أخبار اليوم - شهدت فترة الأعياد توجهاً متزايداً لدى بعض مستخدمي أدوية إنقاص الوزن المثبطة للشهية، مثل أوزمبيك وويغوفي، إلى إيقاف الجرعات فجأة لفترة مؤقتة بدافع الرغبة في تناول الطعام بحرية، فيما أوضحت تقارير طبية حديثة أن هذا السلوك قد يترتب عليه آثار صحية غير متوقعة حتى عند تفويت جرعة واحدة فقط.
وأشارت آراء أطباء مختصين في الغدد الصماء والسمنة إلى أن هذه الأدوية مصممة للاستخدام طويل الأمد، وأن الجسم يحتاج لأسابيع كي يتكيف معها.
وبحسب ما نقلت صحيفة 'ديلي ميل'، يؤدي التوقف المفاجئ إلى فقدان هذا التكيف، ما يسبب عودة الشهية بشكل أسرع وأكثر حدة، ويرفع احتمالات الإفراط في تناول الطعام خلال فترة قصيرة.
كما حذرت البيانات السريرية من أن إيقاف العلاج، ولو لفترة وجيزة، قد يؤدي إلى زيادة وزن ارتدادية خلال أسابيع قليلة، مع بطء في معدل الحرق.
وبيّنت المتابعات أن بعض المرضى استعادوا معظم الوزن المفقود بعد الانقطاع غير المخطط، ما يجعل فقدانه لاحقاً أكثر صعوبة.
وسجّلت تجارب مرضى آثاراً هضمية قوية بعد العودة إلى الدواء عقب تفويت جرعات، شملت تقلصات معوية، غثياناً، وإسهالاً حاداً، ليفسّر الأطباء ذلك بتسارع الجهاز الهضمي مجدداً ثم تعرضه لوجبات دسمة، ما يفاقم الأعراض ويؤثر سلباً على الشعور العام بالصحة.
كما نبّه الأطباء إلى أن مرضى السكري معرضون لارتفاع أسرع في مستويات السكر عند إيقاف الدواء، وهو ما قد يؤثر على استقرار الحالة الصحية.
وشددت التوصيات على الالتزام بالجرعات كما وُصفت، مع الانتباه لأحجام الوجبات، تقليل الدهون والسكريات، والحد من استهلاك الكحول.
ونصح المختصون بعدم إيقاف هذه الأدوية إلا عبر تقليل تدريجي وتحت إشراف طبي، باعتبارها جزءاً من خطة علاجية متكاملة وليست خياراً مؤقتاً مرتبطاً بالمواسم. وكالات
أخبار اليوم - شهدت فترة الأعياد توجهاً متزايداً لدى بعض مستخدمي أدوية إنقاص الوزن المثبطة للشهية، مثل أوزمبيك وويغوفي، إلى إيقاف الجرعات فجأة لفترة مؤقتة بدافع الرغبة في تناول الطعام بحرية، فيما أوضحت تقارير طبية حديثة أن هذا السلوك قد يترتب عليه آثار صحية غير متوقعة حتى عند تفويت جرعة واحدة فقط.
وأشارت آراء أطباء مختصين في الغدد الصماء والسمنة إلى أن هذه الأدوية مصممة للاستخدام طويل الأمد، وأن الجسم يحتاج لأسابيع كي يتكيف معها.
وبحسب ما نقلت صحيفة 'ديلي ميل'، يؤدي التوقف المفاجئ إلى فقدان هذا التكيف، ما يسبب عودة الشهية بشكل أسرع وأكثر حدة، ويرفع احتمالات الإفراط في تناول الطعام خلال فترة قصيرة.
كما حذرت البيانات السريرية من أن إيقاف العلاج، ولو لفترة وجيزة، قد يؤدي إلى زيادة وزن ارتدادية خلال أسابيع قليلة، مع بطء في معدل الحرق.
وبيّنت المتابعات أن بعض المرضى استعادوا معظم الوزن المفقود بعد الانقطاع غير المخطط، ما يجعل فقدانه لاحقاً أكثر صعوبة.
وسجّلت تجارب مرضى آثاراً هضمية قوية بعد العودة إلى الدواء عقب تفويت جرعات، شملت تقلصات معوية، غثياناً، وإسهالاً حاداً، ليفسّر الأطباء ذلك بتسارع الجهاز الهضمي مجدداً ثم تعرضه لوجبات دسمة، ما يفاقم الأعراض ويؤثر سلباً على الشعور العام بالصحة.
كما نبّه الأطباء إلى أن مرضى السكري معرضون لارتفاع أسرع في مستويات السكر عند إيقاف الدواء، وهو ما قد يؤثر على استقرار الحالة الصحية.
وشددت التوصيات على الالتزام بالجرعات كما وُصفت، مع الانتباه لأحجام الوجبات، تقليل الدهون والسكريات، والحد من استهلاك الكحول.
ونصح المختصون بعدم إيقاف هذه الأدوية إلا عبر تقليل تدريجي وتحت إشراف طبي، باعتبارها جزءاً من خطة علاجية متكاملة وليست خياراً مؤقتاً مرتبطاً بالمواسم. وكالات
أخبار اليوم - شهدت فترة الأعياد توجهاً متزايداً لدى بعض مستخدمي أدوية إنقاص الوزن المثبطة للشهية، مثل أوزمبيك وويغوفي، إلى إيقاف الجرعات فجأة لفترة مؤقتة بدافع الرغبة في تناول الطعام بحرية، فيما أوضحت تقارير طبية حديثة أن هذا السلوك قد يترتب عليه آثار صحية غير متوقعة حتى عند تفويت جرعة واحدة فقط.
وأشارت آراء أطباء مختصين في الغدد الصماء والسمنة إلى أن هذه الأدوية مصممة للاستخدام طويل الأمد، وأن الجسم يحتاج لأسابيع كي يتكيف معها.
وبحسب ما نقلت صحيفة 'ديلي ميل'، يؤدي التوقف المفاجئ إلى فقدان هذا التكيف، ما يسبب عودة الشهية بشكل أسرع وأكثر حدة، ويرفع احتمالات الإفراط في تناول الطعام خلال فترة قصيرة.
كما حذرت البيانات السريرية من أن إيقاف العلاج، ولو لفترة وجيزة، قد يؤدي إلى زيادة وزن ارتدادية خلال أسابيع قليلة، مع بطء في معدل الحرق.
وبيّنت المتابعات أن بعض المرضى استعادوا معظم الوزن المفقود بعد الانقطاع غير المخطط، ما يجعل فقدانه لاحقاً أكثر صعوبة.
وسجّلت تجارب مرضى آثاراً هضمية قوية بعد العودة إلى الدواء عقب تفويت جرعات، شملت تقلصات معوية، غثياناً، وإسهالاً حاداً، ليفسّر الأطباء ذلك بتسارع الجهاز الهضمي مجدداً ثم تعرضه لوجبات دسمة، ما يفاقم الأعراض ويؤثر سلباً على الشعور العام بالصحة.
كما نبّه الأطباء إلى أن مرضى السكري معرضون لارتفاع أسرع في مستويات السكر عند إيقاف الدواء، وهو ما قد يؤثر على استقرار الحالة الصحية.
وشددت التوصيات على الالتزام بالجرعات كما وُصفت، مع الانتباه لأحجام الوجبات، تقليل الدهون والسكريات، والحد من استهلاك الكحول.
ونصح المختصون بعدم إيقاف هذه الأدوية إلا عبر تقليل تدريجي وتحت إشراف طبي، باعتبارها جزءاً من خطة علاجية متكاملة وليست خياراً مؤقتاً مرتبطاً بالمواسم. وكالات
التعليقات