعي عام السلط رئيس لجنة بلدية السلط الكبرى لاتخاذ الإجراءات الأصولية، حيث تولّت البلدية تغسيل المتوفى وتكفينه ونقله من ثلاجة الموتى، على أن يتم دفنه وفق أحكام الشريعة الإسلامية بعد صلاة عصر اليوم الأربعاء في مقبرة أم خروبة الإسلامية.
وأشارت مصادر البلدية إلى أن أهالي المدينة يعبرون عادة عن مواساتهم بالدعاء في صلاة الجنازة، في تكريس لقيم الفزعة والتكافل التي تتميز بها السلط ومجتمعها المحلي.
إنّا لله وإنّا إليه راجعون.
السلط – أخبار اليوم - انتقل إلى رحمة الله تعالى عزيز سعيد حسين حماد، وهو فلسطيني الجنسية، كان يتلقى العلاج في أحد مستشفيات المملكة قبل وفاته، دون أن يكون له أقارب معروفون داخل الأردن.
وبحسب مصادر في بلدية السلط الكبرى، صرحت لـ 'أخبار اليوم، قامت البلدية بالتنسيق مع الجهات المعنية بالتحري والبحث عن أي ذوي للمتوفى داخل المملكة، إلا أن الجهود لم تُسفر عن العثور على أقارب يمكنهم استلام الجثمان أو القيام بإجراءات الدفن.
وعلى ضوء ذلك، خاطب مدعي عام السلط رئيس لجنة بلدية السلط الكبرى لاتخاذ الإجراءات الأصولية، حيث تولّت البلدية تغسيل المتوفى وتكفينه ونقله من ثلاجة الموتى، على أن يتم دفنه وفق أحكام الشريعة الإسلامية بعد صلاة عصر اليوم الأربعاء في مقبرة أم خروبة الإسلامية.
وأشارت مصادر البلدية إلى أن أهالي المدينة يعبرون عادة عن مواساتهم بالدعاء في صلاة الجنازة، في تكريس لقيم الفزعة والتكافل التي تتميز بها السلط ومجتمعها المحلي.
إنّا لله وإنّا إليه راجعون.
التعليقات