أخبار اليوم ـ يتحدث سائقو التاكسي، في نقاشات بينهم، عن شهر كانون الأول بوصفه الأصعب خلال العام، مع تراجع واضح في حركة العمل وانخفاض الدخل اليومي، في وقت تبقى فيه الالتزامات ثابتة ولا تنتظر تحسّن الظروف. ويؤكد السائقون أن هذا الشهر، ومعه كانون الثاني، يتكرر كل عام بذات القسوة، ما يضعهم تحت ضغط معيشي متواصل.
ويشير السائقون إلى أن العمل لساعات طويلة، قد تصل إلى أكثر من 12 ساعة يوميًا، لم يعد كافيًا لتأمين احتياجاتهم الأساسية، إذ يذهب الجزء الأكبر من الدخل لتغطية ضمان مركبة التاكسي، وكلف الوقود، والصيانة، ورسوم الترخيص. ويقول بعضهم إنهم يعملون طوال النهار فقط لتسديد التزامات اليوم نفسه، دون قدرة على الادخار أو تعويض الخسائر.
ويضيف السائقون أن العمل خلال فصل الصيف لا يعوّض الأشهر الصعبة في نهاية العام، وأن أي تأخير بسيط في دفع المستحقات، حتى لو كان بمبلغ محدود، يضاعف الضغط النفسي والمالي. ويؤكدون أن مهنة التاكسي لم تعد مجدية كما كانت، ولم تعد تشكّل استثمارًا، بل أصبحت بالكاد تؤمّن الحد الأدنى لصاحب المركبة.
ورغم صعوبة الواقع، يختتم سائقو التاكسي حديثهم بنبرة صبر، معتبرين أن الوضع العام صعب على الجميع، ومع ذلك يبقى الأمل حاضرًا بأن يحمل ما بعد نهاية الشتاء انفراجًا يخفف عنهم وطأة الالتزامات، كما اعتادوا في كل عام، متمنين أن تتحسن الظروف وأن يجد هذا القطاع من يسمع صوته بجدية.
أخبار اليوم ـ يتحدث سائقو التاكسي، في نقاشات بينهم، عن شهر كانون الأول بوصفه الأصعب خلال العام، مع تراجع واضح في حركة العمل وانخفاض الدخل اليومي، في وقت تبقى فيه الالتزامات ثابتة ولا تنتظر تحسّن الظروف. ويؤكد السائقون أن هذا الشهر، ومعه كانون الثاني، يتكرر كل عام بذات القسوة، ما يضعهم تحت ضغط معيشي متواصل.
ويشير السائقون إلى أن العمل لساعات طويلة، قد تصل إلى أكثر من 12 ساعة يوميًا، لم يعد كافيًا لتأمين احتياجاتهم الأساسية، إذ يذهب الجزء الأكبر من الدخل لتغطية ضمان مركبة التاكسي، وكلف الوقود، والصيانة، ورسوم الترخيص. ويقول بعضهم إنهم يعملون طوال النهار فقط لتسديد التزامات اليوم نفسه، دون قدرة على الادخار أو تعويض الخسائر.
ويضيف السائقون أن العمل خلال فصل الصيف لا يعوّض الأشهر الصعبة في نهاية العام، وأن أي تأخير بسيط في دفع المستحقات، حتى لو كان بمبلغ محدود، يضاعف الضغط النفسي والمالي. ويؤكدون أن مهنة التاكسي لم تعد مجدية كما كانت، ولم تعد تشكّل استثمارًا، بل أصبحت بالكاد تؤمّن الحد الأدنى لصاحب المركبة.
ورغم صعوبة الواقع، يختتم سائقو التاكسي حديثهم بنبرة صبر، معتبرين أن الوضع العام صعب على الجميع، ومع ذلك يبقى الأمل حاضرًا بأن يحمل ما بعد نهاية الشتاء انفراجًا يخفف عنهم وطأة الالتزامات، كما اعتادوا في كل عام، متمنين أن تتحسن الظروف وأن يجد هذا القطاع من يسمع صوته بجدية.
أخبار اليوم ـ يتحدث سائقو التاكسي، في نقاشات بينهم، عن شهر كانون الأول بوصفه الأصعب خلال العام، مع تراجع واضح في حركة العمل وانخفاض الدخل اليومي، في وقت تبقى فيه الالتزامات ثابتة ولا تنتظر تحسّن الظروف. ويؤكد السائقون أن هذا الشهر، ومعه كانون الثاني، يتكرر كل عام بذات القسوة، ما يضعهم تحت ضغط معيشي متواصل.
ويشير السائقون إلى أن العمل لساعات طويلة، قد تصل إلى أكثر من 12 ساعة يوميًا، لم يعد كافيًا لتأمين احتياجاتهم الأساسية، إذ يذهب الجزء الأكبر من الدخل لتغطية ضمان مركبة التاكسي، وكلف الوقود، والصيانة، ورسوم الترخيص. ويقول بعضهم إنهم يعملون طوال النهار فقط لتسديد التزامات اليوم نفسه، دون قدرة على الادخار أو تعويض الخسائر.
ويضيف السائقون أن العمل خلال فصل الصيف لا يعوّض الأشهر الصعبة في نهاية العام، وأن أي تأخير بسيط في دفع المستحقات، حتى لو كان بمبلغ محدود، يضاعف الضغط النفسي والمالي. ويؤكدون أن مهنة التاكسي لم تعد مجدية كما كانت، ولم تعد تشكّل استثمارًا، بل أصبحت بالكاد تؤمّن الحد الأدنى لصاحب المركبة.
ورغم صعوبة الواقع، يختتم سائقو التاكسي حديثهم بنبرة صبر، معتبرين أن الوضع العام صعب على الجميع، ومع ذلك يبقى الأمل حاضرًا بأن يحمل ما بعد نهاية الشتاء انفراجًا يخفف عنهم وطأة الالتزامات، كما اعتادوا في كل عام، متمنين أن تتحسن الظروف وأن يجد هذا القطاع من يسمع صوته بجدية.
التعليقات