(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت أخصائية التغذية السريرية والحميات دنيا أندراوس إن الإفراط في استهلاك السكر والملح يُعد من أكثر السلوكيات الغذائية شيوعًا داخل البيوت، مؤكدة أن المشكلة لا تقتصر على ما يُضاف مباشرة إلى الطعام، بل إن الجزء الأكبر يأتي من الأطعمة الجاهزة والمصنّعة دون انتباه المستهلكين.
وأوضحت أندراوس أن الإفراط في استهلاك السكر يرتبط بزيادة الوزن وارتفاع خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، إضافة إلى تسوس الأسنان وارتفاع الدهون الثلاثية، مشيرة إلى أن منظمة الصحة العالمية توصي بألا تتجاوز كمية السكر المضاف 10% من إجمالي السعرات الحرارية اليومية، ويفضّل أن تكون أقل من 5%. وبيّنت أن بعض المشروبات الغازية والعصائر المحلاة قد تحتوي على كميات من السكر تتجاوز الاحتياج اليومي الموصى به.
وفيما يتعلق بالملح، أكدت أندراوس أن الإفراط في تناوله يرتبط بارتفاع ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والجلطات، لافتة إلى أن التوصيات العالمية تحدد الحد الأعلى لاستهلاك الملح بأقل من 5 غرامات يوميًا، أي ما يعادل ملعقة صغيرة، في حين يتجاوز معظم الناس هذه الكمية بسبب الاعتماد على الوجبات السريعة والمعلبات والشيبس والمخللات.
وأضافت أن المشكلة الأكبر تكمن في وجود كميات مرتفعة من السكر والملح في أطعمة يُنظر إليها على أنها صحية، مثل العصائر وحبوب الإفطار، ما يجعل الوعي بقراءة البطاقة الغذائية أمرًا ضروريًا. وشددت على أن التقليل من السكر والملح لا يعني الحرمان، بل اختيارًا غذائيًا أذكى والاعتماد بشكل أكبر على الوجبات المنزلية للحفاظ على الصحة على المدى البعيد.
(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت أخصائية التغذية السريرية والحميات دنيا أندراوس إن الإفراط في استهلاك السكر والملح يُعد من أكثر السلوكيات الغذائية شيوعًا داخل البيوت، مؤكدة أن المشكلة لا تقتصر على ما يُضاف مباشرة إلى الطعام، بل إن الجزء الأكبر يأتي من الأطعمة الجاهزة والمصنّعة دون انتباه المستهلكين.
وأوضحت أندراوس أن الإفراط في استهلاك السكر يرتبط بزيادة الوزن وارتفاع خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، إضافة إلى تسوس الأسنان وارتفاع الدهون الثلاثية، مشيرة إلى أن منظمة الصحة العالمية توصي بألا تتجاوز كمية السكر المضاف 10% من إجمالي السعرات الحرارية اليومية، ويفضّل أن تكون أقل من 5%. وبيّنت أن بعض المشروبات الغازية والعصائر المحلاة قد تحتوي على كميات من السكر تتجاوز الاحتياج اليومي الموصى به.
وفيما يتعلق بالملح، أكدت أندراوس أن الإفراط في تناوله يرتبط بارتفاع ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والجلطات، لافتة إلى أن التوصيات العالمية تحدد الحد الأعلى لاستهلاك الملح بأقل من 5 غرامات يوميًا، أي ما يعادل ملعقة صغيرة، في حين يتجاوز معظم الناس هذه الكمية بسبب الاعتماد على الوجبات السريعة والمعلبات والشيبس والمخللات.
وأضافت أن المشكلة الأكبر تكمن في وجود كميات مرتفعة من السكر والملح في أطعمة يُنظر إليها على أنها صحية، مثل العصائر وحبوب الإفطار، ما يجعل الوعي بقراءة البطاقة الغذائية أمرًا ضروريًا. وشددت على أن التقليل من السكر والملح لا يعني الحرمان، بل اختيارًا غذائيًا أذكى والاعتماد بشكل أكبر على الوجبات المنزلية للحفاظ على الصحة على المدى البعيد.
(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت أخصائية التغذية السريرية والحميات دنيا أندراوس إن الإفراط في استهلاك السكر والملح يُعد من أكثر السلوكيات الغذائية شيوعًا داخل البيوت، مؤكدة أن المشكلة لا تقتصر على ما يُضاف مباشرة إلى الطعام، بل إن الجزء الأكبر يأتي من الأطعمة الجاهزة والمصنّعة دون انتباه المستهلكين.
وأوضحت أندراوس أن الإفراط في استهلاك السكر يرتبط بزيادة الوزن وارتفاع خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، إضافة إلى تسوس الأسنان وارتفاع الدهون الثلاثية، مشيرة إلى أن منظمة الصحة العالمية توصي بألا تتجاوز كمية السكر المضاف 10% من إجمالي السعرات الحرارية اليومية، ويفضّل أن تكون أقل من 5%. وبيّنت أن بعض المشروبات الغازية والعصائر المحلاة قد تحتوي على كميات من السكر تتجاوز الاحتياج اليومي الموصى به.
وفيما يتعلق بالملح، أكدت أندراوس أن الإفراط في تناوله يرتبط بارتفاع ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والجلطات، لافتة إلى أن التوصيات العالمية تحدد الحد الأعلى لاستهلاك الملح بأقل من 5 غرامات يوميًا، أي ما يعادل ملعقة صغيرة، في حين يتجاوز معظم الناس هذه الكمية بسبب الاعتماد على الوجبات السريعة والمعلبات والشيبس والمخللات.
وأضافت أن المشكلة الأكبر تكمن في وجود كميات مرتفعة من السكر والملح في أطعمة يُنظر إليها على أنها صحية، مثل العصائر وحبوب الإفطار، ما يجعل الوعي بقراءة البطاقة الغذائية أمرًا ضروريًا. وشددت على أن التقليل من السكر والملح لا يعني الحرمان، بل اختيارًا غذائيًا أذكى والاعتماد بشكل أكبر على الوجبات المنزلية للحفاظ على الصحة على المدى البعيد.
التعليقات