46 زيارة عمل تخللها 255 لقاء مع رؤساء دول وقادة سياسيين
108 استقبالات لزعماء دول وقادة سياسيين
ترؤس 49 اجتماعا لمتابعة سير العمل في قطاعات متنوعة
أكثر من 30 زيارة ميدانية لمشاريع ومؤسسات وطنية
9 خطابات في محافل دولية ومحلية
أكثر من 100 اتصال هاتفي مع قادة وزعماء دول
أخبار اليوم - نشر الديوان الملكي الهاشمي، الأربعاء، مقطع فيديو يوثّق الحراك الدبلوماسي الواسع لجلالة الملك عبدالله الثاني خلال العام 2025، في إطار تعزيز علاقات الأردن وحماية مصالحه وبحث قضايا المنطقة.
وأجرى جلالة الملك 46 زيارة عمل خلال العام، تخللتها 255 لقاءً مع رؤساء دول وقادة سياسيين، إلى جانب 108 استقبالات لزعماء دول وقادة سياسيين.
كما ترأس جلالته 49 اجتماعا لمتابعة سير العمل في قطاعات متنوعة، وأجرى أكثر من 30 زيارة ميدانية لمشاريع ومؤسسات وطنية، إضافة إلى إلقاء 9 خطابات في محافل دولية ومحلية.
وأظهر الفيديو أن جلالة الملك أجرى كذلك أكثر من 100 اتصال هاتفي مع قادة وزعماء دول، ضمن الجهود الدبلوماسية المتواصلة خلال عام 2025.
وجسدت تحركات جلالة الملك عبدالله الثاني منذ بداية العام الحالي حضورًا فاعلًا على الساحتين الإقليمية والدولية، ورؤية ثابتة في دعم السلام والتنمية وتعزيز مكانة الأردن عالميًا، بالتوازي مع متابعة حثيثة للشؤون الداخلية، وتلمس احتياجات المواطنين، والعمل على تنفيذ مشاريع تنموية واستراتيجية في مختلف المحافظات.
وأكدت هذه التحركات الدور الدستوري الفاعل لجلالة الملك، الذي لا يقتصر على البعد الرمزي، بل يمتد إلى التوجيه والمتابعة والتحفيز، لضمان تنفيذ الأجندة الإصلاحية وتعزيز مشاركة مؤسسات الدولة والمواطنين.
من هذا المنطلق، يظهر الملك أن دوره الدستوري ليس فقط رمزيًا بل عمليًّا، إذ يوجّه ويراقب ويحفّز على تنفيذ أجندة إصلاحية تُعزِّز مشاركة المواطن والمؤسسات ضمن إطار الدولة.
46 زيارة عمل تخللها 255 لقاء مع رؤساء دول وقادة سياسيين
108 استقبالات لزعماء دول وقادة سياسيين
ترؤس 49 اجتماعا لمتابعة سير العمل في قطاعات متنوعة
أكثر من 30 زيارة ميدانية لمشاريع ومؤسسات وطنية
9 خطابات في محافل دولية ومحلية
أكثر من 100 اتصال هاتفي مع قادة وزعماء دول
أخبار اليوم - نشر الديوان الملكي الهاشمي، الأربعاء، مقطع فيديو يوثّق الحراك الدبلوماسي الواسع لجلالة الملك عبدالله الثاني خلال العام 2025، في إطار تعزيز علاقات الأردن وحماية مصالحه وبحث قضايا المنطقة.
وأجرى جلالة الملك 46 زيارة عمل خلال العام، تخللتها 255 لقاءً مع رؤساء دول وقادة سياسيين، إلى جانب 108 استقبالات لزعماء دول وقادة سياسيين.
كما ترأس جلالته 49 اجتماعا لمتابعة سير العمل في قطاعات متنوعة، وأجرى أكثر من 30 زيارة ميدانية لمشاريع ومؤسسات وطنية، إضافة إلى إلقاء 9 خطابات في محافل دولية ومحلية.
وأظهر الفيديو أن جلالة الملك أجرى كذلك أكثر من 100 اتصال هاتفي مع قادة وزعماء دول، ضمن الجهود الدبلوماسية المتواصلة خلال عام 2025.
وجسدت تحركات جلالة الملك عبدالله الثاني منذ بداية العام الحالي حضورًا فاعلًا على الساحتين الإقليمية والدولية، ورؤية ثابتة في دعم السلام والتنمية وتعزيز مكانة الأردن عالميًا، بالتوازي مع متابعة حثيثة للشؤون الداخلية، وتلمس احتياجات المواطنين، والعمل على تنفيذ مشاريع تنموية واستراتيجية في مختلف المحافظات.
وأكدت هذه التحركات الدور الدستوري الفاعل لجلالة الملك، الذي لا يقتصر على البعد الرمزي، بل يمتد إلى التوجيه والمتابعة والتحفيز، لضمان تنفيذ الأجندة الإصلاحية وتعزيز مشاركة مؤسسات الدولة والمواطنين.
من هذا المنطلق، يظهر الملك أن دوره الدستوري ليس فقط رمزيًا بل عمليًّا، إذ يوجّه ويراقب ويحفّز على تنفيذ أجندة إصلاحية تُعزِّز مشاركة المواطن والمؤسسات ضمن إطار الدولة.
46 زيارة عمل تخللها 255 لقاء مع رؤساء دول وقادة سياسيين
108 استقبالات لزعماء دول وقادة سياسيين
ترؤس 49 اجتماعا لمتابعة سير العمل في قطاعات متنوعة
أكثر من 30 زيارة ميدانية لمشاريع ومؤسسات وطنية
9 خطابات في محافل دولية ومحلية
أكثر من 100 اتصال هاتفي مع قادة وزعماء دول
أخبار اليوم - نشر الديوان الملكي الهاشمي، الأربعاء، مقطع فيديو يوثّق الحراك الدبلوماسي الواسع لجلالة الملك عبدالله الثاني خلال العام 2025، في إطار تعزيز علاقات الأردن وحماية مصالحه وبحث قضايا المنطقة.
وأجرى جلالة الملك 46 زيارة عمل خلال العام، تخللتها 255 لقاءً مع رؤساء دول وقادة سياسيين، إلى جانب 108 استقبالات لزعماء دول وقادة سياسيين.
كما ترأس جلالته 49 اجتماعا لمتابعة سير العمل في قطاعات متنوعة، وأجرى أكثر من 30 زيارة ميدانية لمشاريع ومؤسسات وطنية، إضافة إلى إلقاء 9 خطابات في محافل دولية ومحلية.
وأظهر الفيديو أن جلالة الملك أجرى كذلك أكثر من 100 اتصال هاتفي مع قادة وزعماء دول، ضمن الجهود الدبلوماسية المتواصلة خلال عام 2025.
وجسدت تحركات جلالة الملك عبدالله الثاني منذ بداية العام الحالي حضورًا فاعلًا على الساحتين الإقليمية والدولية، ورؤية ثابتة في دعم السلام والتنمية وتعزيز مكانة الأردن عالميًا، بالتوازي مع متابعة حثيثة للشؤون الداخلية، وتلمس احتياجات المواطنين، والعمل على تنفيذ مشاريع تنموية واستراتيجية في مختلف المحافظات.
وأكدت هذه التحركات الدور الدستوري الفاعل لجلالة الملك، الذي لا يقتصر على البعد الرمزي، بل يمتد إلى التوجيه والمتابعة والتحفيز، لضمان تنفيذ الأجندة الإصلاحية وتعزيز مشاركة مؤسسات الدولة والمواطنين.
من هذا المنطلق، يظهر الملك أن دوره الدستوري ليس فقط رمزيًا بل عمليًّا، إذ يوجّه ويراقب ويحفّز على تنفيذ أجندة إصلاحية تُعزِّز مشاركة المواطن والمؤسسات ضمن إطار الدولة.
التعليقات