(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
أعلنت المعلّقة الصوتية نور نائل عن إطلاق برنامج ثقافي جديد بعنوان «قناديل»، يسلّط الضوء على اللغة العربية بوصفها ذاكرة أمة ونورًا ممتدًا عبر القرون، مستحضرًا أعلامها الكبار الذين صانوا الحرف وحموا الهوية، وجعلوا من اللسان العربي جسرًا للفكر والحضارة.
وقالت نائل إن البرنامج ينطلق من إيمان راسخ بأن اللغة العربية بقيت حيّة ومضيئة رغم تعاقب الأزمنة، لأنها حُمِلت بعقول وعزائم علماء وقفوا حراسًا على أبوابها، فحفظوها من اللحن، ورفعوا شأنها بالعلم والجمال، مؤكدة أن «قناديل» لا يقدّم تاريخًا جامدًا، وإنما يعيد إحياء التراث بصوت معاصر يقرّب اللغة من القلوب والعقول.
وأوضحت أن البرنامج يستحضر سِيَر أعلام العربية الأوائل، وفي مقدمتهم الخليل بن أحمد الفراهيدي واضع علم العَروض ومؤسس المعجم العربي، وسيبويه إمام النحاة الذي جمع قواعد اللغة في كتاب صار دستورها الخالد، إلى جانب الأصمعي راوية العرب وحافظ فصاحتها، وابن فارس صاحب «مقاييس اللغة»، وابن جني الذي نفذ إلى أسرار الأصوات وبنية الكلمة، إضافة إلى أعلام آخرين أسهموا في بناء صرح العربية.
وبيّنت نائل أن «قناديل» يقوم على فكرة إضاءة الدرب قنديلًا بعد قنديل، لإعادة الاعتبار لقيمة الحرف وهيبة اللغة، وتحويل التراث من نصوص صامتة إلى حكاية حيّة تُروى وتُسمع، ليبقى اللسان العربي حاضرًا في الوعي الجمعي، وقادرًا على مواصلة دوره الحضاري.
وختمت نائل بالتأكيد على أن البرنامج موجّه لكل من يؤمن بأن العربية ليست ماضيًا يُستعاد فقط، بل نورًا يُهتدى به في كل زمان ومكان، ودعوة مفتوحة للعودة إلى الجذور بوعي معاصر يحفظ الهوية ويصون الذاكرة.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
أعلنت المعلّقة الصوتية نور نائل عن إطلاق برنامج ثقافي جديد بعنوان «قناديل»، يسلّط الضوء على اللغة العربية بوصفها ذاكرة أمة ونورًا ممتدًا عبر القرون، مستحضرًا أعلامها الكبار الذين صانوا الحرف وحموا الهوية، وجعلوا من اللسان العربي جسرًا للفكر والحضارة.
وقالت نائل إن البرنامج ينطلق من إيمان راسخ بأن اللغة العربية بقيت حيّة ومضيئة رغم تعاقب الأزمنة، لأنها حُمِلت بعقول وعزائم علماء وقفوا حراسًا على أبوابها، فحفظوها من اللحن، ورفعوا شأنها بالعلم والجمال، مؤكدة أن «قناديل» لا يقدّم تاريخًا جامدًا، وإنما يعيد إحياء التراث بصوت معاصر يقرّب اللغة من القلوب والعقول.
وأوضحت أن البرنامج يستحضر سِيَر أعلام العربية الأوائل، وفي مقدمتهم الخليل بن أحمد الفراهيدي واضع علم العَروض ومؤسس المعجم العربي، وسيبويه إمام النحاة الذي جمع قواعد اللغة في كتاب صار دستورها الخالد، إلى جانب الأصمعي راوية العرب وحافظ فصاحتها، وابن فارس صاحب «مقاييس اللغة»، وابن جني الذي نفذ إلى أسرار الأصوات وبنية الكلمة، إضافة إلى أعلام آخرين أسهموا في بناء صرح العربية.
وبيّنت نائل أن «قناديل» يقوم على فكرة إضاءة الدرب قنديلًا بعد قنديل، لإعادة الاعتبار لقيمة الحرف وهيبة اللغة، وتحويل التراث من نصوص صامتة إلى حكاية حيّة تُروى وتُسمع، ليبقى اللسان العربي حاضرًا في الوعي الجمعي، وقادرًا على مواصلة دوره الحضاري.
وختمت نائل بالتأكيد على أن البرنامج موجّه لكل من يؤمن بأن العربية ليست ماضيًا يُستعاد فقط، بل نورًا يُهتدى به في كل زمان ومكان، ودعوة مفتوحة للعودة إلى الجذور بوعي معاصر يحفظ الهوية ويصون الذاكرة.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
أعلنت المعلّقة الصوتية نور نائل عن إطلاق برنامج ثقافي جديد بعنوان «قناديل»، يسلّط الضوء على اللغة العربية بوصفها ذاكرة أمة ونورًا ممتدًا عبر القرون، مستحضرًا أعلامها الكبار الذين صانوا الحرف وحموا الهوية، وجعلوا من اللسان العربي جسرًا للفكر والحضارة.
وقالت نائل إن البرنامج ينطلق من إيمان راسخ بأن اللغة العربية بقيت حيّة ومضيئة رغم تعاقب الأزمنة، لأنها حُمِلت بعقول وعزائم علماء وقفوا حراسًا على أبوابها، فحفظوها من اللحن، ورفعوا شأنها بالعلم والجمال، مؤكدة أن «قناديل» لا يقدّم تاريخًا جامدًا، وإنما يعيد إحياء التراث بصوت معاصر يقرّب اللغة من القلوب والعقول.
وأوضحت أن البرنامج يستحضر سِيَر أعلام العربية الأوائل، وفي مقدمتهم الخليل بن أحمد الفراهيدي واضع علم العَروض ومؤسس المعجم العربي، وسيبويه إمام النحاة الذي جمع قواعد اللغة في كتاب صار دستورها الخالد، إلى جانب الأصمعي راوية العرب وحافظ فصاحتها، وابن فارس صاحب «مقاييس اللغة»، وابن جني الذي نفذ إلى أسرار الأصوات وبنية الكلمة، إضافة إلى أعلام آخرين أسهموا في بناء صرح العربية.
وبيّنت نائل أن «قناديل» يقوم على فكرة إضاءة الدرب قنديلًا بعد قنديل، لإعادة الاعتبار لقيمة الحرف وهيبة اللغة، وتحويل التراث من نصوص صامتة إلى حكاية حيّة تُروى وتُسمع، ليبقى اللسان العربي حاضرًا في الوعي الجمعي، وقادرًا على مواصلة دوره الحضاري.
وختمت نائل بالتأكيد على أن البرنامج موجّه لكل من يؤمن بأن العربية ليست ماضيًا يُستعاد فقط، بل نورًا يُهتدى به في كل زمان ومكان، ودعوة مفتوحة للعودة إلى الجذور بوعي معاصر يحفظ الهوية ويصون الذاكرة.
التعليقات