(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قال المدير الإداري لنادي الفيصلي ثامر العدوان إن الذكرى السابعة لوفاة معالي الشيخ سلطان معاذ بن عدوان، الوزير والنائب الأسبق، ورئيس اتحاد المزارعين، ورئيس نادي الفيصلي سابقًا، تعيد إلى الذاكرة سيرة رجل ترك أثرًا وطنيًا واضحًا في السياسة والمجتمع والرياضة.
وأوضح أن الشيخ سلطان العدوان كان حاضرًا بقوة على الساحة السياسية والاجتماعية والرياضية، وحظي باحترام الجميع، الخصم قبل الصديق، لما تمتع به من مكانة اجتماعية رفيعة، وروح جامعة، ومحبة صادقة من كل من تعامل معه. وأضاف أن رحيله شكّل خسارة وطنية عامة، وخسارة خاصة لنادي الفيصلي وجماهيره، وللشعب الأردني الذي عرف فيه رجل المواقف والنخوة.
وأشار العدوان إلى أن غياب الشيخ سلطان كان واضحًا في مختلف الميادين، سواء في الشأن السياسي أو الرياضي، مؤكدًا أنه كان مثالًا في احترام الصغير قبل الكبير، وأن بيته ظل مفتوحًا للجميع، في عمّان والبلقاء وسائر المناطق، لا يميّز بين مشهور وغير مشهور، وكان سندًا للضعيف ونصيرًا لأصحاب الحق.
وختم بالدعاء للفقيد بالرحمة والمغفرة، وأن يتغمده الله بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، مؤكدًا أن ذكراه ستبقى حاضرة بما قدّمه من عطاء ومواقف مشرّفة في خدمة الوطن.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قال المدير الإداري لنادي الفيصلي ثامر العدوان إن الذكرى السابعة لوفاة معالي الشيخ سلطان معاذ بن عدوان، الوزير والنائب الأسبق، ورئيس اتحاد المزارعين، ورئيس نادي الفيصلي سابقًا، تعيد إلى الذاكرة سيرة رجل ترك أثرًا وطنيًا واضحًا في السياسة والمجتمع والرياضة.
وأوضح أن الشيخ سلطان العدوان كان حاضرًا بقوة على الساحة السياسية والاجتماعية والرياضية، وحظي باحترام الجميع، الخصم قبل الصديق، لما تمتع به من مكانة اجتماعية رفيعة، وروح جامعة، ومحبة صادقة من كل من تعامل معه. وأضاف أن رحيله شكّل خسارة وطنية عامة، وخسارة خاصة لنادي الفيصلي وجماهيره، وللشعب الأردني الذي عرف فيه رجل المواقف والنخوة.
وأشار العدوان إلى أن غياب الشيخ سلطان كان واضحًا في مختلف الميادين، سواء في الشأن السياسي أو الرياضي، مؤكدًا أنه كان مثالًا في احترام الصغير قبل الكبير، وأن بيته ظل مفتوحًا للجميع، في عمّان والبلقاء وسائر المناطق، لا يميّز بين مشهور وغير مشهور، وكان سندًا للضعيف ونصيرًا لأصحاب الحق.
وختم بالدعاء للفقيد بالرحمة والمغفرة، وأن يتغمده الله بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، مؤكدًا أن ذكراه ستبقى حاضرة بما قدّمه من عطاء ومواقف مشرّفة في خدمة الوطن.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قال المدير الإداري لنادي الفيصلي ثامر العدوان إن الذكرى السابعة لوفاة معالي الشيخ سلطان معاذ بن عدوان، الوزير والنائب الأسبق، ورئيس اتحاد المزارعين، ورئيس نادي الفيصلي سابقًا، تعيد إلى الذاكرة سيرة رجل ترك أثرًا وطنيًا واضحًا في السياسة والمجتمع والرياضة.
وأوضح أن الشيخ سلطان العدوان كان حاضرًا بقوة على الساحة السياسية والاجتماعية والرياضية، وحظي باحترام الجميع، الخصم قبل الصديق، لما تمتع به من مكانة اجتماعية رفيعة، وروح جامعة، ومحبة صادقة من كل من تعامل معه. وأضاف أن رحيله شكّل خسارة وطنية عامة، وخسارة خاصة لنادي الفيصلي وجماهيره، وللشعب الأردني الذي عرف فيه رجل المواقف والنخوة.
وأشار العدوان إلى أن غياب الشيخ سلطان كان واضحًا في مختلف الميادين، سواء في الشأن السياسي أو الرياضي، مؤكدًا أنه كان مثالًا في احترام الصغير قبل الكبير، وأن بيته ظل مفتوحًا للجميع، في عمّان والبلقاء وسائر المناطق، لا يميّز بين مشهور وغير مشهور، وكان سندًا للضعيف ونصيرًا لأصحاب الحق.
وختم بالدعاء للفقيد بالرحمة والمغفرة، وأن يتغمده الله بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، مؤكدًا أن ذكراه ستبقى حاضرة بما قدّمه من عطاء ومواقف مشرّفة في خدمة الوطن.
التعليقات